لاتسيئو الظن

لا تسيئوا الظن بسعادة الوزير فالقضية اكبر منه بكثير فالجميع يعلم بأنه لاحول له خصوصا بعد عجزه عن ارجاع مفصول من عمال البا

تم اعادة جميع المفصولين

تتكرر كل شهر
فهل تكذبون

شبعنا من الوعووووووووووووووووووووووووووووووووووود

نريد فعل

ما رجعنا

خلف الله و عاوض ما رجعونا وله افتكروا فينا

وماذا عنا نحن مؤقتي القطاع العام ؟ ألست انت رئيس اللجنة ؟؟

المؤقتون ظلموا ولا يزالون محرومون بالعودة الى وظائفهم وتثبيتهم

bahraini

السلام عليكم ،،الي سعادة الوزير ضع نفسك مكان المواطن الذي لا يملك سوى مدخوله الشهري ليعيل اطفاله وعائلته لكي تتمكن من معايشة واقعهم المؤلم ،بسبب فقدانهم لوظائفهم بغير وجه حق ،،،،،bahraini

كذب في النهار

احدى شركات الاتصالات الكبرى لم يرجع الى عمله السابق الا 2% والبقية اخذوا الى اماكن اخرى وما زالت هناك امور وحقوق كثيرة تحاول الشركة اما التهرب منها على سبيل المثال لا الجصر نظام الادخار وما بقارب من 14 جالة اعتراض على النقل لان فيه مضيعة وتمييع لجقوق الموظف نرجوا عدم خلط الاوراق والتبجح بما هو غبر واقعى. وشكرا للوسط على ما تفوم به من زيارات ميدانية لتغطية كثير من احداث المملكة.
التوفيع
مكتوي

سعادة الوزير .. السلام عليكم .. وشكراً

يا سعادة الوزير: رسالتي ما زالت على درجك .. ولا يوجد لها حل .. مع أنني لست مجرماً .. ولا لدي أية قضية .. والحمد لله لم أتشرف بالذهاب إلى أي مركز شرطة في حياتي.. كل ما في الأمر أن السيل العرمرم جرفني مثل ما جرف غيري .. وأزالني من وظيفتي .. التي سرقت مني بكل ما تعنيه الكلمة .. وسلمت لغيري من الطائفة الأخرى .. وقصتي ليست غريبة عنك حيثُ أنني مثل ما ذكرت لك بأن رسالتي ما زالت موجودة على درجك .. منذ أكثر من شهرين .. وللعلم سوف أكمل السنة الأولى من فصليفي نهاية هذا الشهر.

ما هو دور وزارة العمل؟

مؤسف جداً أن نرى وزير العمل يحاول تلميع صورة الشركات و الوزارات التي تعمدت قطع أرزاق المواطنين بانها تتعاون و تبذل الجهود لإرجاع المفصولين و كأن هذا تكرما منهم. كل من ساهم بهذه الجريمة يجب أن يحاسب كما لا زال الكثير لم يرجع للعمل و الكثير أعيدوا لوظائف غير وظائفهم السابقة.
اللهم بحق أذان الفجر انتقم لنا ممن قطع أرزاقنا.

عفوا وزير العمل .. الى الأن لم نرجع للعمل

المفصولين في كلا من البلديات والبريد والاعلام والبورصة والتأمين الاجتماعي والصحة والداخلية ..الى الآن لم يحل ملفنا
حسبنا الله ونعم الوكيل