حددت المحكمة الكبرى الجنائية جلسة 31 يناير / كانون الثاني 2013، موعداً للحكم بقضية مقتل علي عبدالهادي مشيمع من قبل رجل أمن.
وفي جلسة سابقة، تحدثت عمة المجني عليه عن يوم الواقعة، وقالت: "بعد صلاة المغرب قررت الخروج مع صديقتها لتناول وجبة العشاء، كما أن المجني عليه أيضاً قرر الخروج في الوقت الذي كانت المنطقة هادئة وليس بها أي مشاكل".
وأضافت أن المجني عليه نزل وجلس وتناول شيئاً من الطعام مع والده وعند خروجه خرجت أيضاً، ألا أنها كانت تتحدث في الهاتف عند خروجهما.
وذكرت الشاهدة أن المنزل الذي يقطنونه كان في ممر (زرنوق)، وأن القتيل علي فور خروجه من ذلك الممر وهي تسير خلفه في بداية الممر سمعت صوت طلق ناري، وحينها شعرت بالخوف والقلق وترددت بالدخول أو الخروج من الممر وخصوصاً أنها تذكرت ان ابن اخيها (المجني عليه) قد خرج قبلها.
وأشارت الشاهدة إلى أن المجني عليه عاد وكان يتكئ على سيارة ويهرول بطريقة وهو منحنٍ، وأنها طلبت منه الدخول للمنزل، وأنه فور دخوله سقط على الأرض وكان يتقيأ دماً، وأنه كان في غير وعيه وهي قامت بالصراخ. وأوضحت أنها مع شقيقها وأخ المجني عليه قاموا بنقله لمجمع السلمانية الطبي، إلا أنهم أخبروا أن المجني عليه مفارق الحياة، وأنهم من خلال تفحص جسد المجني عليه شاهدوا الإصابة الموجودة في ظهره من جهة اليسار.
مايبيله واضحه
أكيد برائه لأنه بقول دفاع عن النفس
راحت على الشرطي
حكم ستة شهور مع وقف التنفيد
الشعب ينظر الى محكمة السماء
المحكمة لا يمكن التعويل عليها
يا منتقم
ولد الرفاع
تكتب الكلمة ماتعرف معناها(نبي معني كلمة التعويل