خفضت محكمة الاستئناف العليا أمس (الأربعاء) أحكام السجن بحق 7 من المتهمين في قضية أحداث جامعة البحرين المحكومين بالسجن، 6 منهم 15 سنة وآخر 18 سنة.
إذ قضت بالسجن لـ 3 متهمين 3 سنوات، وثلاثة آخرين 5 سنوات، بعدما كانوا محكومين بالسجن 15 سنة، وسجن المتهم السابع 6 سنوات بدلاً من 18 سنة، في الوقت الذي برّأتهم المحكمة من تهمة الشروع بالقتل.
وسبق أن أكد شهود النفي في قضية المتهمين بأحداث جامعة البحرين، عدم صلة المتهمين بالواقعة، وأن متهمين آخرين لم يتواجدوا في الجامعة يوم الواقعة، كما بين شهود من طلبة وموظفين أنهم كانوا يشاهدون أشخاصاً يحملون أسلحة بيضاء وقد اشتبكوا مع آخرين في الجامعة.
وتطرق عدد من المحامين إلى ما جاء في تقرير لجنة تقصي الحقائق من انتزاع الاعترافات، وأمور أخرى، كما بينوا أن ليس هناك أدلة مادية تدين موكليهم، كما أن هناك شيوعاً في الاتهام، وطالب أحد الحاضرين بتغيير تهمة الشروع بالقتل لعدم وجود أي دليل أو نية للمتهمين بتلك التهمة وتحويلها لتهمة التجمهر.
المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية
خفضت محكمة الاستئناف العليا برئاسة المستشار عبدالله يعقوب أمانة سر نواف خلفان، أمس (الأربعاء) أحكام السجن بحق 7 من المتهمين في قضية أحداث جامعة البحرين المحكومين بالسجن، 6 منهم 15 سنة وآخر 18 سنة.
إذ قضت بالسجن 3 متهمين 3 سنوات، وثلاثة آخرين 5 سنوات، بعدما كانوا محكومين بالسجن 15 سنة، وسجن المتهم السابع 6 سنوات بدلاً من 18 سنة، في الوقت الذي برّأتهم المحكمة من تهمة الشروع بالقتل.
وقد حضر في جلسة سابقة عدد من المحامين من بينهم المحامي حميد الملا، وأحمد العريض، محمد فتيل، زهراء مسعود، ومريم عاشور الذين تقدموا بمرافعات مكتوبة ودفعوا شفوياً، إذ طالبوا ببراءة موكليهم مما نسب إليهم، وتطرق عدد من المحامين إلى ما جاء في تقرير لجنة تقصي الحقائق من انتزاع الاعترافات، وأمور أخرى، كما بينوا بأن ليس هناك أدلة مادية تدين موكليهم، كما أن هناك شيوعاً في الاتهام، وطالب أحد الحاضرين بتغيير تهمة الشروع بالقتل لعدم وجود أي دليل أو نية للمتهمين بتلك التهمة وتحويلها لتهمة التجمهر، كما دفع آخرون بعدم وجود المتهمين في الجامعة في يوم الواقعة.
وسبق أن أكد شهود النفي في قضية المتهمين بأحداث جامعة البحرين، عدم صلة المتهمين بالواقعة، وأن متهمين آخرين لم يتواجدوا في الجامعة يوم الواقعة، كما بين شهود من طلبة وموظفين أنهم كانوا يشاهدون أشخاصاً يحملون أسلحة بيضاء وقد اشتبكوا مع آخرين في الجامعة.
العدد 3764 - الأربعاء 26 ديسمبر 2012م الموافق 12 صفر 1434هـ
لاحول والقوة إلا بالله
الله سبحانه وتعالي اعلم بحالهم ولسوف ينال من ضلمهم العذاب الشديد
افوض امري إليك يا ربي وعليك توكلي وانت المعين.
أن الصبح لقريب
وكلنا امرنا لرب العباد
حسبنا الله ونعم الوكيل الظلم ظلمات
وووين بيروح الظالم من رب العباد مهما طال الظلم مهما طال الله يمهل يمهل ولا يهمل
شاهد عيان
كنت بالجامعة
اغلب الشباب المحكومين كانو يحمون الفتيات و يسكنون من روعهم من الهجوم البربري من قبل اشخاص ليس لهم صلة بالجامعة و بالتحديد ليس لهم بالعلم و التعلم نصيب.. حركتهم جاهليتهم و غريزتهم و حسدهم على المتعلمين.
لو كنتم حاضرين و سمعتم ماذا يقولون و يتلفضون .. لحسبتم انفسكم ليس في البحرين.
يقذفون النساء بكلمات نابية يخجل اللسان عن ذكرها.
كما افاد زائر 2 يمكن الرجوع لكامرات الجامعة التي لم تعرض قط .
وفروا حماية للشهود و سترون كم هم الذين سيتقدمون للشهادة من جميع اطياف المجتمع .حسبنا الله
يا جماعة اين الإنصاف
كل المحكومين بريئين .. و يمكن الرجوع لتسجيل الفيديو
حيث ان المذنبين الحقيقين لا زالو طلقاء و هم معروفين بالأسماء و الصور
فأين العدل .. ولكن نقول
حسبنا الله و نعم الوكيل