العدد 3802 - السبت 02 فبراير 2013م الموافق 21 ربيع الاول 1434هـ

الكادر الطبي: سنحصد في 2013 ثمرة إدانة الأطباء والنقل التعسفي للكادر

أكدوا تراجع مستوى الخدمات الطبية بعد استهداف موظفي «الصحة»

تصوير : عقيل الفردان
تصوير : عقيل الفردان

شهدت الخدمات الصحية في القطاع الحكومي خلال السنتين الماضيتين، تراجعاً ملحوظاً، فقد وصفه البعض عام 2011، وهو العام الذي شهدت فيه البحرين بعض الأحداث بعام الأزمة الصحية، في الوقت الذي أطلق على العام 2012 بعام التحويلات الوظيفية، وقد اعتبر عام 2012 بعام حصاد ما تعرض له القطاع الصحي. «الوسط» التقت مع مجموعة من الأطباء بينهم رئيسة جمعية التمريض رولا الصفار، استشارية التخدير زهرة السماك، استشاري طب الأطفال والمواليد والربو نادر دواني، وأخصائي أمراض الرموتازيوم عبدالخالق العريبي، واستشاري جراحة المخ والأعصاب طه الدرازي بالأطباء إلى طبيبتين فضلتا عدم ذكر اسمهما.


دواني: قسم طب الأطفال يعمل باستشاريين اثنين الآن

وفي هذا الصدد أكد دواني أن قسم الأطفال ينقسم إلى قسمين يعدان من الأقسام المهمة، فقسم الأطفال العام يعد مهماً للطبيب، إضافة إلى أن قسم المواليد الذي يعد من الأقسام المهمة والحساسة، مشيراً إلى أن القسم قبل الأحداث كان يغطي مجمع السلمانية الطبي، ومستشفى المحرق للولادة، ومستشفى جدحفص للولادة.

وأوضح دواني أن القسم تلك الفترة كان يعاني من نقص، إذ إنه كان عدد الاستشاريين في تلك الفترة أربعة استشاريين، في الوقت الذي كان يحتاج فيه القسم إلى 4 استشاريين آخرين، وذلك لتقديم خدمة صحية أفضل، مبيناً أنه بعد التوقيف والاعتقال الذي طال البعض، أصبح عدد الاستشاريين اثنين، في الوقت الذي تقاعد، وتم إرجاع آخر للعمل، ليصبح عدد الاستشاريين 2، مؤكداً بأن الخدمات الصحية تأثرت بسبب هذا الإقصاء، إذ إن بعض المرضى يشكون عند معالجتهم في العيادة من عدم قدرتهم على رؤية الاستشاري في السلمانية الذي لا يستطيع تغطية جميع الأقسام بما فيها العيادات، إضافة إلى أنه جراء الضغط الذي يواجه الأطباء والاستشاريين حالياً فإن العديد من المرضى يشكون من تأخر الحصول على مواعيد.


الصفار: قبل مارس 2011 كان العصر الذهبي للصحة وما بعده كان مأساة طبية

من جهتها، قالت رئيسة جمعية التمريض رولا الصفار «إن قرار إدانة 48 طبيباً وممرضاً ومسعفاً وتعرض ما يقارب 900 شخص للتوقيف أو الفصل سيؤثر بالطبيعي على الخدمات الصحية، فعام 2011 على رغم أنه كان العصر الذهبي للخدمات الطبية بسبب ما قدمه الأطباء وجميع الكوادر التمريضية والمسعفين من إنجازات ومساعدة في تقديم العلاج للمصابين في الأحداث، إلا أنه مع ذلك فإنه بعد مارس/ آذار 2011 يعتبر عام المأساة للخدمات الصحية، في الوقت الذي يعتبر فيه عام 2012 عام عودة المفصولين والموقفين إلى أعمال لا تتناسب مع مؤهلاتهم وتخصصاتهم، في حين أن عام 2013 هو عام الحصاد للسنتين الماضيتين، الذي سنحصد فيه تأثير العامين 2011 و2012».

وأضافت الصفار «إن في عام 2012 عادت مجموعة كبيرة من المفصولين والموقفين إلى أعمالهم، إلا أن عودتهم لم تكن إلى أمكانهم السابقة فما يقارب 32 ممرضة وممرض في قسم الطوارئ يحملون تخصص الطوارئ تم نقلهم إلى أجنحة مختلفة منها أجنحة الولادة والالتهابات وبعضهم لدار العجزة، في الوقت الذي هناك ما يقارب 20 ممرضة وممرض من تخصص القلب عانوا أيضاً من النقل التعسفي، كذلك خمسة ممرضين من قسم العمليات تعرضوا للنقل التعسفي».

وتابعت الصفار «إن من يعتقد بأن هذا النقل لن يؤثر على المرضى فهو خاطئ فالمرضى بحاجة إلى هؤلاء في أمكانهم الصحيحة، لذا فإن عام 2013 هو العام الذي سندفع فيه ثمن النقل التعسفي للمتخصصين وسندفع فيه ثمن تداعيات أزمة 2011 التي تم على إثرها اعتقال وإدانة العديد من الأطباء والممرضين والمسعفين، مع فصل وتوقيف بعضاً منهم لقيامهم بواجبهم الإنساني اتجاه المصابين».

