تعرض مواطن ومواطنة بحرينيان أمس الخميس (3 يناير/ كانون الثاني 2012) لإصابات متفرقة وذلك إثر تصادم مركبتيهما بالقرب من مدخل قرية كرزكان، وباشرت الإدارة العامة للمرور التحقيق في ظروف وملابسات وقوع الحادث الذي خلف أضراراً متفرقة بالسيارتين المشتركتين فيه، في الوقت الذي جدد فيه عدد من المواطنين مطالبتهم الإدارة العامة للمرور والجهات المختصة في وزارة الاشغال بالتحرك جدياً نحو إيجاد حلول جذرية للتجاوزات التي يشهدها الشارع الفاصل بين مدينة حمد وقرية كرزكان.
العدد 3772 - الخميس 03 يناير 2013م الموافق 20 صفر 1434هـ
وين ارقام التليفون حتى اذا شفنا احد يقطع نبلغ فورا
نريد ارقام للتواصل
كرزكاني
الغلط من البنت ..لانها طلعت من التقاطع وعلى طول تبي تصعد الرصيف حق تروح السيد الثاني ولصبي جاي في طريقه ودعمها والغلط من البنت..المفروض تاخد الدوار وترجع لسيدها.
نعم هو استهتار وقلة عقل وعدم التزام بقانون
نفس الوضع حدث لي ولكن الله ستر حيث بعض الناس تعبر عن طريق الرصيف وقد تواصلت مع المرور وقدمت شكوى وقدمت لهم حل بسيط وهو وضع حاجز او سور حديدي على الرصيف كما في شوارع اخرى
للاسف استهتار بارواح الناس من قبل البعض!
انا من سكنت المنطقة وهذه النقطة بالذات "مخرج اسكان كرزكان" تشهد تجاوزات وبكثرة وحدث بها اكثر من حادث خطير. لنكن صرحاء، بعضهم هداهم الله يصعد الرصيف ليتجه لمدينة حمد بدل الذهاب لدوار كرزكان والدوران بإتجاه مدينة حمد، تصوروا لماذا؟ ليوفر دقيقتين بحد اقصي! يعرض حياته وحياة الاخرين لاجل دقيقتين! لا تلقوا اللوم على المسؤلين فقط، نحن ايضا مسؤلون. اتمنى ان تضيق فتحات جريان الماء بالرصيف بحيث لا تستخدم من قبل المستهترين لصعود الرصيف.تجاوز الاشارة الضوئية وهي حمراء باتجاه كرزكان يجب ان يوضع له حل ايضا.
الظلام الحالك في ذلك الشارع يسبب الحوادث
نحن أهالي منطقة اللوزي الجديدة التي يسكنها أناس من جميع الجنسيات نعاتي من الظلام الدامس في شارع كرزكان بعد الإشارة الضوئيه ومدخل منطقة اللوزي فنحن نعاقب بأطفاء الأنوار من قبل ادارة الكهرباء وذلك باعتبارنا جزء من كرزكان مع أننا في منطقة جديدة مختلطه
ابو كرار
للاسف ان هذا الشارع صار حلبه سباق كل ايام العطل الى الساعه اربعه الفجر ولا من مجيب لا المرور ولا المجلس البلدي ولا مركز الشماليه