من مفارقات هذه المرحلة السياسية المحتقنة، أن أكثر كلمة تتداول اليوم في البحرين هي كلمة الحوار، فيما هي أكثر كلمة يكره كثيرون سماعها أو قراءتها أو حتى شمّ رائحتها من بعيد!
ما جرى خلال هذا الأسبوع من مداولات، إعلامية أو كلامية، كشف أن مجرد ذكر هذه الكلمة كافٍ لإصابة البعض بآلامٍ في البطن، وبعضهم بآلام في الظهر، وبعضهم بآلام في الجمجمة!
المراقبون للوضع البحريني، في الداخل والخارج، كانوا يؤكدون أن بين البحرينيين وبين الحوار أمداً بعيداً، وسفراً شاقاً، وجاءت ردود الفعل المتشنجة صحافياً ونيابياً وشوروياً، على مجرد الإشارة إلى حوار، لتثبت صحة تحليلاتهم السياسية.
على المستوى الصحافي، نُشرت عشرات المقالات خلال الأيام الثلاثة الماضية، وستستمر لثلاثة أيام أخرى أو أكثر، حتى تطمئن قلوب هؤلاء من عدم إجراء أي حوار حتى لو كان على مستوى حفلة شرب شاي. فيجب أن تسود بين البحرينيين لغة الكراهية والحقد والتشفي والانتقام، تكريساً لسياسة الصوت الواحد الأحد.
المعارضة كانت أكثر ذكاءً سياسياً حين تلقفت الدعوة إلى إجراء حوار، فرحّبت به وذكّرت الجميع بأنها كانت السباقة للدعوة إليه، على أن يكون منتجاً وحقيقياً وذا جدوى. وهو ما تنبّه له بعض دعاة الفرقة والشتات، فانبروا لتصحيح موقفهم الرافض لأي حوار بالدعوة إلى مشاركة جميع الأطراف، وعدم استفراد المعارضة بالحوار مع السلطة. وهو موقفٌ يعتبر تراجعاً عن مواقفهم الكلاسيكية وثورةً تصحيحيةً كبرى على مستوى المفاهيم الجيوبوليتيكية لمن أدمن الكتابة عن رفض الحوار من أي نوع. ولو جمعنا كل ما كُتب عن رفض الحوار خلال العامين الماضيين وحدهما، لخلصنا إلى مجلداتٍ يزيد حجمها على أكبر موسوعة في العالم!
الحوار يحتاج إلى بيئةٍ مؤمنةٍ به كأساس، وإلى اعترافٍ بوجود طرفٍ «آخر»، باعتباره شريكاً في الوطن، له حقوق متساوية، كما عليه واجبات، أما أن نصنّف الناس إلى فسطاطين، خونة أشرار وشرفاء أخيار، على طريقة الأفلام العربية القديمة، فذلك آخر تقليعات التفرد والاستبداد.
التشنج الذي قوبلت به الدعوة للحوار، يكشف عن ما بلغناه من تكريسٍ لثقافة إلغاء الآخر، ففي اليوم الأول شهد مجلس الشورى ثورةً ضد الحوار، فاستنكر أحد أعضائه طرح الفكرة من الأساس وكأنها مخالفة دستورية، بينما تساءلت زميلته: «الحوار مع من؟ وما هو المقصود به؟ وهل سيتم حوار أعور كما حصل في السابق»؟، في إشارةٍ للحوار الوطني الذي تم إنجازه على أكمل وجه، كما قيل لنا سابقاً.
هذا بعض ما دار في مجلس الشورى المعيّن، أما الأجواء في البرلمان المنتخب، فلم تكن مختلفةً كثيراً، فهناك عقدةٌ نفسيةٌ من ناحية صحة التمثيل الشعبي لدى الكثيرين، وهناك خشيةٌ من أن يتعرض النواب للتخطي. فسمعنا تذكيراً مكرراًً لمّا يمثله المجلس من صوتٍ للشعب، رغم ما بدا عليه من تماهٍ مع الرغبات الحكومية، في كثير من المحطات السياسية. بل وبدا بعض أعضائه أحياناً، أكثر حكوميةً من الوزراء الذين يمثّلون الحكومة. ومن هذا القبيل تصريحات بعضهم وهم يزايدون على رفض الحوار، والتشكيك بمن يفكّر فيه، حتى أصبح الحوار رجساً من عمل الشيطان.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 3750 - الأربعاء 12 ديسمبر 2012م الموافق 28 محرم 1434هـ
المعارضة كانت أكثر ذكاء سياسا حين تلقفت الدعوة الي اجراء حوار....
