اعترف الرئيس الأميركي باراك أوباما أنه كان يتمنى أن يكون لأبيه دور أكبر في حياته في الوقت الذي قال فيه إن العائلات الأقوى مهمة تماماً مثل فرض قيود على حيازة الأسلحة النارية من أجل الحد من الجريمة والعنف في الأحياء التي تعاني من الفقر في الولايات المتحدة.
وعاد أوباما إلى الحي القديم الذي نشأ فيه في الجانب الجنوبي من شيكاغو برؤية مختلفة بشأن رسالته للحد من انتشار الأسلحة النارية تتطلب تحسين البيئة المنزلية بالنسبة إلى الأطفال لخفض احتمال لجوئهم ذات يوم للعنف. وقال في كلمة لطلاب المدرسة الثانوية في أكاديمية هايد بارك: «لا تسيئوا فهمي... كابن لأم وحيدة أعطت كل شيء لديها لتربيتي بمساعدة جدَّيّ أصبحت على ما يرام. ولكن في الوقت نفسه تمنيت أن يكون لديّ أب حولي ومشارك في هذه المسألة».
العدد 3816 - السبت 16 فبراير 2013م الموافق 05 ربيع الثاني 1434هـ
albeem
عيل في وين ابوك اتبريت منه