وواصلت الصفار «إنه في الوقت الذي تقصي فيه الوزارة مجموعات من الممرضات المتخصصات، ترفض الصحة توظيف العديد من الممرضات والممرضين، إذ إن هناك أكثر من 200 ممرضة وممرض عاطلين عن العمل، في الوقت الذي سيتخرج فيها ما يقارب 300 خلال 2013، في حين أن الوزارة تستقطب ممرضات أجانب للعمل (...) وكرئيسة جمعية لاحظنا مسبقاً بأن هناك ممرضات غير مؤهلين يتم إعطاؤهم بعض التدريبات للعمل في التمريض، في الوقت الذي هناك كادر تمريضي بحريني مؤهل (...) إن جميع ما تتعرض له الوزارة يؤثر على المرضى في المقام الأول، وخصوصاً أن في 2006 قدمت الجمعية إحصائية بحاجة البحرين إلى المرضى، إذ إن في ذلك العام كانت هناك حاجة إلى 9 آلاف ممرضة».

وبينت أن العديد من المرضى يتخوفون من الذهاب إلى المستشفيات الحكومية أو الخاصة، مشيرة إلى أن جميع الأبواب أصبحت خاضعة للأمن، في الوقت الذي بدأ يتخوف فيه بعض المصابين بحروق أو كسور في المنزل، وذلك خوفاً من المساءلة، مبينة أنه قبل 2011 كان المواطنون يرفضون العلاج في المستشفيات الخاصة، إلا أن ذلك تغير بعد الأحداث نتيجة لتحول السلمانية إلى جهة أمنية.

وأوضحت أن هناك العديد من المصابين في المنزل أو المدرسة يتخوفون من التوجه لمجمع السلمانية الطبي خوفاً من أن يتم اعتقالهم أو توجيه تهم ضدهم، مشيرة إلى أنه في إحدى المرات أصيب أحد الأشخاص بكسر ومن إشاراته الحيوية تبين بأنه مصاب بالنزيف وحاولت أسرته إدخاله السلمانية التي قامت بإرسال مجموعة لمعاينة المكان الذي وقع فيه الشاب، وبعد التأكد تم علاجه، مشيرة إلى أن ما يحدث بدأ يجعل المصابين سواء المصابين أثناء التظاهرات أو في المنزل أو غيرها من الأماكن يتجنبون الذهاب لمجمع السلمانية الطبي وذلك خوفاً من توجيه التهم ضدهم أو التحقيق معهم واعتقالهم.

ولفتت إلى أن كل من يتعرض للحرق يتم التحقيق معه على فراش المعالجة، ما أدى إلى عزوف الأغلبية عن العلاج خوفاً من هذا التحقيق الذي قد يزج بالبعض إلى السجن.

ونوهت إلى أن هذا التأثير لم يقتصر على العزوف عن مجمع السلمانية الطبي أو المراكز الصحية، إذ إن العديد من المستشفيات الخاصة بدأت ترفض علاج المصابين من التظاهرات أو المصابين بالحروق والكسور، وذلك خوفاً على تراخيص المستشفى وما قد يتعرضون له من مساءلة في حال علاج أحد المصابين، وذلك بعد التعميم من ضرورة التبليغ عن أي مصاب قبل علاجه.

وأشارت إلى بأن العديد من الأطفال حرموا من العلاج، فالعديد من الأمهات يعانين من إصابة أطفالهم بالربو، إضافة إلى إلقاء غاز المسيل الدموع على مناطقهم، ما قد يؤدي إلى مضاعفة نوبات الربو، إلا أنه مع ذلك ترفض الأم التوجه للمستشفى للحصول على العلاج لطفلها وذلك خوفاً من الاعتقال خصوصاً في حال كان الطفل في سن المرهقة والذي قد يتم توجيه تهم له تتعلق بالمشاركة في التظاهرات.

وأشادت الصفار بالدور الذي يلعبه المسعفون، إذ إن العديد من الحالات يعالجها المسعفون، مشيرة إلى أن المصابين سواء من تظاهرات أو حوادث أخرى يحتاجون إلى هؤلاء المسعفين.

ذكرت أن العديد من الكوارث التي شهدتها البحرين كحادثة بانوش الدانة، قد شاركت فيها الطواقم الطبية والتمريضية، مبينة أنه كان يحترم هذا الكادر نتيجة لإنجازاته، إلا أنه خلال أزمة 2011 تم إقصاء الأطباء على رغم من أن هؤلاء قاموا بواجبهم الإنساني، منوهة إلى أن هذا الإقصاء سيؤثر على الخدمات الصحية، محذرة من هذا التراجع مستقبلاً، مؤكدة بأن أي كارثة قد تحدث قد يفقد فيه المصابون حياتهم لعدم وجود ممرضات متخصصات في الطوارئ ولعدم وجود استشاريين بنسبة كافية في قسم العناية القصوى.

وحذرت الصفار مما يحدث في الوزارة وأثرها على الخدمات، مبينة أن ذلك يحدث دون مراعاة المرضى، مؤكدة أنه مهما اختلفت القناعات فإن من سيّس مهنة الطب هو من عسكر المهنة وفصل الآلاف وجعل المريض في أسفل الهرم.


