من بلاغة القرآن... كلمة «فأسقيناكموه»... لفظة واحدة فيها حرف عطف وفعل وفاعل ومفعول أول ومفعول ثاني... سبحانك ربي.
مؤيدو الحوار ومعارضوه لهم قناعاتهم التي تكوّنت عبر تجاربهم وأفكارهم ويجب احترامها وفسح مجال التعبير لها. بس الله الله في لغة الخطاب.
«ان اكتشاف المرء مجاله الحقيقي الذي تؤهله مواهبه الحقيقية لدخوله يوفر عليه الكثير من خيبة الامل فيما بعد».
«لا ترفع نبرة صوتك فبمجرد ارتفاع نبرة الصوت فإن الحوار لن ينتهي بشيء ايجابي، ناقش بشكل هادئ ورصين دون اصدار أحكام أو توجيه اتهام!»
أحيانًا يكون الصمت درساً مفيداً لتعليم الاخرين أدب الحوار.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
hooraleen
ان شاء الله ينجح الحوار و يصيرون الشيعه والسنه يد وحدةكفايه تفرق بين الشيعه والسنه\nنبي مساوى في كل شي االوطائف في السكن \nمساعدة المحتاجي والفقراء معظم الشعب البحريني فقير وين المسؤلين عن هؤل المحتاجين
عابس
عن الامام العسكري
الغضب مفتاح كل شي
كم الثروات الهائلة في كل وطن عربي واسلامي
كثيرا ما شدني قوله تعالى "وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا"
بسبب الجهل والتعصب والحقد عندنا يتنعم المستعمر لأستغلال ثرواتنا حتى اليوم . ونحن في حمامات دم وسبات .
تطوير الدات
كلام جميل ومنطقى حق البنى ادم الدى يعرف لغه المنطق واصول وفلسفه الكلام مو الحبربش يتهمون الناس جزافا والمبكى المضحك رجال دين الله ورسوله برئين منهم ومن منطقهم البايخ
تسلم يا دكتور مجيد
اخ اخ عليك وين ايام جولاتك يا دكتور والله ايام تسلم يا وطنى يا شريف