أكد الرئيس التنفيذي لشركة "ممتلكات" محمود هاشم الكوهجي ، ان مملكة البحرين تواصل تقدمها نحو مراتب ريادية في جميع الميادين ، على صعيد منطقة الخليج العربي ، والشرق الاوسط والعالم بأسره ، وذلك بتوجيهاتٍ من عاهل مملكة البحرين صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وتحت رعاية رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة.
وقال في تصريح لوكالة أنباء البحرين "بنا" انه بفضل توجيهات جلالة الملك وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد استطاعت مملكة البحرين خلال السنوات الماضية ، تبني أعلى معايير الالتزام والحوكمة المؤسسية التي تفتخر "ممتلكات" ، الذراع الاستثماري لمملكة البحرين، بالتزامها بها في مسيرة عملها.
واضاف الكوهجي في تصريحه بمناسبة العيد الوطني المجيد والذكرى الثالثة عشرة لتولي جلالة الملك مقاليد الحكم ، قائلا "نود أن نؤكد في هذا اليوم المميز في تاريخ البحرين، على التزام شركة ممتلكات البحرين والشركات الواقعة تحت مظلتها بقيامها بدورٍ حيوي فاعل في دعم جهود الحكومة في دفع عجلة الاقتصاد الوطني ، إننا نؤمن بواجبنا نحو إثراء مملكة البحرين، ونلتزم كل الالتزام في خَلق القيمة للأصول التي تضمها محفظتنا، ونتطلع لنكون الشريك ذو الاختيار الأفضل للشركات التي تتمتع بمكانة مرموقة، كما للمستثمرين المحليين، الإقليميين والدَّوْليين".
وقال ان هدف الشركة هو المساهمة في دعم المواهب الوطنية ومساندتها للارتقاء بها؛ لتكون السواعد البناءة في رفعة الوطن ودفع عجلة التقدم وإبرازه على الساحتين المحلية والدَّولية، وكذلك إلى خلق فرص عمل تساهم بشكلٍ كبير في تحسين المستوى المعيشي للمواطنين.
واوضح ان مناسبة العيد الوطني المجيد والذكرى الثالثة عشرة لتولي جلالة الملك مقاليد الحكم ، "تضع بين أيدي جميع المواطنين في البحرين الفرصة لبذل جهود بناءة تسهم في تقدم وتطور مملكتنا الغالية، والاجتماع تحت مظلةٍ واحدة للاحتفال بالإنجازات المشرِّفة التي حققتها، والتخطيط لمستقبلٍ واعد للأجيال القادمة".
أقول رجعتون مفصولي ألبا لو للحين
قبل لا نبدأ نقرأ في كلامك كونك أحد المسؤولين وقمة هرم شركة ألبا ممكن تجاوبنا إذا المفصولين رجعوا لو للحين؟
ما أسهل الكلام
إذا جاية بالحچي عجل جود هالكلام: الديموقراطية في البلد باتت الآن في مصافي الدول المتقدمة وتسيدت العرش على كل الدول الديموقراطية الحديثة التي انتقلت لمرحلة الاستقبال من الديموقراطية البحرينية الملهمة
كلام في كلام واحنا عارفينه من الأول والأخير كله تلميع في تلميع
مغالطات
لم تعد هذه الارقام والخزعبلات تنطلي على احد