تستمع اليوم الأحد (3 فبراير/ شباط 2013) محكمة الاستئناف العليا للشهود في قضية اختلاس أدوية.
وكانت المحكمة الكبرى الجنائية قضت بحبس المتهمة الأولى في القضية لمدة سنة وتغريمها 100 دينار، وبراءة الممرضة الأخرى في قضية اختلاس أدوية.
وقد وجهت النيابة العامة إلى المتهمة الأولى أنها كونها موظفة عامة استغلت وظيفتها واستولت بغير حق على مال مملوك للدولة، فيما وجهت النيابة العامة إلى المتهمة الثانية أنها كونها موظفة عامة اختلست أموالاً وجدت بحوزتها بسبب وظيفتها، كما وجهت إليها كونها موظفة عامة استغلت وظيفتها وسهلت إلى المتهمة الأولى الاستيلاء على مال مملوك للدولة.
لماذا التحقيق وجماعة الفاتح يعترفون بالإختلاس؟
هناك من قال عن نفسه وجماعته أنهم سرقوا الأدوية من السلمانية في سكس ويل، وما عليكم سوى البحث في يوتيوب لتروا من سرق الأدوية واختلسها.
رد زائر 4
من يشهد للعروس قالو أمها
لا تنسوا
أولاً:أصل وجود الأدوية في وزارة الصحة من أجل معالجة المحتاجين من المواطنين والمقيمين،،، وفرضاً لو تم أخذ أدوية من الوزارة لعلاج المصابين من المحتجين، فبذلك تكون تلك الأدوية قد ذهبت لمكانها التي وجدت من أجله.
ثانياً: السرقة هي من أجل الإنتفاع الشخصي وتحسين الدخل المادي للسارق،، وفرضاً لو تم أخذ أدوية من الوزارة لعلاج المحتجين فإن ذلك لن يعود على آخذها لا بالنفع الشخصي.
ثالثاً: لا تنسوا أن الخيمة الطبية وتجهيزها في الدوار كانت بأمر وزاري ومن الوزير نفسه.
ربما تلك مخالفة إدارية وليست سرقة
ناس باقه البلد كلها
محد ناقشهم رغم تقرير الرقابه الماليه وهو تقرير رسمي يقول بسرقه المال العام
ليش القانون على ناس وناس وتريدون الناس تسكت ما تقدر تنفجر من القهر
ناس تدفن البحر وتبيع باي حق
سرقة اختلاس سطوا
أقول لو سلمنا جدل انه هناك سرقة . فهل سرقة بعضا من الادوية وشيئا من الدنانير تؤدي بالشخص الى التعذيب والسجن .. وتعقد من أجله فوق تعذيبه محاكمه ، والذي يسرق ساحل كامل من البلد ويسرق ويختلس ملايين الدنانير يفلت من العقاب هو المعذب .. هل هذا فعلا أسلامكم .. لقد أصبتم الاسلام في مقتل أشد من المختلس والسارق .
صبحكم أللة بل خير
تبون اتعرفون من إلي يختلس الادوية عليكم اتفتشون >>>>> حزة سفرهم إلي
اوطانهم الاصلية بعدين بتعرفون من إلي يختلس الادوية.