أبدت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أسفها لوفاة أحد المتظاهرين، مطالبة الجهات المسئولة بضرورة البدء بالتحقيق الفوري والجدي للوصول لأسباب استخدام السلاح بشكل مباشر.
وقالت في بيان لها اليوم الخميس (14 فبراير/ شباط 2013) إنها تابعت الحادث المؤسف لوفاة الشاب حسين الجزيري من سكنة منطقة الديه، وحسب المعلومات الأولية المتوفرة لدى المؤسسة بأن الوفاة وقعت صباح يوم الخميس الموافق 14 فبراير 2013.
وأضافت: "إن المؤسسة الوطنية تبدي حزنها البالغ وأسفها العميق لوفاة المواطن وتطالب الجهات المسئولة بضرورة البدء بالتحقيق الفوري والجدي للوصول لأسباب استخدام السلاح بشكل مباشر". ودعت وزارة الداخلية بضبط أداء آمري وحدات حفظ النظام في كافة مواقع التماس لضرورة الحفاظ على حياة المواطنين عند وقوع أي مناوشات أمنية وإبعاد من لا يستطيع تحمل ثقل هذه المسئولية عن تلك المواقع، وإعلان نتيجة التحقيق ومعاقبة المتسببين في حالة ثبوت المسئولية وإطلاع الرأي العام بالنتائج المترتبة على ذلك.
من جهته أكد نائب رئيس المؤسسة رئيس لجنة الشكاوى والرصد والمتابعة بالمؤسسة عبدالله أحمد الدرازي أن لجنته تابعت مع المسئولين في وزارة الداخلية ملابسات الحادث وسيتم إطلاع مجلس مفوضين المؤسسة بكافة المعلومات بهذا الشأن.
!!
على افتراض ان المعارضه اجبرته على عدم الذهاب للمدرسة وهذا الشئ غير صحيح إطلاقا ولكن جدلا فهل من مسوغ لقتله من ؟
لماذا تشترك في دم هذا الشهيد وتحاسب يوم القيامة عليه
لقد أرضيت أسيادك وأسخط رب العزه والحساب يوم القيامة
مالكم كيف تحكمون؟
يامنتقم
لا تحسبن الله غأفلا عما يعمل الظالمون
داود
القاتل الحقيقي هو الذي لم يحاسب المسئولين عن قتل الشهيد الأول ولم ينفذ توصيات لجنة بسيوني
اسف وقلق هذا لي عرفه الشعب المظلوم
اسف وقلق وماينامون الليل على لي يصير من انتهاك فاضح لحقوق الانسان...هذا لي قدرتون عليه الصمت افضل من الاسف والقلق. على روح شاب وارواح شباب راحت ضحية القمع الغير مبز
لا ادانه
لم تدن المؤسسة ولو ان الامر وقع على شرطي لتغيرت المفردات.
الحمد لله
أول مرة نسمع اعتراف بأن المتوفى متظاهر خطوة في الاتجاه الصحيح والمطلوب أكثر.
غريبة
اللهم انصرنا على القوم الظالمين
؟
تقتلون القتيل وتمشون في جنازته
14 فبراير
يامنتقم إنتقم لنا ممن ظلمنا
لك الله يا شعب البحرين
ما في فائدة من الاسف وغيره اذا استمرت السلطة في قتل الناس فأن الاوضاع ستذهب الى الحرب وسيتسلح الشعب مثل سوريا وهذا من حق الشعب اذا اصبح وجوده مهددا
اللي حرضة هالطفل هو القاتل
اللي اجبر هالطفل على الغياب عن مدرستة وهدده اذا لم يخرج مظاهرة ويرمي ملتوف على رجال الامن البواسل هو من يجب ان يحاكم على هالجريمة
صدقت و رب الكعبة
أن المحرضين على العنف ( وهم جالسون في بيوتهم مع اطفالهم) هم من يستحقون العقوبة
صدقت و راس امك
حتا اذا دش مجرم بيتكم و سوا الي يسوونه المجرمين، ابوك الغلطان الي ما قفل الباب و لازم يسجنونه، هكذا تجري العداله