قال البيت الابيض الثلثاء (4 ديسمبر/ كانون الأول 2012) انه "لا دليل" على مزاعم ايران بوقوع طائرة اميركية دون طيار في ايدي الايرانيين.
وصرح المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني للصحافيين "ليس لدينا دليل على ان المزاعم الايرانية صحيحة" وذلك بعد ان اعلنت طهران انها استولت على طائرة اميركية بدون طيار سليمة بعد انتهاكها الاجواء الايرانية فوق مياه الخليج.
الاحتمال الاخر انها اسرائيلية
الاحتمال الاخر هو انها طائرة اسرائيلية ردا على الطائرات الايرانية التي تجوب اجواء اسرائيل واللطيف انها بمساعدة امريكا وهنا امريكا تنصلت عن ملكيتها حتى تعطي الحدث لاسرائيل
الطائرة امريكية الصنع ولكنها سعودية
ربما ليست لامريكا وقد تكون هذه طائرة استطلاع خاصة بالسعودية وكانت في مهمة البحث عن الطائرة او الطيار السعوديين الذين فقدا بالخليج وكالعادة الاعلام السعودي
لا تفصح عن اي شي في حين صرحت سبق بان طائرة حربية سعودية سقطت لاسباب غير معروفة وايضا وزارة الدفاع طلبت من واس الغاء البيان رقم 105 وعدم اعتبار الطيار شهيدا
ايش اتخربط
مساعه لا توجد طيارة مفقودة، احين مافي دليل على انه ايران ماخذة وحدة، و جفنا صورها في التلفزيون، و بنجوف باجر شبتقولون!!، هارد لك للحاقدين
الرصاصي
طبعا من غير اليسير على دولة تعتبر نفسها عظمى ولم تتعرض طوال تاريخها العسكري لمثل هذه الضربات الموجعة ان تقر وان تعترف بسهولة وبسرعة لكنها ستكون مرغمة على الاعتراف اجلا ام اجلا وستقر بأن عصر هيمنتها على العالم قد تكسرت على ايدي العلماء المسلمين الافذاذ
طيارات زي الفرن! عجب!
الشغلة يامستر كارني مايبغى ليها لا دليل ولا تليل؟! اذا طياراتكم ناقصة قولوا ناقصة وانتهى الموضوع! واذا مي ناقصة قولوا وفكونا! شكلهم هالأيام يصنعون طيارات بدون طيارات زي مانصنع احنا خبز الفرن بالطريقة الأتوماتيكية، مايلحق الواحد ويضيع في العدد! أقول بطلت أغني الهوا هواي، تعرفوا ليش؟ لأنه بكل بساطة لم يعد الهوا هوايا بس اخطف لك طيارا يا يا، يضوي لينا المايا، علشان نقدر انشوف ويشاللي في القراقير حتى في الظلمة ونوفر صرايات ..ايقولون ان الكاز بيغلى عماقريب!!ههههههههه!!!
في عصر التكنولوجيا لا مجال للكذب و الفبركات ....ام محمود
لقد ولى زمن الاعلام المضلل و الكاذب الذي يتم عن طريقه حرف الحقائق والأخبار المحلية و الدولية بسبب القفزة الهائلة في الهواتف الحديثة و الحواسيب
ايران قادرة على اقتناص و صيد العشرات من طائرات بدون طيار التي تسرح في بلدان و تقتل و لكن ما ان تقترب من ايران حتى يتم اكتشافها بسهولة و إنزالها إلكترونيا
أقول حاسبوا الى الأساطيل و السفن و السلاح المكدس سيأتي يوم و يختفي من الوجود
و هذا اليوم اقترب