العدد 3756 - الثلثاء 18 ديسمبر 2012م الموافق 04 صفر 1434هـ

العنف والانتهاكات والحوار

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

تنشغل الساحة البحرينية بوجهتي نظر متضادتين، إحداهما تقول بأنه لا يمكن البدء بحوار بين السلطة والمعارضة إلا بعد أن تقوم المعارضة بوقف العنف في الشارع... وعندما تتمكن جمعيات المعارضة من الوقوف أمام العنف، وإيقاف الاحتجاجات أيضاً، فإن الحوار الذي سيفسح لها لن يكون سوى تفاهمات وتبادل وجهات نظر حول مواضيع شتى مع جمعيات تخالف المعارضة في كل شيء تقريباً. وبعد أن تنتهي من ذلك فإن على جمعيات المعارضة أن تجلس وتتحاور مع نساء ورجال وجمعيات تمثل جميع الجاليات الأجنبية في البحرين، وبعدها سيتم تحليل كل ما جاء في هذه اللقاءات، وأن السلطة ستوافق فقط على المواضيع التي يتم الاتفاق عليها.

وجهة نظر أخرى مضادة تقول بأنه لا حوار مع السلطة إلا بعد أن تتوقف انتهاكات حقوق الإنسان التي أصبحت «ممنهجة بشكل واضح»، وأن على السلطة تنفيذ كل الإجراءات التصحيحية لإثبات حسن نيتها، وبعد ذلك يمكن الدخول معها مباشرة في مفاوضات حول المستقبل السياسي للبلاد.

وجهتا النظر مختلفتان، فإحداهما تتبناها جهات محسوبة على السلطة، والأخرى تتبناها مجموعات محسوبة على المعارضة، وهذه تزداد حدة في خطابها مع ازدياد التعقيدات والإحباطات.

وجهتا النظر متفقتان في أمر واحد، وهو أن بلادنا تمر بأزمة حادة، ونحن نعتقد بأن المخرَج يكمن في «حوار له معنى» يشمل السلطة والأطراف المعنية بمختلف توجهاتها المعارضة وغير المعارضة، ويفضي إلى خيارات عقلانية لتوجيه دفة الوضع السياسي نحو الأمن والاستقرار، وفي الوقت ذاته يفتح البيئة السياسية نحو آفاق رحبة تليق ببحريننا في القرن الحادي والعشرين.

إننا نرى أن وضع الشروط التعجيزية لن يحقق نصراً لأحد، ونعتقد بأن نصرنا جميعاً يكمن في احترام العقل البشري والاستماع للنصائح المخلصة، وعدم الاستمرار في تضييع الفرص الواحدة تلو الأخرى تحت أي عذر كان.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3756 - الثلثاء 18 ديسمبر 2012م الموافق 04 صفر 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 52 | 8:31 ص

      المصلي

      دكتورنا العزيز أي حوار تتحدثون عنه ما هو الا طلعة من طلعاتهم الأعلاميه السمجة والتي ملتها تلكم الدول التي كانت لهم غطاء لتلكم الممارسات المشينه المنتهكة لشرعة حقوق الأنسان هو تسويق فقط لمشروعهم والذي لم يكتمل

    • زائر 48 | 6:21 ص

      اخالفك الرأي دكتور

      اولا .. هناك تفاوض وليس حوارا الشغلة الثانية .. الافراج عن جميع المعتقلين والسماح بالتظاهرات السلمية .. وسحب الظواهر الامنية من القرى والشوارع .. عندها تستقيل الحكومة .. لااعتقد هذي شروط تعجيزية .. الاهم والنقطة التي اخالفك فيها هي .. ان الحوار هذا اذا تم .. يكون بين قوى المعارضة بجميع اطيافها .. مع راس النظام .. وابعاد تيار المولاة .. لان ليس هم تضرروا ..ولايمثلون الاغلبية ..

    • زائر 47 | 6:06 ص

      من يتشرط

      ولدي يقول خذ لي آيباد قلت له ما باخذ إلا اذا صرت عاقل وخليت كل اللي في بيت يصيرون عاقلين وتالي نتحاور وي الأهل والخدامة والجيران والهندي اللي يغسل السيارة وبعدها نتفقز

    • زائر 46 | 5:52 ص

      من يقف ضد الحوار الهادف?.