السماك: استشاريو التخدير الآن يغطون نقص العناية القصوى

من جهتها، قالت استشارية التخدير زهرة السماك «بصفتي رئيسة قسم التخدير حتى يناير/ كانون الثاني 2011 فالقسم كان يعاني من نقص شديد، إذ كنا في ذلك الوقت خمسة استشاريين نغطي 20 غرفة عملية، في الوقت الذي يطالب فيه معيار الدول المتقدمة أن لكل غرفة عملية استشاري واحد، لذا فإن في ذلك الوقت بحاجة إلى استشاري، فكنا نعاني من نقص».

وأضافت «بعد الأزمة تم توقيف استشاري العناية المركزة، في الوقت الذي زاد فيه الحمل على استشاري التخدير، إذ إنه هؤلاء بدأوا بتغطية قسم العمليات، إلى جانب تغطية قسم العناية القصوى».

وأوضحت السماك أن ما يتعرض له القسم يؤثر على الخدمات الصحية النوعية أكثر من الكمية، فالضغط الذي قد يواجه هؤلاء سيؤثر على المرضى، فالعديد من الاستشاريين غير قادرين على مقابلة المرض، في الوقت الذي أصبحت فيه مقابلة معاينة المريض من اختصاصات الأطباء المقيمين، إذ إن الاستشاري يغطي من خمسة إلى ستة أماكن في وقت واحد.

وأشارت إلى أن عدد الاستشاريين في قسم التخدير حالياً 3، وذلك بعد أن قدم أحدهم استقالته، مبينة أن هذا النقص قد يتسبب في مضاعفات للمرضى يمكن تجنبها.


العريبي: الخدمات الصحية تراجعت بفعل فاعل و«الصحة» مسئولة عن ذلك

من جانبه، أكد أخصائي أمراض الرموتازيوم عبدالخالق العريبي أن الخدمات الصحية تراجعت بفعل فاعل، موضحاً أن وزارة الصحة لم تنظر للخدمات الصحية المقدمة لا كماً ولا كيفاً ولم تعطِ المرضى حقهم عندما اتخذت التدابير من مارس 2011.

وأشار العريبي إلى أن الوزارة لم تضع مصلحة المرضى أولاً، فمجلس النواب كان ينادي لفترات طويلة بضرورة إنشاء مستشفى آخر مدني، مع فتح الخدمات الصحية في مستشفى قوة الدفاع، وذلك نظراً للضغط المتزايد على السلمانية، إذ كان يتم البحث عن إنشاء مستشفيين غير السلمانية، إلا أنه بعد الأزمة لم يتم إنشاء أي مستشفى وتم تحويل السلمانية إلى جهة أمنية بعد أن كان مستشفى مدنياً.

وقال «إن كفاءة الخدمات الطبية المقدمة تراجعت بشدة وليس العيب في الاستشاريين الموجدين، إنما العيب إداري، إذ إن القرارات أصبحت أمنية، إضافة إلى أن بعض المسئولين في الوزارة بدأوا يتقمصون الشخصية الأمنية وذلك بالتحقيق مع آلاف الموظفين وتوقيف المئات وفصل العشرات، في الوقت الذي تم تناسي جودة الخدمات المقدمة للمرضى».

وفي سياق متصل، أكد العريبي أنه في إحدى السنوات تم وضع توقعات إلى مدى حاجة مجمع السلمانية الطبي من الاستشاريين، مشيراً إلى أن بعض رؤساء الأقسام وضعوا توقعات بأن لكل 100 ألف مواطن طبيب سكر وطبيب روماتيزم، مبيناً أن في تلك الفترة كان هناك نقص في الأطباء والاستشاريين وكانت الخطة بمعرفة الحاجة إلى الأطباء والاستشاريين.

وبين أنه على رغم ذلك فإن لم تطبق هذه التوقعات فالبحرين بعدد سكانها تحتاج إلى 12 استشاري روماتيزم، في الوقت الذي لا يجد فيه إلا استشاري واحد منذ عام 1990، في حين أن مرض السكر وهو مرض تواجه البحرين وتعد من الدول الأوائل التي ينتشر فيها المرضى لا يوجد بها إلا استشاري بعد توقيف اثنين من العمل، مؤكداً أن جميع ذلك بدأ يؤثر على الخدمات الصحية.

ونوه إلى أن الخدمات الصحية في البحرين بدأت تتراجع إلى الوراء بالسالب، وذلك بسبب نقص الاستشاريين، إلى جانب أن المستشفى أصبح مكاناً عسكرياً لا يستطيع فيه الاستشاري الموجود إنجاز عمله فخوفه من الضغوطات الأمنية وضغط نقص الاستشاريين وزيادة عدد المرضى يجعل الطبيب أو الاستشاري يعمل بكفاءة أقل.

كما ذكر العريبي أن تأثر وتراجع الخدمات الصحية أيضاً مربوط بما تعرض له الممرضون والمسعفون ومساعدو الأطباء، الذين همشوا تهميشاً كبيراً.