أسمح لي يا استاذ ان اقول ان هذه الجلمة تضحك!!
منتصر
الي يعرف نفسة ليس علا حق أكيد بيخاف منة
منطق غريب عجيب
نواب الشعب عندما يخلون بأنفسهم الا يشعرون بالاحتقار لذواتهم ؟ عندما يقفون ضد مصالح هذا الشعب الا الأجدر بهم ان يعتذروا لمن أوصلهم الى هذه الكراسي ويقولون اعذرونا لن نستطيع ان نحقق لكم ما تريدون ويغادروا اما ان يقفوا هذه المواقف المخجلة امر لا احد يفهمه والتاريخ لن ينسى لهم ذلك
الحل واضح
سيدنا
لايمكن قارئة الواقع الحالي بما قبل الميثاق ، يجب التسليم انه بعد 14 فبراير تكونت اطرف سياسية جديدة لها مؤيديها ، فقد قلت ان المعارضة رحبت بالحوار واختزلت القوى الشعبية في الجمعيات، نقراء صحيفتكم يوميا ونرى بيانات اربعة اطراف وهم الحكومة ، المولاة، المستقلين ، الجمعيات الخمس المعارضة ، اين بيانات الطرف الخامس( الجزء الاخر من المعارضة)، الحل واضح وهو اما بجلوس جميع هؤلاء على طاولة الحوار والوصول الى حل ينصف الجميع او يستفتى الشعب على تقرير مصيره بحضور وضمانة دولية
كلام سليم و في محله ولكن
لإحقاق الحق الاقصاء لم يتم من الطرف الاخر فقط ولكن المعارضة ايضا اقصت بحمل شعارات ارحلوا, الموت ل..., واصفين تجمع الفاتح بالبلطجية (على لسان الاستاذ حسن مشيمع في ال بي بي سي) ناهيك عن الطبالة و المرتزقة الى اخره. نعم هناك متمصلحون ولكن غالبية الطرف الاخر البسيط لا يحصل على شي من وراء مساندته للقيادة التي يراها رموز له، و كان يجب على المعارضة احترام ذلك من البداية. لايمان الوسط بحرية التعبير ارجو النشر كاملا.
كلامك سليم لو كان صدر ذلك الكلام منذ البداية من المعارضة
لم يصدر من المعارضة ما يحط من قدر الطائفة الاخرى على العكس كان التركيز على شعار اخوان سنة وشيعة كثيرا ما يردد وخاصة ان لدينا من المعارضة من الاخوة السنة.
انا ومعي الكثيرين لم نكن نرضى بأي فعل او كلمة تسيء للطائفة الاخرى وقد اثلج صدري الشيخ علي سلمان مرارا عندما قالها بشجاعة لا نرضي بالتعدي على احد من الاخوة السنة. وحتى من رجال الشرطة لم يرضى بالتعدي على معتقدهم.
لا نبريء المجتمع فهو غير معصوم ولكن ما رأيك بجتمع يعطى الأمان ثم يهجم عليه في منتصف الليل ويغدر به.
هذه قضية لها آثار بعيدة
أغرب نواب على كوكب الأرض = نواب عن الحكومة ليش محتاجة احد ينوب عنها
نواب السلطة او نواب الحكومة هؤلاء الا يرون انهم يسيرون في فلك غريب جدا وانهم سوف يدخلون غريب التاريخ بسبب مواقفهم الحكومية ضد مواقف شعبهم
فكل النواب في العالم يقفون مع مطالب الشعب واساسا وجود فكرة النواب هي لمحاسبة الجهاز التنفيذي وهو الحكومة على ما تقوم به مو توقف مع الحكومة
ضد شعبها. والله ما ادري ويش اقول والامثال كثيرة ولكن اسكت احسن
المستتر والمستطير
قد لا تكون المشكلة متمشكله وغير متورطة ولا مرتبطة وقد يكون لدى البطة مشكلة ملخبطة ومخربطة إذا كانت غير مرتبة أو مرتبطة. لكنها أصبحت في ورطة متربصة ومتورطة. فحالة الخربط - مربط قد لا تأتي ولا تذهب في مهب الريح العاتية الا عند ما تكون الأحوال غير منضبة ولا مرتبة وغير منظمة. فقد يكون للقانون أثر و للقانون طبيعة وللطبيعة قانون يرتب وينظم ويدير ويدبر ويحكم النظام ولا يسلط ضوء أو يتسلط عليه.
