قالت جمعيات الفاتح إن الأطراف المشاركة في حوار التوافق الوطني يؤكدون أن أعمال العنف لن تؤثر على توجههم الصادق للوصول إلى مخرجات وتوافقات تخدم المصلحة العليا، مستمسكين بقوله تعالى: «وتعاونوا على البر والتقوى» (المائدة: 2).
وطالبت جمعيات الفاتح بوجوب إيقاف العنف بكل أشكاله ومصادره وأطرافه، استنكار توفير الغطاء السياسي أو القانوني او الشرعي للعنف لمنافاته مبدأً أساسيّاً للحوار الناجح وهو إيقاف العنف وإدانته، والالتزام بحكم القانون وتطبيقه على كل من يخالفه.
كما دعت إلى الوقوف صفّاً واحداً في مواجهة أي شخص أو مجموعة أو تنظيم يستعمل القوة والعنف أو يهدد باستخدامهما لأي مطالبات وتطبيق القانون عليه، ووجوب الالتزام بالوسائل الديمقراطية والسلمية لحل الخلافات السياسية، ودعوة جميع القوى الوطنية السياسية والدينية إلى االالتزام بقيم التسامح والتعايش المشترك وانتهاج السبل السلمية والحضارية لحل أي خلاف وترسيخ ثقافة اللاعنف والالتزام بمبادئ حقوق الإنسان.
العدد 3820 - الأربعاء 20 فبراير 2013م الموافق 09 ربيع الثاني 1434هـ
انتم تمثلون انفسكم وتتقلبون علي مزاج الصلطة
انتم لا تمثلون الشارع السني السنة منكم براء انتم تمثلون انفسكم والكراسي القاعدين عليها بغير حق انتم مصلحجيون ومع من يغلب وليس عندكم مبدء وهدفكم التربح من الدولة
دعوة للتسامح والتعايش
سبحان مغير الأحوال إتلاف الفاتح يدعو للتسامح والتعايش خاطري اصدق باس قويه وايد للأسف أن ما يخرج من القلب يقع في القلب وان ما يخرج من اللسان لأيطوف الأذان
المصلحة العليا...
... حتى تحقيق المصلحة العليا... فهمنا...لكن المصلحة العليا لمن؟!!
bahraini
السلام عليكم ،،كثيرا ما يدور ببالنا هذا السؤال هل الفاتح يمثل الحكومه ام الحكومه تمثلهم ؟؟ سامحونا
بل بل ويش صاير
ماصارليكم ساعه عن تعليق الدخول في جلسات الحوار عنبوا كلش ماخليتون الي اليهالوا شي ، والله دوختون اغلب الشعب الي واقف معاكم ( اغلب الشعب ) مافي ثقه في اغلب الشعب يعني والله فشلتونه قدام الامم .
للتصحيح
زائر 2 ..فقط لتصحيح معلوماتك الفاتح لم يعلق مشاركته .. المنبر الاسلامي قام بذلك..
وصلنا خير.. عندكم وثيقة المنامة (مطالب المعارضة) وإبدوا بالتوافق على ما ذكر سابقاً من الـ 80% من المطالب، وطالبوا الحكومة بالتنفيذ العاجل.. ثم إخذوا وقتكم في التحاور على الـ 20% الباقية..
جمعيات الفاتح: المشاركون في الحوار يؤكدون مضيهم فيه حتى تحقيق مخرجات تخدم المصلحة العليا، مستمسكين بقوله تعالى: «وتعاونوا على البر والتقوى» (المائدة: 2).