      ان من ييف ضد الحوار هو الخاءف من نتاإجه, هو المعروف للجميع. فكلما ظهرت بادرة للخروج من الازمة ظهر برأسه لخلط الاوراق وحرف البوصلة عن إتجاهها الصحيح.

    • زائر 45 | 5:47 ص

      العقر والنقر قد لا يكون على وتر

      متى ما كان الحذر واجب عند عبور الطريق، و أخذ الحيطة في شنطة غير دبلوماسية، بات من الواجب عدم الاقدام على ما لا يوصف اليوم الا بعمل من الاعمال التجارية الغير ربحية.فرغم ما قيل من أقوال مثل قل الحق ولو على نفسك واياكم والمثلى ولو بالكلب العقور. فهل وصل الانسان الى القمر عندما تعامل بوحشية غير مروية. فما الذي بقي من الدين إذا؟ أووا ليس فيه المعالجة و لا في مجاملة؟

    • زائر 43 | 5:12 ص

      الحل مو صعب

      الي متفقين عليه انطبقه . \r\nوالمختلفين عليه ...الى صناديق التصويت \r\n\r\nيعني ديمقراطيه حقيقه وبس الي يبغي المسجد والي يبغي البار موجود \r\n\r\nلاكن انا في منظوري ان السلطه فيها من يريد استمرار الازمه \r\n والبعض آخر ياخذه العزه بالاثم \r\nوجزء لايملك شجاعه التغيير

    • زائر 40 | 3:25 ص

      جبهة انقاذ وطني

      في هذه المرحلة نجتاج في البحرين الى جبهة تنقذ البلاد مما الت اليه من حيث المبدا والكيفية تدرس و لا بد من اخراج البلاد من هذه الماساة

    • زائر 38 | 2:48 ص

      وقف العنف من طرف المعارضة مطلب اساسي للحوار

      كلنا نتساءل هل العنف الدي تقوم به المعارضة كما تدعي الحكومة يساوي العنف الدي يقوم به أفراد الأمن العام؟ لمادا لا يطلب من أفراد الأمن العام وقف العنف والممارسات الخاطئة المتمثلة في استخدام مسيلات الدموع ورصاص الشوزن ومحاصرة القرى فأنا على يقين بأن الطرف الآخر سيعمل جاهدا لإقناع الفتية الدين يقومون بإغلاق الشوارع بالكف عن دلك. (محرقي/حايكي)

    • زائر 37 | 2:25 ص

      تطبيق العدالة و القانون لا الحوار

      احاورك لاختلاف وجهة النظر او الراي اما في الحقوق المشروعة في كل الشرائع والقوانين فهو تضييع لها وهذا يرفضه العقل والدين ، الحقوق واضحة وقد تم وضعها على الطاولة وللجميع الحق في ادراج مايراه حق له عليها دون انتهاك حق شركاءه .اذا نحن لانحتاج حوار انما تطبيق القانون الذي يكفل العدل والمساوة يعود بالخير على الجميع .

    • زائر 36 | 2:25 ص

      لا اطيق كلمة الحوار ولا اتبناها فقد اصبحت سبة ولعنة على الشعب البحريني

      لقد اصبحت بعض المصطلحات ومنها كلمة حوار لعنة على الشعب البحريني
      الناس خرجت تطالب بحقوقها وكرامتها وقد قوبلت ليس برفض ذلك بل بزيادة
      القمع والتنكيل والتعدي على المقدسات والحريات وكل ذلك لان الناس عبرت
      عن رأيها.
      يقولون ان الشعب رفع سقف المطالب ونقول انتم من رفع الفاتورة بسبب التوغل في الدماء

    • زائر 35 | 2:16 ص

      لا خيار امام المعارضه

      الا الاستعانه باالخارج مثل ما استعانت ثوره سوريه بالدعم العسكري من كل مكان ومن كل الافاقين حلال على السوريين حرام على البحارنه وهم اصل البلد

    • زائر 41 زائر 35 | 4:52 ص

      الزائر رقم ظ£ظ¥

      تقارن الوضع في البحرين بالوضع في سوريه نظام الظالم الاسد قتل اكثر من ظ¤ظ  الف من الشعب السوري

    • زائر 34 | 2:10 ص

      لا والف لا

      اذا كانت الحكومة جادة في الحوار ولا أعتقد ذلك فالتحاور شباب الانتفاضة والمعارضة لا كل من هب ودب الذين يسعون الى التفرقة والأجانب الذين يسعون للأرتقاء على حساب الشعب صاحب الحق والباحث عن الحرية والكرامة وحقه المضيع لا نريد حوارات تافهة ومضيعة للوقت وشرب الشاي واكل البسكويت

    • زائر 31 | 1:58 ص

      تصدق تعبنا واجد واحنا نقرأ المقالات بدون نتيجه !