فهل نسى الإنسان أن التدبير دون التدبر قد لا يكون وأن الامر لله وليس للإنسان الا ما سعى؟
مبروك
انصح المهتمين بقراءة مقال سوسن الشاعر اليوم في الوطن : مبروك عليكم
إذا كانت مطالب الشعب واضحة وبينة فالحوار يعني هو التقليل منها
مطالبنا واضحة وبينة والكل يعرف بها، ماذا يعني الحوار اذا؟
يعني شيء واحد وهو تقليص هذه المطالب وهذا ما يجعل الناس ترفض الحوار برمته
ابو حسين
مع الاسف الشديد جدا ان كلمة حوار اصاب البعض عقر بقر واصبح بعض النواب الذين لا نسمع لهم اي مشروع يصب في مصلحة المواطن الفقير تصريحات
ومداخلات ويتبكى من العنف من طرف ويؤيده من الطرف الاخر ويجب ان يكون الراي
الواحد بدون اي ازعاج همهم الاقصاء والتهميش والتخوين لغاية في قلب يعقوب
خصوصا نواب وكتاب الازمة يخاف ويخشاه سحب البساط من تحت رجالهم اما
البلد والبشر ان شاء الله في الطوفان الله يحفط البلاد والعباد من شرهم
كلام للإستهلاك الإعلامي ليس إلا
كلمة حوار حالها حال كلمة ديموقراطية في البحرين. كبار القوم يدعون أن ديموقراطيتنا تضاهى أعرق الديموقراطيات في الدنيا، وهم لا يستطيعون سماع صوت مطالب بحق بسيط ويتبجحون بمضاهات ديموقراطيتنا لديموقراطيات العالم المتحضر.
والحوار بالضبط يدور في نفس الفلك، فهم يقصدون حوار المقاهي ليس إلا وليس حوارا حقيقيا يأتي بالفائدة على أحد.
اختزلوا شعب البحرين في قلّة تستفيد من خيرات الوطن ورموا باقي الشعب
يتكلمون باسم الشعب ويتحدثون باسمه ويشتمون باقي الفئات ويمارسون ضدهم
التمييز والعنصرية والاقصاء وكأن البحرين خلقها الله لفئة معينة لها الحق في كل شيء والباقي عبيد.
هذا منطق غير مقبول والعالم كله يدرك حتى حلفاء النظام لم يستطيعوا تبرير وقوفهم مع النظام ودعمهم له
وهاهم الآن حلفاء النظام يواجهون الآن انتقادات عجزوا عن تبريرها في بلدانهم بسبب موافهم السلبية تجاه قضية شعب البحرين
ونقول لمن بالداخل لا بد ان يكون هناك حل سواء اعجبكم ام لم يعجبكم فالشعب ليس في وارد التنازل
مكانك سر منظور قد لا يسر
قد لا تعلن كلمة السر عن أسرار وقد لا تضر ولا تسر الا أن فيها سر ييسر ولا يعسر ويسير.
فليس من العجيب أو الغريب أن يكون للقفل مفتاح وللباب قفل ومفتاح، أما في حاضرنا فيستخدم الناس كلمة السر
أو المرور لفتح البريد الالكتروني أوخزائن البنوك لسحب مبلغ من مال مستودع في أرصدتها البنكيه.
