أعلن وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس اليوم الثلثاء (29 يناير / كانون الثاني 2013) عن طرد عدد من الدعاة والائمة المتشددين الاجانب "في الايام المقبلة"، وذلك في مؤتمر في بروكسل.
وقال فالس في اثناء مؤتمر دولي حول مكافحة التشدد العنيف ان "عددا من الدعاة المتشددين سيطردون في الايام المقبلة".
وتندرج هذه الخطوة في اطار تجنب التوجه نحو التشدد ومكافحة الاسلام المتشدد و"الجهادية العالمية".
وشدد فالس على ضرورة تجنب الخلط.
واوضح "انا لا اخلط هذا النوع من الاسلام المتشدد مع الاسلام في فرنسا، لكن هناك بيئة دينية وهناك مجموعات تعلن سلفيتها وتنخرط في الية سياسية وترمي ببساطة الى السيطرة على عالم الجمعيات والاليات المدرسية والتحكم بضمائر عدد من العائلات".
وتابع محذرا "سنطرد جميع اولئك الائمة وجميع اولئك الدعاة الذين يتعدون على المرأة ويدلون باقوال تنتهك قيمنا وتشير الى ضرورة قتال فرنسا".
وختم بالقول "من هذا المنظار فان الحزم مطلوب وهذا ما سأفعل".
فرنسا في آخر الزمان سوف تُدمر بسبب سياستها الغير حكيمة ........ ام محمود
اذا قارنا بين سياسة ساركوزي و سياسة هولاند فهناك فرق كبير الى أين تتجه فرنسا؟؟ و هي قد ركبت تيارات صعبة و منها محاربة و قتل الاسلاميين و أسمتهم بالارهابيين طبعا مشاركتها بأعداد كبيرة من الجيش الفرنسي في مالي لانقاذ البلد هناك من حركة التمرد و الهجمات ستدفع هي ثمنه و ستلاحقها ايادي الانتقام حتى على أراضيها
الفكر السلفي المتعصب لا أحد يقبل به و تسبب لنا في الدول العربية بكوارث بشرية و مجازر جماعية و تفجيراات مروعة في العراق و غيرها
تنبؤات نوسترداموس
الطبيب الفرنسي القديم نراها تتحقق هذه السنة
اخت ام محمود
اذا انتي قارئة للتاريخ فهذا هو اسلوب فرنسا، شكرا على مقارنتش بين ساركوزي وهولاند، لكن الخطط الأستعمارية لفرنسا اولاً قديمة وثانياً هي أعلى من كلام رئيس واحد، هي هيئات حربية اعلى من الرئيس.