      الشعب تعب وهو يقرأ المقالات العقلانيه الواحد تلو الآخر والي تصب في مصلحة الوطن والمواطن ، بس شنو نسوي إذا كان في ناس يصبون الزيت على النار كل يوم ويأججون لخراب البلد وللاسف لمصالح شخصيه وفئويه. هذه الفئه الي تؤجج وتصب الزيت على النار يجب استأصالها من المجتمع فورا.

    • زائر 29 | 1:54 ص

      يقف الصراخ بمداوة الالم

      رحمك الله ايها الجمري يا اب الجميع
      سيدي العزيز في موضوع الحوار لا اعتقد انه سيكون فقد فات وقته وتكلفته باهظة. الامر يتجه للتعقيد بدخول اطراف اخرى ، بنسبة للعنف و الانتهاكات من اعتداء على الممتلكات؟ وهل هناك جهة او منظمة يثق فيها الطرفين قامت بتقييم العنف ومصدرة وشدته وحيثياته عبر توثيق واضح؟ اخي المطلوب واضح عودة الوضع كما كان قبل 14 فبراير وعودة نواب الوفاق للمجلس النواب ونسيان كل ماحدث والابتعاد عن الفعاليات الشعبية وهذا واضح حيث دوما يقال المطالب تكون عبر المؤسسات الدستورية.

    • زائر 27 | 1:22 ص

      ليس شروط تعجيزيه

      اتصور بحكم المنطق ان ترجع الامر الي طبيعتها قبل اي حوار و ان يكون طرفي الحوار متسويان من حيث الاستعداد النفسي والروحي والشعور با القوه وان وليكون ذي جدوي لابد من وقف الاحتجاجات والمسيرات وحرق الاطارات وايضاً توقف الانتهكات واطلاق جميع المعتقلين لتكون الاجاء مهيئه فعلاً للحوار ويمكن ان تكون للحوار نتبجه ملموسه ويخرج البلدمن هذه الازمه

    • زائر 26 | 1:21 ص

      من يرفض الحوار من السلطة يستند للقوة ولكن ...

      كان هناك من هو اقوى وفي لفتة عين كان اثرا بعد عين لنترك الناس وضعفها وعدم قدرتها على المواجهة العسكرية ولكن هناك جبار السموات والآرض لأنه يكفي صدق الناس في النية بأن الله يساعدها ( فلا تأمنوا مكر الله ) وان كان الناس اليوم مسالمون وليس لديهم ما يدافعون به عن انفسهم الا الكلمة والتوجه بصدق لله فهي سلاح امضى ولا تدري من اين يأتيك الفرج .تضييع الفرص والترفع على الناس لن يفضي لحل وانتصار موهوم على الناس .

    • زائر 25 | 1:12 ص

      مكاان من الأول يا دكتور

      يشمل السلطة والأطراف المعنية بمختلف توجهاتها المعارضة وغير المعارضة ،،،،
      تعال فهم يا دكتور من احتكر التحدث باسم الشعب ودعا إلى حوار خاص بينه وبين السلطه وكأن بقية مكونات الشعب المختلفين معه في الفكر والمنهج والأسلوب مجرد خرفااان يقادون من أعناقهم
      متى تستوعب المعارضة حجمها الحقيقي وفاعليتها على الأرض وتفهم بأنه لا حل لهذه الأزمة سوى بالتوافق بين الجميع حينها فقط سينجح أي حوار أما التكلم بلغة الحشد والشارع فقد أثبت أنه بلا جدوى .. وكما تحشد اليوم سيحشد غيرك غدا

    • زائر 23 | 1:06 ص

      الحل في مجلس تاسيسي منتخب

      مجلس تاسيسي منتخب مع صوت لكل مواطن يعمل على دستور جديد يتم الاستفتاء عليه من الشعب مع وجود هيئة عداله انتقاليه .. فهل السلطه قادره على مثل تلك القرارات الشجاعة ويكفينا الحوار ومن يمثل من .. فستمعي يا سلطه الى صوت العقل فدوام الحال من المحال.