طبيبتا أسنان: تراجع في خدمات الوجه والفم والفكين بعد أحداث 2011

من جهة أخرى، أكدت طبيبتان أن قسم الأسنان سواء بمجمع السلمانية أو المراكز الصحية بدأ يواجه تدنياً في مستوى الخدمات، إذ إن الأطباء الجدد بدأوا يتدربون على يد أطباء غير كفوئين ما يعرض حياة المريض إلى المضاعفات، إضافة إلى أن هؤلاء غير مجتازين لسنوات الخبرة وغير مؤهلين.

وأوضحتا أن القسم بدأ يعاني، فالعديد من المواعيد بدأت تتأخر بعد أن كان المريض يتم معاينته في اليوم نفسه، بدأ المريض ينتظر الآن إلى ستة أشهر للحصول على موعد، مؤكدين أن تأخر المواعيد يأتي بسبب نقص الأطباء، إذ إن هذا النقص بدأ يؤثر على الخدمات الطبية.

ونوهتا إلى أن الخدمات الصحية مستمرة، إلا أن طريقة استمرارها خاطئة، وذلك بسبب التمييز العلني وتأخر وصول الخدمة للمريض وحصوله عليها بجودة أقل من السابق.

من جانب آخر، أكد استشاري جراحة المخ وأعصاب طه الدرازي أن أغلب المترددين على عيادته يشكون من تأخر المواعيد لأكثر من ثلاثة أشهر، في الوقت أن هناك حالات تستدعي الكشف في أسرع وقت.

وقال الدرازي «إن عدد الاستشاريين الموجودين حالياً في القسم هم اثنان، وقد وصلتني معلومات بأنه يتم جلب استشاري واحد من الهند لمدة أسبوع في الشهر».

وأضاف «إن القسم في حاجة إلى عدد أكبر من الاستشاريين، وهذا لا يقتصر على قسم جراحة المخ، إذ إن جميع أقسام المستشفيات بحاجة إلى استشاريين».

وأشار إلى أن أغلب المرضى المترديين على عيادته يشكون من تدني مستوى الخدمات عموماً وتدني مستوى العيادات، مبينة بأن العيادات مستمرة، إلا أن الكفاءة ليست كالسابق، إضافة إلى أن تجهيزات العمليات أغلبها معطلة.

وذكر الدرازي أن العديد من المرضى يشكون من هاجس الخوف وقت الذهاب للسلمانية، إذ إن الشعور الذي يطغى على المرضى على حسب وصفهم بأن الجو أمني غير ملائم للمستشفى، مبيناً بأن وجود الأمن في السابق كان معتاداً وكان يتم تنظيم الزيارات، إلا أن الآن وصل الأمر إلى مراقبة المرضى والزوار، مؤكداً أنه حتى المستشفيات العسكرية لا تخضع إلى مثل هذا التدقيق الموجود في السلمانية، مبيناً أن هذا الجو دفع العديد من المرضى والمصابين اللجوء إلى العيادات والمستشفيات الخاصة على رغم من كلفة العلاج في القطاع الصحي الخاص، مشيراً إلى أن تأخر المواعيد ساهم أيضاً في لجوء المرضى للقطاع الصحي الخاص خصوصاً في حال كانت الحالة اضطرارية التي تتطلب الفحص والعلاج في أسرع وقت وذلك لإنقاذ حياة المريض.

العدد 3802 - السبت 02 فبراير 2013م الموافق 21 ربيع الاول 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 89 | 12:03 م

      تعليق

      اي اذا واحد راح المستشفه عنده مشكله في ريله تنقص ايده هاذي الثمار من زود الجزرين الي في المسشفه

    • زائر 87 | 8:27 ص

      زائر 81

      ليش هدموا المساجد وحرق القران في السياسة

    • زائر 86 | 7:39 ص

      نحن نبني البحرين

      سوف يستمر الشعب البحريني في تخريج وتفريخ وبناء وزراعه كوادر جيل جديد في كل المجالات بايدي المخلصين السابقين والحاليين لن يتوقف هذا الابداع البحريني وانتم للاسف استمرا في جهلكم والاعتماد علي الغير لاتدرسون لا تبونا ندرس

    • زائر 84 | 7:36 ص

      مو

      سوف يستمر الشعب البحريني في تخريج وتفريخ وبناء وزراعه كوادر جيل جديد في كل المجالات بايدي المخلصين السابقين والحاليين لن يتوقف هذا الابداع البحريني وانتم للاسف استمرا في جهلكم والاعتماد علي الغير لاتدرسون لا تبونا ندرس

    • زائر 81 | 5:58 ص

      ليش دخلوا السياسه في السلمانيه

      في أشرطة فيديو مسيرات وسب وشتم وحصار وخيم اعتصام وبلاوي في السلمانيه على الأقل الحين السلمانيه أمان عقب ما الخيم والشعارات إشدخل الطب في هلسوالف

    • زائر 79 | 5:25 ص

      فقط للانتقام ولكن ما السبب

      السبب معروف و هو: التبول اللا ارادي ايام دوار اللؤلؤ. اذ ان هذا السبب تعلق بمسؤولين كبار في الدولة ناهيك عن عبيد هؤلاء المسؤولين.

