استقبل الأمين العام للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان أحمد عبدالله فرحان أعضاء الفريق التقني لمكتب المفوضية السامية لحقوق الإنسان وهم: مسؤول قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فرج فنيش، و رئيس شعبة العمليات الميدانية والتعاون الفني للمراجعة الدورية الشاملة كريستوف بيشو، و مسؤولة ملف البحرين بمكتب المفوضية جورجيا برينونا ، و من قسم القانون والمساواة وعدم التمييز محمد ابوحارثة ، و لانا بيداس من المكتب الإقليمي في الشرق الأوسط وذلك بمقر المؤسسة الوطنية بضاحية السيف اليوم الأحد (2 ديسمبر/ كانون الأول 2012).
علما بأن الفريق يقوم بزيارة إلى مملكة البحرين للتعرف على الاحتياجات الفنية والتقنية في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان، حيث تعتبر هذه الزيارة الثانية للفريق التقني بعد الزيارة التي قام بها في ديسمبر/ كانون الأول 2011.
وتمحور اللقاء حول الدعم الفني الذي من الممكن تقديمه إلى المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والذي يهدف البناء الآليات التي تُعنى بحماية وتعزيز حقوق الإنسان وتقوية القدرات الوطنية، إضافة إلى متابعة ما تم تنفيذه من التوصيات المتعلقة بحقوق الإنسان سواء المتعلقة بالمراجعة الدورية الشاملة لمملكة البحرين أو الخطوات التي اتخذتها حكومة المملكة في سبيل تنفيذ توصيات اللجنة المستقلة لتقصي الحقائق، وما تم التوصل اليه من نتائج انعكست في تقرير جهاز متابعة التوصيات الذي صدر حديثا، والدور المتوقع للمؤسسة في المرحلة القريبة القادمة في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في مملكة البحرين وفق الأمر الملكي رقم 46 لسنة 2009 المعدل بالأمر الملكي رقم 28 لسنة 2012 بإنشائها ومبادئ باريس المنظمة لعمل المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان.
انا مع الزائرين 4+5
اعني بالضبط كما العنوان.
هل هذا معقول
الحيادية هي الفاصل فاذا اتيت طرف دون طرف لاصبحت انت المذنب في حق الانسان ولن تكون انسانا اذا جعلت كفة الظالم هي الارجح فاذا غلمت بانك لست انسانا فلماذا رشحت نفسك في مؤسسة لها اهميتها في حق الانسان. من الواجب ان تكون لهذه المؤسسة جولة ميدانية لتطلع على كل ما جرى في 22 شهر بعدها تكتب ما تشاء بشرط ان تسلم تقريرها للطرفين قبل المغادرة.
زيارات ميدانيه
نطالب من الفريق التقني لمكتب المفوضية السامية لحقوق الانسان ان يزور القرى التي تتعرض للقمع بشكل يومي و دخول بيوت الشهداء و المصابين و الجلوس مع قوى المعارضه و زيارة المعتقلين السياسيين بداخل السجون و اولهم الرموز السياسيين و الحقوقيين ، قبل لجنة بسيوني الحكومه كانت تنكر وجود تعذيب و تنكر وجود شهداء و تنكر استهداف بيوت المواطنين و تنكر هدم المساجد و لاكن بسيوني فضح الحكومه بتقريره و بتوصياته لذلك نطالب الجنه الساميه ان تراقب الوضع و تلتقي بالنشطاء و الحقوقيين و الجمعيات السياسيه و المعتقلين
إنشاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ومبادىء باريس
اول مبادىء باريس ان تشمل المؤسسة منظمات المجتمع المدني وان تختار هذه المنظمات من يمثلها دون فرض من الحكومة
هذا الا فالحين فيه
بس لقاءات شكليه وتوصيات بدون تطبيق ، العام الماضي جت الموفوضه الساميه ولا تغير شيء الى هذا اليوم حصار واعتقالات وتعديب ووو .