    • زائر 20 | 1:00 ص

      خرجنا سلميين فقمعونا وانتهكوا مقدساتنا ثم يريدوننا رغم ذلك ان لا نرد بشيء

      لقد كانت الحملة الامنية التي لم تبقي ولم تذر وتخطت كل الحدود والاعراف من اجل اخراس صوتنا وعندما وجدوا ان هذه الحملة لم تجدي زادوا وتيرة العنف بحجة
      ان هناك من يرد على عنفهم. من الطبيعي ان لكل انسان حرمة وقدسية معينة لا يقبل المساس بها ومحاولة التعدي عليها عند كل المجتمعات سوف يخرج الانسان اي انسان عن طبيعته وخاصة مسألة الاعراض والنواميس هذه ليست خاضعة لسلمية او غير سلمية ومن يتعدى عليها لا بد ان يتوقع ردا. من طرق الباب اتاه الجواب فقرانا بل بيوتنا اصبحت ملطشة ثم ماذا يتوقع العالم منا

    • زائر 18 | 12:53 ص

      من غير لف و دوران ..

      #من غير لف و دوران و عوار راس المطلب معروف ... محاسبة الفاسدين و المفسدين و كل من تلطخت يداه بدماء شعب البحرين سواء بلسانه او بيده ..

    • زائر 17 | 12:40 ص

      حرب مصالح

      ما يحدث في البلد حرب مصالح هم يخافون على ما اكتسبوه من الفساد اي حوار جدي يعني نهايت فسادهم نفودهم ولو على جماجم العباد مصالحهم ولو على هلاك البلاد

    • زائر 14 | 12:32 ص

      حوار مع جمعيات تمثل جميع الجاليات الأجنبية هو لقطع الطريق امام حوار مع السلطة

      حوار الطرشان عاد غير نافع والشروط للحوار من اي طرف تعتبر حاجز امام اي حوار محتمل. القضية تتطلب الجلوس على طاولة حوار بلا شروط بين الاطراف المعنية فقط، وهي السلطة بالدرجة الاولى والجهات الممثله الشعبية والمتصدية للشأن السياسي. جمعيات القطط او اتحاد الجاليات غير معنيين بالشأن السياسي.
      حوار التحايل والباب المفتوح عاد غير مجدي لعصر يزدهر بنور العقل ومنطق المساواة بين ابناء الوطن الواحد.

    • زائر 11 | 11:24 م

      الافلات من العقاب

      ما يعطل الحوار الحقيقي هو وجود أطراف في السلطة تريد أن تفلت من العقاب

    • زائر 10 | 11:11 م

      لا حل سوى اقامة العدل

      اي حل لا يحقق العدالة بين المواطنين لن ولن يجدي وسيبقي المشكلة بدون حل
      أوافقك القول بان الجميع ينشد الامن والامان والاستقرار لكن هل الكل مستعد ان
      يتنازل عن بعض وليس كل ما عنده من مكاسب وامتيازات لا أظن ذلك وتلك المشكلة
      المنعمون والرفهون واصحاب النفوذ في هذا الوضع يدعون ليل نهار الله لا يغير
      علينا يقلبلهم فريق محروم مسلوب الحقوق يقتات على الفتات ويأكل الفساد
      في مفاصله اللهم غير سوء حالنا بحسن حالك , اللهم اجعل غدنا أفضل من يومنا هذا
      وسيبقى الحال حتى بفعل الله ما يريد وهو

    • زائر 9 | 11:10 م

      صدقت

      صدقت فيما ذهبت الى تشخيصة وتأكيده واصاب سهم قلمك جوهر المشكلة والحل ويبقى ان تتأمل العقول في تبين المعقول لانقاذ القارب الذي يجمعنا من الغرق والحكمة هي بيت القصيد والداء ومربط الفرس.
      اننا اسرة واحدة وان اختلفنا فلا مجال لنا الا ان نتفق فهذه سنة الحياة وهي القيم التي عززها في مكوننا ديننا الاسلامي وعضددتتها عشرة مئات السنين.
      عليكم بالحكمة والحكمة ومن ثم الحكمة.