    • زائر 76 | 5:04 ص

      حصريا في البحرين

      انها الدولة الأوحد التي شهدت اعتقال جراح من غرفة العمليات وهو في منتصف عمليته ومريضه تحت التخدير فلا عجب ولا عتب على ماجاء بعد ذلك

    • زائر 73 | 4:41 ص

      الم تكن السلمانية على عهدهم مجزرة؟

      دخلت طواريء ت السلمانية قبل 2011 وعقب 2011 من ناحية توفير الخدمات الصحية هي هي اختكي مثلكي

    • زائر 77 زائر 73 | 5:08 ص

      هذا

      هذا الكلام الصحييييييييييح نقولها بالعربي المصري تي تي لا رحتي ولا جيتي هذا هو **شيله من ذي اللنقه توحه في ذيك اللقنه والاطباء واحد قبل والحين .الطب البحريني نادر ماتحصل طبيب واحد اشخص العلاج 100%

    • زائر 71 | 3:15 ص

      انتم تاج على الراس

      انتم ملاك الرحمة انتم تاج على الراس انتم من خيرة اطباء البحرين انتم من وقفتم وقفت عزا في علاج مرضى الدوار وهذا واجب انساني بحت انتم من تحملتم السجون و التعذيب و الضرب و الاهانة اقول شكرا لكم شكرا لكم

    • زائر 70 | 2:42 ص

      صحيح مئة بالمئة

      انا اعمل بأحد الاجنحة.....وعندما نحتاج لطبيب من قسم العناية القصوى ليعاين مريض...يأتي طبيب ( تووه طالع من البيض) ويقوم بتصفح ملف المريض يمينا وشمالا دون ان يعرف ماذا يريد...وهو بنفسه يقول انه جديد على هذا القسم.او انه متخصص في التخدير فقط.......هل يعقل هذا ياناس.....( الله يرحم ايام الدكتورحسن)....

    • زائر 68 | 2:36 ص

      الله معكم وهو خير الناصرين

      ضرب نخب البحرين هو أداة لردع وتحبيط العامة لكن لتؤخذ الامور بهذه الصورة "لا ترمى إلا الأشجار العالية المثمرة " عقول الحاقدين عقمت عن انتاج مثل هؤلاء الشرفاء ،سوق المنافسة الشريفة مفلسة فإضطروا لاستخدام أساليب التصفية والطعن

    • زائر 67 | 2:32 ص

      اصبح مستشفى السلمانية لعبدة الدينار وللوصوليين

      ومن تجربة شخصية دخلت المستشفى اجروا عملية لاحد اطفال العائلة ومكث في المستشفى قرابة الشهرين على امل ان حالته تتحسن كل يوم تظهر فيه شيء اخر وكل دكتور يرمي اللوم على الاخر الى ان قررت العائلة تسفيره الى احدى الدول بجمع تبرعات من العائلة وعندما ذهبنا الى تلك الدولة قالوا لنا كلام مغاير تماما وقالوا يجب ان نصلح اولا اخطاء اطبائكم في السلمانية ثم نعالج السبب والحمد لله خلال 15يوم فقط طاب الولد وتحسنت حالته والان يستطيع المشي واللعب

    • زائر 66 | 2:24 ص

      لا اثق الا بدكاترتنا المخلصين الشرفاء

      غسان وباسم ضيف وزهرة السماك وطه الدرازي ودواني وعبدالخالق وعلي العكري لقد كان مستشفى السلمانية يلمع ويزدهر بهؤلاء

    • زائر 65 | 2:19 ص

      100% زائر 3 مب بحريني

      عموما يا زائر 3 تعالج مع مفلح ورفعت ورمزي وساعدهم عاد على السياحة العلاجية

    • زائر 64 | 2:15 ص

      اقوووول زائر 3

      المفصولين= شرفاء والموقوفين = افاضل واطبائنا = شرفاء+ أفاضل . واقووول زائر 3(احنا ما نعرف انطق الطار مقلوب ) اش هالعبو والربو

    • زائر 63 | 2:10 ص

      الى زائر 3 صدق حسود والحقد مالي عينك وقلبك

      هؤلاء الشرفاء والصفوة الافاضل فشكرا لاطبائنا الشرفاء وخل العبيد في جوقة العميان يسيرون

    • زائر 62 | 2:08 ص

      صديقي من احدى الدول يسألني

      ليش صارت السلمانية تبع قوة الدفاع ؟؟ قلت له كلها الدولة معسكرة اقول مالت

    • زائر 61 | 2:06 ص

      اول ما تدخل السلمانية العساكر يسألونك : ليش ياي ؟؟

      هذا سؤال العساكر : لا بس ياي اتنزه وافرج عن نفسي بويوهكم الودرة

    • زائر 60 | 2:06 ص

      انكم شرفاء الوطن

      انتم الشهود على انتهاكات و عنف السلطة فاين احتلال السلمانية و تكديس الاسلحة

    • زائر 59 | 2:01 ص

      الهم غير سوء حالنا بحسن حالك

      عادة ما يلجأ الانسان الاحمق الي تصرف قد يضر به هو اولا قب غيره او بسمعته الا ان الحماقة فى حد ذاتها هو مرض قد يشفى منه صاحبه اذا ما تدارك نفسه و لجأ الى الحكماء واذا ما كان ذلك الشخص او اى شخص هو حكيم فلا داعى لان يستمع ال من هو يقتات من سماطه فليجرب فقط من طى ذلك السماط وابعاده عن ذلك الفتات ليتذكر ان من اعتاد على الفتات لايمكن الا العيش كما يعيش ابن آوى وكم شهدنا اناس وما اكثرهم هجروا اقرانائهم و التبرء منهم ليوصلو مشوار ابن آوى فهل من متعظ ؟
      الهم غير سوء حالنا بحسن حالك