وتظهر أن هنا حالة دائن ومديون التي بموجبها يوجد ساحب ومسحوب. لكن المسألة قد تظهر متى ما لا تصل المسحوبات الى السحاب
وتبدو الموجودات كالضباب لا تمطر ولا تبشر بهطول المطر؟ فهل قاد جاء القدر وليس منه مفر؟
مواطن بحريني صامد يأبى الذل والهوان ( هيهات منا الذلة )
الكثيرين راحوا ضحية لأمزجة وأهواء مريضة ومتشبعة حتى النخاع بالكراهية والطائفية البغيضة - وهناك 120 شهيدا وشهيدة مضوا إلى ربهم يحملون ظلامتهم وظلامة الشعب المظلوم الذي تعرض لأبشع جرائم الحرب البربرية -ولم تسلم حتى مساجده ودور عبادته من قبل أوباش تبرأت منهم الإنسانية- الشهيد سلمان أبو دريس والسيد حميد المفوظ الساري والبوري -قتلوهم في الشوارع أيام قوانين أمن الدولة -وهم ماضون في طريقهم وغيرهم كثيرون قضوا وسجنوا وعذبوا بدون جرم- والكل يتهرب من تحمل المسئولية
الحوار
والله ذكرتونى بمسرحية مدرسة المشاغبين ( بس كانت الكلمة المنطق)
الحوار هو لما واحد عاوز يحاور حد يروح جزيرة جوار وياكل حوار .
مش هو ده الحوار
سنابسيون
يا سيد التاريخ يعيد نفسه فيالتسعينات رفضوا البرلمان بكل الطرق وكما قلت كأنه رجس من عمل الشيطان وعندما اصبح عندنا برلمان او من ركض ورشح نفسه وصار نائب هم بل واستفردوا بالبرلمان لهم وحدهم وبالامس القريب عندما صار حوار الطرشان هرولوا اليه لكي لا تفوتهم المكاسب واليوم يرفضون الحوار لخوفهم من ان يخرجوا منه بجيوب خاليه هذا هو واقع الحال نحن نعطي الدم وهم ياخونها بارد مبرده
مواطن
نعم هذا هو الحال بالبحرين طرف مستفيد بالغنائم والمكاسب الحكوميه من وظائف وتعينات وطرف اخر يرمى في البحر هذا حال البحرين ولمكن لا بفلح المجرمين
نحن نريد الخير للوطن وللناس ومن يريد الخير لا بد ان يكون ايجابيا
هذا هو الفرق بيننا وبينهم نحن نريد الخير للوطن كل الوطن بلا استثناء لكل الطوائ والملل كل المواطنين لا فرق بينهم الا فقط هناك استثاء واحد وهو من حصل على الجنسية مؤخرا لاهداف سياسية فلا يجب ان يشملهم خير الوطن.
عدا ذلك مطالبنا هي لجميع فئات الشعب لا فرق بين سنيه ولا شيعيه ولا اي ملة اخرى.
أما هم فقد احتكروا خيرات الوطن في ايد معينة وبطريقة جعلت هذا الشعب الطيب يضج لكثرة العنصرية والتمييز ولا يمكن لاي شعب قبولها مهما كان مسالما
قل الإمام علي (ع) " إنتهزوا الفرص فإنها تمر مر السحاب" .
إنتهزوا فرصه الدعوة للحوار وشجعوا الآخرين "كل مواطن في موقعه مسؤول" بأن يدفع بإتجاه الدعوة لذلك الحوار ولا تستمعوا لاصوات النشاز ولا حتى تعطوهم الفرصه لتفويت ما يدعو له العقل والمنطق.
الحوار فرصه يجب أن لا تهدر
يجب على العقلاء من كل الأطراف التدخل وتهيئة الأجواء سريعا لبدء عملية الحوار ، يجب على المخلصين والذين يحبون الخير لهذا البلد أن يقفوا وقفة قويه وشجاعه صفا واحدا وسدا منيعا لعدم السماح للمتمصلحين والحاقدين وعديمي الضمير بأن يخربوا أو يشوهو هذا التوجه الذي سينفع كل البحرينيين بجميع طوائفهم وتوجهاتهم.
