تعرض الموقع الرسمي لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى اختراق من قبل قراصنة نشروا على صفحته السبت رسالة تنتقده، في وقت يواجه منذ اسابيع تظاهرات تطالبه بالاستقالة.
وقامت المجموعة التي تطلق على نفسها بالانكليزية اسم "تيم هاكرز كويت" اي فريق قراصنة الكويت بوصف النظام العراقي ب "نظام الطغاة" في رسالتها القصيرة الموجهة مباشرة الى المالكي.
وحذرت الرسالة المكتوبة باللهجة الخليجية بان المالكي سيواجه نفس مصير الرئيس السوري بشار الاسد.
وجاء في الرسالة المرفقة بصورة امرأتين تنتحبان "هل تريد ان تكون بشار الاسد في غفلة يا الهالكي؟ (...) بشار الاسد انتهى والنصر قريب باذن الله".
وختمت الرسالة بالقول "الله يكون في عونكم يا اهل العراق على نظام الطغاة" ووقعت باختصار بكلمة الكويت.
وبحسب الرسالة، فهي ثاني مرة يتم اختراق موقع المالكي الذي توقف لعدة ايام الاسبوع الماضي، بدعوى خضوعه الى الصيانة كما اعلن عندها.
واكد مسؤولون في الحكومة ان "الكوادر الفنية تجري عمليات صيانة لما جرى".
وياتي ذلك وسط ازمة سياسية تعصف في البلاد التي تشهد تظاهرات واعتصامات للاسبوع السادس على التوالي في المحافظات ذات الغالبية السنية احتجاجا على سياسة رئيس الوزراء المتهم ب"تهميش" السنة.
يبكون نظام البعث
لازال البعض الى الان يبكون نظام البعث المقبور بالرغم معرفتهم بمافعله النظام المقبور في حلبجة وهي بالمناسبة من راح ضحيتها من اخواننا السنة الاعزاء ولكن المغالطات والحقد يعمي البصيرة تحياتي الاخوية
اعمى البصيرة من لا يقرء التقارير ويقارنها فعدد قتلى شهرين في زمن المالكي كان اكثر من قتلى حلبجه
لو تراجع التقارير الدولية الرسميه وكذالك التقارير الي تصدر من الحكومه العراقيه نفسها
لعرفت انهم كانو في نعيم مقارنة بالجحيم الي هم عايشينه الان الاخوان العراقين
بما انك ذكرت حلبجة بعلمك طريقة حساب عدد القتلى في زمن المالكي
واشار التقرير الى ان عدد القتلى المدنيين العراقيين خلال الفترة بين شهري ديسمبر ويناير عام 2006 بلغ نحو 34500 اي ما يقارب 3000 قتيل شهريا في حين ان عدد القتلى المدنيين في الفترة بين يناير وجوان عام 2010 بلغ 2405 اي نحو 400 قتيل شهريا
ذهب صدام و اتي المالكي
لكم الله يا شعب العراق يقولوا ديموقراطيه المالكي يتحكم باربع وزارات المالكي ما فاز بالاغلبيه و رفض تسليم الحكم و قعد بقوه المالكي له سجون خاصه يديرها حزب الدعوه المالكي دكتاتور العراق الجديد و لكن بأمر من ايران رحمك الله يا ايام صدام م