    • زائر 55 | 1:34 ص

      يارحمة الله

      والدتي كانت ترقد في السلمانية وقد توفيت بسبب الأهمال وعدم العناية بسبب سياسة الإفلات من العقاب وتأكدهم التام في عدم المسائلة في اي حالة وفاة تحدث بسبب الأخطاء.

    • زائر 53 | 1:26 ص

      ما شاء الله

      الصحة ما تسوى بدونكم ، يعني خلاص راحت على شعب البحرين

    • زائر 50 | 1:21 ص

      لتهونا

      وحتى خارج السلمانية يا من تقول ما تحتاجهم .. ولدي الصغير عنده ربو وهو مرض مزمن ويحتاج إلى مراقبة وعلاجد طويل الامد ويعاني منه معظم اطفال البحرين .. ومن خبرتي جربت معظم الاسماء في طب الاطفال لكن لم ارى التقدم و الشفاء الملحوظ إلا بفضل من الله تعالى على يد د.نادر ديواني. وعندما كان مسجونا عادت الحالة لولدي ولم يكن هناك من يقدم له العلاج .. كان من المستحيل ان آخذه للسلمانية ولا لأي مستشفى او طبيب آخر لأن لا ثقة لي بهم ولم اشأ ان تتدهور حالته وفضلت اعالجه بنفسي بما اعرفه من دواء ولم يكن الامر سهلا

    • زائر 49 | 1:19 ص

      الي متي هذا الطلم

      فعلا ماذا قدم الوزير لموظفي الوزاره قاطبة وهو الي علم بانهم ينهانون كل يوم ويفصلون ومحرومين من الحوافز والترقيات والبعض الآخر مازال بدون وطيفة لحد الآن خاصة الموظفين الذين تم نقلهم من. الموارد البشريه الي مختلف الأقسام فكيف ينام الوزير وباله مرتاح وأبنائه بلا وظائف تذكر عودو الي ضمائركم وإنسانيتكم

    • زائر 48 | 1:14 ص

      قتل الله من ظلمنا وظلمكم

      قاتل الله من ظلمنا وظلمكم وفرح بما يحصل لنا من تعسف وانتهاك..

    • زائر 47 | 1:10 ص

      الأطباء هم قمم المجتمعات وافضل نخبه

      من يعتدي على قمم المجتمعات ونخبه في العالم؟
      من يجرؤ على المسّ بمن مهنهم تتعلق بحياة الناس وصحتهم؟
      من الذي ينال من اشرف المهن وافضلها؟
      من الذي يسلب وظائف هؤلاء الاطباء ويبعدهم عن خدمة البشر؟
      تلك أسألة وغيرها تدلك على ما هي نوعية البشر التي لا تفرق في عدوانها
      وهذا امر خطير على اي مجتمع توجد فيه فئات تعمد الى عيون المجتمع فتقلعها
      وتعمد الى اتلاف المعادن الثمينة على وجه الارض فإن ترك هؤلاء فسوف
      يعيثون في الارض فسادا

    • زائر 45 | 1:02 ص

      مايمدح نفسه ...

      لماذا يقوم الاطباء والممرضين والممرضات الذين يدعون ما يدعون وانا لا اتهم احد لماذا هم من يدافعون عن انفسم ويمدحون ويدعون بتدهور الطب والصحه اقول لان طبيعي ان تدافع عن نفسك ولكن سيكون افضل لو تركت الاخرين المتضررين من القرار يفصحون عن ذلك

    • زائر 34 | 12:40 ص

      مرض الطائفيه في النفوس الضعيفه

      هم الاان يتشفون بفصل خيرة ابناء الوطن لانهم جهله غير متعلمين ، يريدون جلب الاجنبي وتدمير ابن البلد بسبب حقدهم الطائفي

    • زائر 31 | 12:28 ص

      مخلين البلد بيد الحاقدين ( هذه النتائج )

      الأصوات الحاقدة هي اليوم المسيطرة على مفاصل الدولة ثلة همها قمع الآخر وجاءتها الفرصة فتجردوا حتى من الأنسانية واعطاء العلاج للناس ، والا ماذا يريد من عسكر المستشفى وكأنك ( داخل منطقة محظورة ) من العساكر على الأبواب والآخرون يجوبون الأقسام بالملابس المدنية والبعض بأسم الأمن الداخلي للمستشفى ( اين ذهب امن وزارة الصحة بزيهم المعروف ) وزعوهم على المراكز ليخلوا الجو للتنكيل بالناس .