    • زائر 8 | 11:02 م

      نورة الوسط اليوم بعودتك

      المطلب معروف ليش وجع الراس حوار وحوار وناس موفقة وناس رافضة وضايعة السالفة

    • زائر 5 | 10:37 م

      الحمد لله على السلامه

      باريت الناس تفهم تنفخ في جربه .....

    • زائر 4 | 10:07 م

      من يضع شرط يرفض

      الشروط هي الصيغة الملتوية للرفض و استحداث الآسيويين كطرف كاشف ان هناك طرف يريد ان يفقد الحوار اي مغزى فلا اعتقد ان بلد في العالم صيغ دستورها او شارك في انتخاباتها البرلمانية او الرئاسية مهاجرين أجانب او عمالة أجنبية انه ابتكار بحريني وحقوق الابتكار محفوظة وحم لو لم تكن محفوظة لن يأخذ بها احد

    • زائر 50 زائر 4 | 7:10 ص

      ايران تقع في اوروبا

      آسيويين ؟ وليش ايران وين تقع ؟ في أوروبا يعني كنت مفكرتها في آسيا بعد.

    • زائر 3 | 9:30 م

      يكفي استهبالا!!

      السلطة تتهرب وكلنا يعلم ذلك.. فالى متى تنتظرونها ان تتحنن وتجلس للحوار.. الوضع لا يطاق بعد ما جنته السلطة علينا وما فعلته الموالاة ايضا ، تضحكون على انفسكم باسم الحوار
      وبعدين لو في حوار ما دخل الموالاة به هل هي معترضة على اداء الحكومة او تطالب بامور لا تطالبها المعارضة ؟ يكفي استزاء بعقول البشر ، ما اخذ بالقوة لزيرد الا بالقوة

    • زائر 2 | 9:21 م

      هناك مشكلة

      ( ونحن نعتقد بأن المخرَج يكمن في «حوار له معنى» يشمل السلطة والأطراف المعنية بمختلف توجهاتها المعارضة وغير المعارضة )
      من يحدد الاطراف المعنية ؟
      هل هي الحكومة ام المعارضة ام الموالاة ام المجتمع الدولي ام ......؟
      في الحوار السابق رأينا كيف تم دعوة ( من هب و دب ) فقط لكي يتم ترجيح مرئيات معينة ترتضيها السلطة
      ويبدو ان الامر سيتكرر

    • زائر 16 زائر 2 | 12:40 ص

      إي

      إي والله دعوة من هب ودب

    • زائر 30 زائر 2 | 1:55 ص

      تمت دعوة

      الشيخ عيسى قاسم و الشيخ عبدالله الغريفي و اعتذروا و تمت دعوة جميع الجمعيات المعارضة و حضروا و انسحبت الوفاق بعد عدم رضاها هل هؤلاء من هب و دب ام تضحكون على الناس

    • زائر 54 زائر 2 | 11:04 ص

      الاخ زائر 30

      من ذكرتهم وغيرهم ايضا لهم الحشيمة
      اما القصد ب ( من هب و دب ) فهو من ليس له علاقة مباشرة بالازمة , وانما تم دعوته فقط ل ( تغليظ المرقة ) لتغليب وهيمنة مرئيات ترى السلطة انها في صالحها , ودعوة هؤلاء هو ( للضحك على الناس ) ومن ضمنهم المجتمع الدولي

    • زائر 1 | 9:09 م

      البحرين ليست حالة شادة

      اعتقد مسك العصا من النصف ليس حلا للبحرين. بعد 2011 الشعب يعرف كيف يحاور لا ان يضيع الوقت مع اندية خارجية. اذا كان الطرف الاخر سيسغل طيبة الشعب، فليبحث له عن بلدا اخر يخدعه. جميع الحوارات السياسية معروف اساسياتها وبروتوكولاتها بلا لف ولا دوران، وهذا لا يمنع المناورات السياسية

    • زائر 21 زائر 1 | 1:00 ص

      والله ما شاذ

      الا هالعقول . امسويين روحكم اسكتلنديين ديمقراطية ومسيرات مطالبه بها ..ونتو روح الدكتتورية في راسكم وبدون دكتتورية تروحون النار!!!!

اقرأ ايضاً