اعذرهم يا سيدنا
لأنهم موظفون لدى النظام لذا بالطبع يكونون أكثر تشنجا لان الحوار لا يصب في مصلحتهم وسيرمون في الزبالة في حال حصول توافق في حل الأزمة لذا من حقهم الدفاع عن الامتيازات والسرقات والهبات والصدقات
اجواء ايجابية
ان اي اجواء ايجابية بكل تاكيد لاتريح البعض الذي عاش على التشنج وحصل على الامتيازات والغنائم بسبب الجو الغير صحي والجو المضطرب لذلك فهم يصابون بهلع كبير عندم يسمعون باي حوار او اي حللة للازمة فهم يعيشون على الاضطراب وعدم التوافق
شيئ طبيعي
هذا هو الشيئ الطبيعي أن يدافع كل واحد عن مصالحة، هؤلاء الرافضين للحوار هم المستفيدين من تأزيم الأمور ويعلمون أنهم لا يستطيعون العيش في الأجواء النظيفة العادلة التي تساوى بين الناس وتعتمد على الكفائه في الاختيار
الحوار
يجب ان يكون حوار لكسر كلمة الطائفيين الذين لا يريدون الا مصلحتهم هؤلاء باعوا آخرتهم بدنياهم هؤلاء باعوا دينهم وضمائرهم للدينار ، الحوار يجب ان يكون بين المعارضة والحكومة فقط لان اذا شارك المتمصلحون سوف يفشل الحوار.
bahraini
السلام عليكم ،معروف عن المواطن الطيبه الزائده ،ارجوا ان لا تكون طاولة الحوار ملطخه بدماء الشهداء
ألانانيه وما تفعل
هائولا لاتتوفره لهم أدنى أساسات الحوار لسبب بسيط جداً وهوه العيش على أذية وتشويه وتخوين وقطع وتكفير والاستيلاء والاعتداء وتصفية وتجهيل وتفريق المجتمعات ليبقوا على مصالحهم الشخصية
ألانانيه وما تفعل
هائولا لاتتوفره لهم أدنى أساسات الحوار لسبب بسيط جداً وهوه العيش على أذية وتشويه وتخوين وقطع وتكفير والاستيلاء والاعتداء وتصفية وتجهيل وتفريق المجتمعات ليبقوا على مصالحهم الشخصية
الحقيقة المُره
من شدة مرارتها فإنها لا تُطاق !
الحوار
يجب ان يكون حوار لكسر كلمة الطائفيين الذين لا يريدون الا مصلحتهم هؤلاء باعوا آخرتهم بدنياهم هؤلاء باعوا دينهم وضمائرهم للدينار ، الحوار يجب ان يكون بين المعارضة والحكومة فقط لان اذا شارك المتمصلحون سوف يفشل الحوار.
حوار
استاذي الكريم،، كلمة الحوار اصبحت مبتذلة ،، يقولها مسؤول لمجرد دغدغة عواطف المعارضة و ترك ابتسامة على شفاه الحلفاء الغربيين،، المعارضة ايضا اصبحت مضجرة وخفيفة الوزن واليد واللسان! ، إذ ما إن تسمع كلمة حوار من مسؤول او (غير مسؤول) حتى ولو في برنامج فكاهي,, سارعت بالترحيب والتذلل و الاستعداد ، مما يشعر الطرف الآخر ان المعارضة في موقف ضعيف و تعيس!! وانها على شفا جرفٍ هار..
تحياتي
ليش الحوار
انا شخصيا ارفض الحوار بعد القتل وفصل الموظفين وهدم المساجد اعتقد لاتوجد مساحة للحوار الحل الوحيد استقالة الحكومة وبعدها يكون الشعب مصدر السلطات لاحوار مع القتلة لاحوار مع الطائفيين والعنصريين لاحوار مع الشامتين وشكرا
يخافون الحق
يا سيد هولاء القوم يخافون من الحق وانهم يعرفون من هم الممثليين الحقيقيين لشعب ضحى من اجل اعلا كلمة الحق فتعسا لقوم يقفون مع الظالم ضد المظلوم
يخافون الحق
يا سيد هولاء القوم يخافون من الحق وانهم يعرفون من هم الممثليين الحقيقيين لشعب ضحى من اجل اعلا كلمة الحق فتعسا لقوم يقفون مع الظالم ضد المظلوم