قام وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي، أمس الإثنين (25 فبراير/ شباط 2013) بزيارة تفقدية لمدرسة رابعة العدوية الابتدائية للبنات، وذلك في إطار جولاته الصباحية غير المبرمجة.
وقد اطمأن الوزير على سير العمل في المدرسة والتقى عدداً من أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية، كما اطلع على مشاريع المدرسة المتميزة، ومنها الحملة التي تنظمها لتوعية أولياء أمور الطالبات بالوزن المناسب للحقيبة المدرسية وتوجيههم إلى التخفيف من ثقلها، وذلك من خلال توزيع النشرات والمطويات على الطالبات والتواصل مع أولياء أمورهن عبر الرسائل النصية الهاتفية واللقاءات التشاورية، والقيام بشكل يومي بوزن حقائب الطالبات والتأكد من أن وزنها لا يزيد على 10 في المئة من وزن الطالبة، وبث الرسائل التوعوية من خلال الإذاعة المدرسية أثناء الطابور الصباحي ووقت الفسحة، وتنظيم مسابقة للرسم حول هذا الموضوع، إلى جانب توجيه الطالبات بوضع حاجياتهن في خزانات خاصة في الصفوف.
العدد 3825 - الإثنين 25 فبراير 2013م الموافق 14 ربيع الثاني 1434هـ
يثرب ابوالقاسم احمد محمد
ترى في بعض البنات في مدارس غير ما يسمعون الكلام انت اتقول حقهم اخففو الشنطة وما يخففونها اشلا اصلا يسوون شدي احسن شي اترسلون راسالة حق اولياء امورهم
وزيرنا
تره مدارس للحين ماعندها مظلات في الحوش يقعدون في الحر والشمس حارة فوق ماتتصور والطابور يطول ع حسب الفقرات الصباحية ولايفوتكم حصة الرياضة تكون في الشمس بدون ظلال والحر اين الجودة والتحسين والصيف ادق الباب والحقيبة الله يعظم للطالب الاجر ع ظهره
كل فترة نسمع هذا الخبر نرجوا ان يطبق
هناك بعض الكتب للفصلين معا ! وهى حمل اضافى على التلميذ بالاضافة ان جميع المواد لكل مادة كتابان +دفتر على الاقل و الانشطة و المذكرات
ياوزير كل عام وانت بخير
في كل عام يطل علينا الوزير يطالب بتخفيف الحقيبة المرسية ولكنها في ازدياد يعني يعاندون لو شالسالفة
ههههههههههه
اشلون بالله اشلوووووون نورنا يا وزير....
بتعطون عيالنا آي باد مثلا......
اشلون اشلون....بسنه يا حسين بسنه
ياليت يصل صوتي
لقد وزنت ابنتي والنتيجة 23 كيلو ووزنت حقيبتها 9 كيلو كم النسبة الآن بين وزن البنت والحقيبة
ههههههههههههه
في دول خليجية ماشاء الله تطوروا وتموا ما يعطون الطلبة الكتب والدفاتر , جهاز اي باد يفي بالغرض , واحنه ماشاء الله تبارك الرحمن حق المادة الوحده دفتر وفايل وساعات كراسة وغير الكتاب .
بنتي
ذهبت ابنتي للمدرسة اليوم وهي تحمل حقيبتها الكبيرة وفيها 6 كتب من الحجم الكبير و6 دفاتر وقرطاسية بالإضافة إلى وسيلة إيضاح وحقيبة الأكل وكيس كبير به صوف ولوح خشب وسنارة وقطعة قماش. اطلب من احدى المتطوعات الكثيرات في مدرستها حمل هذه الأغراض عنها.
تخفيف هههه
خفف المشاريع والقرارات السخيفة بتخف الحقيبة
حاطين بس على هالشنطة المسكينة...
الوزارة أيضاً بحاجة للتخفيف من بعض المسؤولين فيها وعلى راسهم (...) لأنَّ تعبنا من سياسة التخبط والعشوائية والتمييز والطائفية المكشوفة...
والحل
انكسرت ظهور عيالنا تكديس كتب ودفاتر في الحقيبة في عصر تطورت فيه التكنولوجيا لابدمن التقليل من الحصص اليومية ووضع لوكرات تخص الطالب حتى يضع كتبه وحاجياته التي يستخدمها في الصف ويحمل معه فقط مالزم للمذاكرة او حل الواجب والتقليل من الاعتماد ع الورق والدفاتر التي. ترمى في نهاية الامر في مكب النفايات