ادانت جمعية المنبر الديمقراطي التقدمي جريمة قتل الفتى حسين الجزيري، مطالبة بالتحقيق الفوري وإنزال العقوبة الصارمة على قدر الجريمة المرتكبة. وقالت ان «مظاهرات يوم امس (الخميس) في الذكرى الثانية لانفجار أحداث 14 فبراير/ شباط 2011 ووجهت بقمع شديد في مختلف مناطق البحرين. وقد أدت شدة القمع إلى إرداء الفتى حسين الجزيري بعد أن أطلقت عليه عبوات الشوزن فأحدثت في مساحات كبيرة من جسده حروقا وجروحا عميقة. ولم تُجدِ محاولات إسعافه من قبل رفاقه أو رجال الإسعاف نفعا لإنقاذه. كما أدى الاستخدام المفرط للقوة إلى إصابة كثير من الشباب في مناطق متفرقة من البلاد إلى إحداث إصابات عديدة بعضها خطير». واضافت «يأتي تصاعد الأحداث هذا بعد انطلاق أول جلستين من الحوار الوطني الذي تنتظر جماهير شعبنا وبلدان المنطقة والرأي العام العالمي أن يكون حوارا منتجا ويسفر عن نتائج إيجابية تؤدي إلى انفراج في الوضع السياسي والأمني
العدد 3814 - الخميس 14 فبراير 2013م الموافق 03 ربيع الثاني 1434هـ
حلم الراعى صدقتة الجمعيات
انزال العقاب سوال الولد المسكين قتل فى مواجهه اليس المفروض ان يكون علي مقعد الدراسة يضحون ببنات الشيعة واطفال الشيعة في سبيل وهم يعشش في عقولهم فاذا كنتم تتذكرون حكاية حلم الراعىانتم تحلمون بس الحقية ان السنة واشيعة ضدك يا وفاقى لو رحت القطب الجنوبي مو روسيا
الي الامام
نعم لقد احرز المنبر تقدما ملحوظا
الي الامام
تطبيق القانون
لا نريد انزال العقاب في المتسبب في ارداء الفتي بل نريد تطبيق القانون وكفى
كلمة حق
رجل الأمن الذي قتل لا تتحدثون عنه وعن قتلته الازدواجية في المعايير ستقتلكم