أكد مسئول حكومي إسرائيلي أن بلاده ومصر تجريان مباحثات هادئة وخلف الكواليس، من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من تخفيف القيود على قطاع غزة، وفي نفس الوقت تمنع إعادة تسليح سريع لـ «حماس».
وقال المسئول إن إسرائيل تعتقد إن هناك عدداً من العناصر الحاسمة في ضمان استمرار الهدوء في جنوب البلاد، بحسب صحيفة «جيروزاليم بوست» في موقعها الإلكتروني أمس الجمعة (21 ديسمبر/ كانون الأول 2012). وأضاف أن العنصر الأول يتمثل في منع إعادة تسليح «حماس».
واستطرد أن إسرائيل تدرك أن تخفيف القيود على غزة، وهو الأمر الذي اعترف بأنه يحدث في هدوء، سيمدد فترة وقف إطلاق النار.
وأردف أن اسرائيل مهتمة بقوة باجراء حوار جاد مع النظام الجديد في مصر وأنه «إذا ما مضينا قدماً إلى الأمام بشأن القضايا المدنية في غزة، نستطيع أن ندعم وقف إطلاق النار ونتواصل مع المصريين بطريقة إيجابية، وهذا في حد ذاته سيكون مفيداً».
إلى ذلك، أدان الرئيس اللبناني، ميشال سليمان قرار إسرائيل بناء 2600 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية رغم من معارضة المجتمع الدولي. وذكر بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية أن سليمان أدان « قرار إسرائيل بناء 2600 وحدة استيطانية جديدة رغم معارضة المجتمع الدولي». وكانت السلطات الإسرائيلية وافقت على بناء 2600 وحدة جديدة في القدس الشرقية .
من جهته، حث سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي إلى إدانة ما وصفه بإعادة تسليح كبيرة لحزب الله قائلاً إن الجماعة المسلحة اللبنانية تملك الآن ترسانة من عشرات الآلاف من الصواريخ القادرة على ضرب إسرائيل. وأضاف السفير الإسرائيلي رون بروسور في رسالة إلي المجلس المؤلف من 15 دولة أن هذا يمثل انتهاكاً واضحاً لحظر على السلاح تفرضه الأمم المتحدة.
أمنياً اعتقلت القوات الاسرائيلية ثمانية مواطنين فلسطينيين «مطلوبين» بالضفة الغربية. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» على موقعها الإلكتروني أن المعتقلين أحيلوا إلى الجهات الأمنية المختصة للتحقيق معهم.
العدد 3759 - الجمعة 21 ديسمبر 2012م الموافق 07 صفر 1434هـ
ههههه لماذا قتل السادات
وش قال ثوره قالوا السادات خائن وقتله المتأسلمون فهل سيغتالون سي مرسي هههههه والله مصخره احنا شفنا ثوره وحده بس شالت السفاره الصهيونيه ووضعت مكانها سفاره فلسطينيه عرفتوا هالثوره يا عربان