عمدت الجهات المختصة في أجهزة الدولة، أمس الخميس (17 يناير/ كانون الثاني 2013) إلى هدم مبنى المخارقة في العاصمة المنامة، الذي أودى بحياة 13 آسيوياً، يوم السبت (12 يناير/ كانون الثاني 2013) إثر حريق اندلع فيه بشكل مفاجئ.
وشهد موقع المنزل حضوراً متواصلاً من قبل عدد الوافدين الآسيويين الذين عادة ما يلجأون للسكن في مثل هذه المباني وذلك تجنباً للمساءلة القانونية.
وعلى رغم وجود القوانين والتشريعات التي تفرض على أصحاب العمل الالتزام بتوفير مساكن ملائمة للعمال إلا أن العشرات منهم يتخذ حيلة التأجير الباطني للسجلات وبيع التأشيرات على الآسيويين الأمر الذي أدى بدوره لازدياد وقوع مثل هذه الحوادث بين الحين والآخر.
وفي السياق ذاته، جدد عدد من أهالي المنامة مطالبتهم للجهات المختصة بما فيها وزارات العمل والداخلية والبلديات تكثيف الرقابة على المنازل والمساكن المستأجرة في العاصمة المنامة وذلك لافتقار معظمها أبسط شروط السلامة ما يتسبب بدوره في وقوع حوادث مماثلة لهذا الحادث الأليم.
لا يجوز الهدم إلا
هدم المنزل هل هو بحكم قضائي ؟ وهل هدم برضا الملاك ؟
ليش اهو دوار الى اهدمونه سالفه فيها سر
يعني معقوله الحين صار الحريق وبعد جم يوم اهدمونه غريبه
STOP
و أقفلت القضية كاغيرها !!
سبب العدم
لماذا هدم مبنى المخترقة؟ هل هو آيل للسقوط؟ ام يمكن ترميمه و تجديده و توفير قواعد السلامة فيه؟ اذا كان آيلاً للسقوط، فهدمه هو الحل الأمثل. أما اذا كان غير ذلك، فيعتبر هدمه رد فعل غير طبيعي؛ قد يكون تسييساً او ان المبنى يمثل ذكرى سيئة
خبراء في الهدم
خبراء في الهدم
سياسة الهدم
هذا المبنى قضى على ثلاثة عشر شخص فماذا عن الذي قضى على ما يزيد عن المائه شهيد اما آن له أن يهدم
راجو
الصور تبين ان معظم هذه البيوتات والفرجان تحتاج للهدم قبل حصول نفس المشكلة
مسؤولين نائمون في العسل
من متى واحنة نسمع عن حملات الرقابة والملاحقة للاشخاص المسئولين عن دخول الاجانب في البلاد وتسريحهم بلا ذرة من الانسانية هل يمكن الي اي شخص يظهر اي تاشيرة للوافد للعمل في البلاد بدون معرفة وزارة العمل والداخلية بنوع العمل وعنوانة واين ما نقرئه في الجرايد عن الحملات لملاحقة الهاربين من القانون في مثل هذه الحالات حتى انك تراهم في كل مكان يسرحون ويمرحون على حساب المواطن الامر لله على المفسدين في جميع الوزارات