    • زائر 30 | 12:27 ص

      توجيه الضربة للأطباء مقصود به ضرب النخب وهي مقصودة

      هذه امور مخطط لها ومقصودة والغرض منها ضرب هذه الطبقة التي استثنيت في الماضي ولكن هذه المرّة ظهر للشعب ما كان يمارس في الخفاء
      لنا الله يا شعب البحرين نحن متوكلون على الله وسائرون على دربنا مهما كلف الأمر
      فالوطن وطننا ولا يمكن لأحد ان يستفرد بخيراته وكرامته وادراته من دوننا

    • زائر 29 | 12:22 ص

      كلمة أنصاف

      لا يمكن البوح والتكلم بإنصاف في حقكم ياشرفاء إلا أنكم أديتم الامانة وكنتم عونا للجرحى في ظروف حالكة ولم تنشدوا التخريب وقدمت أوسع الخدمات الطبية لكل الجرحى والمرضى دون إستثناء ولا تفرقة وكل منصف يشهد لكم .. جريمتكم هي تمسككم بمهنية وشرف هذه الخدمات وحقد طائفي دفين هو من أوضع البعض في غياهب السجون والبعض أصابه الفصل التعسفي .. كلها من أجل نيل العزة والكرامة وإبتليتم بذلك لترفع درجاتكم فصبرا جميل والله والمستعان ..

    • زائر 26 | 12:19 ص

      قسم الأطفال الخدج - دكتور نادر ديواني

      بكل صراحه و امانه, قسم الأطفال الخدج عندهم نقص في الاستشاريين وهذا انا شفته بعيوني وعايشته لمدة 4 أشهر والسبب هو ولدي الخديج (الله يقومه ويرده بالسلامه)
      هذا القسم من الأقسام المهمه جدا للأطفال

    • زائر 25 | 12:18 ص

      مأساة الطب

      بكل صدق السلمانية مأساة والأطباء الموجودين اكثر كارثة على الانسانية واليوم يقولون حوار ... هؤلاء ظلام ولا يعترفون بشي أسمة إنسانية ولا حوار ... تحاور مع مين ؟ يجب على الحكومة إرجاع الاطباء مكرمين الى وظائفهم والاعتذار والتعويض عن كل ما لحق بهم من ظلم ... حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 21 | 12:08 ص

      هل هذه اجواء حوار؟؟؟

      هل من يريد الحوار يقوم بالتشفي والانتقام ليشفي غليله ،،، نعم لايزال الفصل من الاعمال قائم ولجان التحقيق تعقد للاستفسار هل ذهبت الدوار اولا
      يقولون الحوار الجاد يحتاج لارضيه قويه يقوم عليه وانا اقول يحتاج لأجواء مناسبة هادئة ومطمئنة وليست عاصفه بكل اتجاهات ،،،
      حوار اعتقد انه سيفشل بسبب التصريحات العشوائية من الوزراء،،
      اتمنى عكس ذلك ،،، الله يستر على البحرين
      وينقم ممن اوصلنا لهذه المرحله

    • زائر 17 | 11:59 م

      الحقد

      مع الأسف ان تري وتسمع هال أصوات النشاز ضد من عالجهم او على الاقل عالج واحد من ديرتهم او واحد من أقاربهم ولكن الحقد الي تربى عليه هؤلاء يجعلهم يفرحون على جراحات أطباء كل همهم خدمة الانسانية صبرو أيها الشرفاء والنصر لكم ولي الشعب كله شكرًا لكم

    • زائر 51 زائر 17 | 1:23 ص

      ثمن كلامك

      لو سمحتوا ياجماعه طايحين فينا كل يوم انا حاقدين عليكم،حاقدين على شنهو،احنه ماتربينه على اي حقد وعن الغلط.

    • زائر 58 زائر 17 | 1:57 ص

      صدقت

      الحقد خلهم مايميزون بين الصح والخطأ ،وهؤلاء من الذين سينتقم الله منهم،عبدت الدينار

    • زائر 82 زائر 17 | 6:29 ص

      شاك في روحك يازاءر 51

      حقودين وحسودين بعد شنو

    • زائر 16 | 11:54 م

      الحكومه طااااف

      ولا بتفتكر الحكومه لان المتضرر هو المواطن وليست الحكومه .... باختصار انا وانت في ستيين

    • زائر 15 | 11:45 م

      الكستنائي

      السؤال الأهم هو ماذا قدم الوزير الجديد الشهابي من أمور تعيد الأمور إلى طبيعتها في مستشفى السلمانية الطبي ..!؟!
      نقاط التفتيش والوشاة لا زالوا في السلمانية..!
      تحويل إدارة المستفشى إلى الجهات العسكرية ..!.!.!

