أكد القضاء البريطاني أمس (الثلثاء) أن وفاة المطربة آيمي واينهاوس أتت عرضية بسبب إسرافها في تناول الكحول بعد تحقيق جديد أُجري إثر عيب إجرائي في نتائج التحقيق الأول.
وبينت الفحوصات أن نسبة الكحول في دم المغنية التي كانت في السابعة والعشرين عند وفاتها في يوليو/ تموز2011 كانت أكثر بخمس مرات من المستوى المسموح به للقيادة.
واستنتجت شيرلي رادكليف التي عينت لإجراء التحقيق الجديد أن إيمي واينهاوس توفيت جراء الإفراط في «شرب الكحول»، مضيفة أن نسبة الكحول التي ظهرت في «دمها تؤدي عادة إلى الوفاة».
العدد 3777 - الثلثاء 08 يناير 2013م الموافق 25 صفر 1434هـ