العدد 3811 - الإثنين 11 فبراير 2013م الموافق 30 ربيع الاول 1434هـ

«خارجية النواب» توافق على زيادة عدد تراخيص معلمي السياقة

قال رئيس لجنة الشئون الخارجية والدفاع والأمن الوطني عبدالرحمن بومجيد: «إن اللجنة وافقت خلال اجتماعها أمس الإثنين (11 فبراير/ شباط 2013) على مشروع قانون بإضافة مادة جديدة برقم (221 مكرراً) إلى قانون العقوبات الصادر بالمرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1976 (المعد في ضوء الاقتراح بقانون، بصيغته المعدلة، المقدم من مجلس النواب) وتقضي بإضافة فقرة جديدة في المادة 75 للظروف المشددة، وهي البند الخامس المادة (75) بند (5) تعدد الجناة أو المجني عليهم في غير الحالات المنصوص عليها في المادتين 342 و 343 من قانون العقوبات). وأضاف: «إن اللجنة ناقشت مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات الصادر بالمرسوم بقانون رقم (15) لسنة 1976، (في شأن الرشوة والتزوير والفجور والدعارة والقمار وحظر لحم الخنزير)، (المعد في ضوء الاقتراح بقانون المقدم من مجلس النواب) وقررت اللجنة الموافقة على المشروع بالتعديلات التي أعدتها».

وذكر أن اللجنة بحثت الاقتراح برغبة بشأن فتح المجال لزيادة عدد التراخيص الممنوحة لمعلمي السياقة بحسب كل المناطق بما يتناسب مع عدد السكان وحجم الطلب على استخراج رخص السياقة من المواطنين والمقيمين والاقتراح برغبة بشأن قيام وزارة الداخلية باعتماد نظام الرسائل النصية الفورية إلى المواطنين عبر الهاتف حول كافة الأمور التي تتعلق بتجديد جوازات السفر أو انتهائها، وكذلك الإقامات الخاصة بالعمال وخدم المنازل وتجديدها والإبلاغ عن حالات دخولهم أو خروجهم من البحرين، وكافة الأمور المتعلقة بتجديد رخص قيادة السيارة وانتهائها والملكية وفحص المركبات، والإبلاغ عن حالات خروج المركبة من البحرين ودخولها إليها، والأمور التي تتعلق بالمخالفات التي تسجل على السيارة وكل الأمور التي تتعلق بالخدمات التي تقدم إلى المواطنين من وزارة الداخلية.

العدد 3811 - الإثنين 11 فبراير 2013م الموافق 30 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 6:57 ص

      عندي حل أفضل للخروج من الحال المؤسف الذي نراه في شوارعنا..

      أقترح أن نتبنى النظام الألماني في منح رخص السياقة. و المعروف أن المانيا لديها واحد من أشد الأنظمة حيث ان الطالب يجب أن يتدرب عمليا و يدرس نظريا لتقديم امتحان عملي و آخر نظري و لكن الفرق أن الامتحان النظري يتكون من 500 سؤال و يرسب الطالب اذا اخطأ في اكثر من 3 أسئلة. هذا الى جانب أن تكاليف التدريب و تقديم الامتحان تناهز الثلاثة آلاف يورو، يعني حوالي 1500 دينار. اذا طبقت هذه الشروط الصعبة: اولا سوف يكون عندنا سواق افضل، ثانيا سوف يحد من التزايد الرهيب لعدد السواق الجدد.

    • زائر 4 زائر 3 | 4:45 ص

      عندك ليسن !?

      اذا انت عندك ليسن ليش تبي تصعب الامر علي غيرك.. واذا ما اخذنا الليسن من بيودينا وبجيبنا .. اما سالفة ...

    • زائر 2 | 4:53 ص

      الحل بسيط

      قرار واحد لزيادة معلمي السياقة .. لأن كلما كلمنا مدرب قال مضغوط مضغوط وننتظر وبعد نرجع ويقول مضغوط.. يعني هل هذا يحتاج الى الناس تشكى عن هذه الخدمات.. اذا ادارة المرور ماتقدر توفر خدمات التدريب والتعليم الاحسن اشيل ايده.. ويمكن بكرة اجيبون هنود مدربين لأن البحرينين مافيهم فائدة.. والله كل شى بصير في هل البلد.

    • زائر 1 | 12:39 ص

      يجب وقف اعطاء الاجانب رخص سياقة ( فقط الذي يحتاج اليه )

      كل من هب ودب عطوه رخصة سياقة بدل ما يحاولون وقف اعطاء الرخص الى الاجانب الذين يسببون مشاكل في الشارع .
      اعطوا الاجانب رخص سياقة عشان الاجرام والسرقات

اقرأ ايضاً