    • زائر 14 | 11:38 م

      يارب

      الله يسمع منكم

    • زائر 13 | 11:26 م

      اقترح

      هناك بطاله وفائض في الفلبين وبعض الدول مثل الهند واطبائهم جدا متفوقين ومميزين فنرجو استقدامهم

    • زائر 56 زائر 13 | 1:43 ص

      أيعقل ذلك

      هناك شعوب تتقدم بكوادرها الوطنية والاعتماد عليها للجيل القادم وانت تتكل على الاجنبي هذا يسمونه الهروب من الواقع سامحك الله

    • زائر 12 | 11:25 م

      هذا كلام

      اينعم هذا كلام خطير ارجو ان لا يكون هناك تعمد في عدم تجويد الخدمات للمرضى

    • زائر 72 زائر 12 | 3:54 ص

      من شرفاء المحرق الى الزائر رقم 13 قبل الرد نهديك السلام والتحية

      اقتراحك بجلب أطباء من الفلبين وبعض الدول مثل الهند واحلالهم مكان أبناء البلد
      اسمح لي يا خوي ولا تحط في خاطرك أقول لك بأن هذا المثل القديم ينطبق
      على اقتراحك مئة بالمئة...... (عنزة الفريج ما تبقي الا التيس الغريب)

    • زائر 11 | 11:24 م

      عصر الظلام

      أوربا مرت بعصر الظلام ... اعتقد البحرين أيضا تمر بعصر الظلام أسؤ من أوربا .. أطباء رياضين متفوقين محامين سياسيين ناشطين معلمين تجار .... كل هؤلاء محاربين .. بسبب أرائهم السياسية فقط .. أو لانهم من طائفة معينة

    • زائر 8 | 11:05 م

      المواطن المضرر

      المهم ا يحتفضوا بكراسيهم بدل تشجيع الاطباء لعملهم الانساني و ياتي التكريم و المناصب حسب الولاءات لا المعايير المهنية ليتجر المواطن الحر الذل و يشعر بالغبن

    • زائر 7 | 11:01 م

      عسكرة!!

      عسكرة المشفى الرئيسي والوحيد الذي يقدم خدمات طبية للمواطنين والمقيمين واستهداف الكادر الطبي إما بالفصل أو النقل التعسفي سيؤدي إلى نتائج كارثية لهذا القطاع الحيوي الهام.

    • زائر 6 | 10:41 م

      اصبحت السلمانيه مقبره

      بعد استهداف الكادر الطبي انعدمت العناية في السلمانيه
      اخذت والدي الى السلمانيه وهو في حاله حرجه ولمدة ثلاثة ايام لم يتلق اي رعايه حتى اختاره الله
      اصبح المريض الذي يخرج من السلمانيه وكانما ولد من جديد

    • زائر 5 | 10:05 م

      ما نحتاج لكم

      عنما نحتاج العلاج نسافر والخير كثير !!!

    • زائر 9 زائر 5 | 11:12 م

      اكيد الخير كثير

      عجل الشعب ليش قام بثوره غير بسبب فسادكم

    • زائر 19 زائر 5 | 12:02 ص

      الخير كثير عندك انت

      والفقارى وين يروحون يموتون في وطنهم يعني بدون خدمات طبيه ولا دكاترة عدلة
      انانية وحقد!!!

    • زائر 52 زائر 5 | 1:25 ص

      عندك فلوس؟

      تتكلم على اساس العلاج بربيتين .. من معاشات البحرينيين الزينه يعني!

    • زائر 54 زائر 5 | 1:31 ص

      نحتاج لدكتور غسان ضيف

      بصراحة اضطريت اذهب لأطباء اسنان غير د.غسان ولعبو في حسبة اسناني .. الله يفرج ليه ويرجعه سالم لمرضاه اللي ينتضرونه

    • زائر 93 زائر 5 | 6:25 م

      صدقتك

      ههههاااااي الله يعطيكم الصحه والعافيه بس

    • زائر 94 زائر 5 | 6:30 م

      اركد

      اركد فديتك يا ابو فلووووووس الله يعطيك ويبارك لك ويزيدك بس اذا عندك يعني اكيد ما تروح السلمانيه بس في ناس ما عندهم حاول اذا ما عليك امر تفكر فيهم ترا الموضوع عن السلمانيه والصحه في البحرين مو عن العلاج في الخارج

    • زائر 4 | 10:02 م

      الحقد والغيرة والتشفي من اوصل الخدمة الطبية لمستوى!!!

      الحقد الطائفي او حتى الحقد من التقدم والغيرة من اشخاص رفعو راس البحرين عاليا من اناس يحمهم حقد طائفي او التسلق على رؤسائهم من خلال ماحدث والتشفي منهم والدليل الوفد الايرلندي واعادة تشيكل جمعية الاطباء هو الذي اوصلنا الى المستوى المتدني جدا جدا في الخدمات الصحية ...وعسكرة المستشفى ايضاء سبب كبير..وتحيات شعب البحرين الى شرفاء الوطن وخصوصا الكادر الطبي

    • زائر 3 | 10:00 م

      من يشهد للعروس

      ناس مفصولين وموقوفين ايش بيقولون يعني ، بيقولون كل شي زين وماشي بدونه مايصير!!! لكن الشرهة على اللي مخليهم يصرحون كل يوم والثاني

    • زائر 27 زائر 3 | 12:21 ص

      ha ha hai

      ضحكتني وكأن لو ما صرحو الناس غشيمه ماتعرف انه كفائات خسرها الوطن بسبب امراض الحقد والحسد
      اقول خلك من الشماته بأسلوب عتى عليه الزمن وانتبه لنفسك لا يخليك ربك طريح وعلاجك ما يكون الا بأيدهم ترى امثلة ربك واجد بهالدنيا يبغي لها قلب يتعقل وعقل يرعوي .

اقرأ ايضاً