أدى مجموعة من المصلين صلاة الظهرين أمس السبت (2 مارس / آذار 2013) في مواقع عدة مساجد تم هدمها في فترة السلامة الوطنية خلال العام 2011، ومن بين المساجد التي تم تأدية الصلاة فيها أمس، مسجد أبوطالب، مسجد العلويات في البلاد القديم، ومسجد الوطية في الماحوز.
وكان وكيل الشئون الإسلامية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف فريد المفتاح دعا إلى الإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من المشاريع المدرجة ضمن توصيات لجنة تقصي الحقائق وهي: مسجد «الإمام السجاد» و «البقيع» و «الإمام الهادي» بمدينة حمد، ومسجد «الإمام الصادق» بسلماباد، على أن تستكمل بقية المشاريع تباعاً.
جاء ذلك، خلال قيامه بمرافقة رئيس المشاريع الهندسية بالوزارة عبدالرحمن هزيم بزيارة تفقدية خلال الأسبوع الماضي لعدد من المشاريع القائمة منها: مسجد الإمام علي بمدينة زايد، ومسجد مدينة زايد بالمنطقة ذاتها، ومسجد الإمام علي بمنطقة صدد، ومسجد أم البنين بمدينة حمد.
وخلال الزيارة، اطلع المفتاح على نسبة الإنجاز وسير العمل في المشاريع طبقاً للجدول الزمني المعتمد، إذ بلغت نسبة الإنجاز في مشروع بناء مسجد الإمام علي الكائن بمدينة زايد وكذلك مشروع بناء مسجد الإمام علي بصدد 95 في المئة، ومن المقرر أن يتم الانتهاء منهما خلال شهر مارس/ آذار المقبل، فيما بلغت نسبة الإنجاز في مشروع بناء مسجد مدينة زايد 60 في المئة، وبلغت نسبة الإنجاز في مشروع بناء مسجد أم البنين بمدينة حمد 70 في المئة، على أن يتم الانتهاء منهما خلال منتصف هذا العام.
وشدد على ضرورة التزام المقاولين بالخطة الزمنية المعتمدة لتنفيذ المشاريع ضمن الاتفاقيات المبرمة، والحرص على الانتهاء من جميع المراحل حسب الجدول الزمني المعد لكل مرحلة، مراعين في ذلك تطبيق آخر المستجدات في مجال المعايير والمقاييس العالمية وأساليب إدارة المشاريع الفعالة ومبادئ إدارة الجودة.
العدد 3830 - السبت 02 مارس 2013م الموافق 19 ربيع الثاني 1434هـ
أنا
أنا إشوف دور المساجد صارت للتحريص ولأنتقام هذا يدل ان النيه غير
رد على زائر رقم 7
كل واحد على قد عقله
اي انتقام
لو هدم مسجد من مساجدكم ماذا كا ردك
فاطمة
ذكر الله ينير البصاءر و يؤنس الضماءر
الخزي والعار والعذاب لهادم المساجد
الخزي والعار والعذاب لهادم المساجد المجرم الارهابي الذي لا دين له
من هدم المساجد
المساجد لله
فتكون المساجد للروح كالمستشفيات للبدن، لا يستغني عنها المجتمع،فكما
أن للمستشفيات دورا كبيرا في حمايته من الأمراض المختلفة التي تهدد صحته وتعرض سلامته للخطر ،كذلك فإن للمساجد دورها الكبير في حماية الأرواح من الأمراض العقائدية والسلوكية والأخلاقية كما قال تعالى "انما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش الا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين "التوبة:18 فلا يتعرض للمساجد إلا كلّ معتد أثيم أوزنديق ضال لئيم ،لا يعرف حقيقة الدور الذي تؤديه هذه المساجد في اصلاح النفس البشرية وحماية المجتمع من الأمراض المعنوية في العقيدة
الرد على جعفر الخابوري
نعم واتى الزكاة وهل اطعت الله والرسول والى الامر؟ وهل بناء مسجد على ارض حكومية او خاصة يعتبر مسجد؟ ام مغتصبة؟ وثانيا الامراض تاتي من الامور المحرمة وايضا ان المساجد للعبادة وليس للتخطيط فيها والشتم والسب و واللعان وكم من الماتم وجد فيها اسلحة...احكم وانظربنفسك...