العدد 3737 - الخميس 29 نوفمبر 2012م الموافق 15 محرم 1434هـ

اتّفاقية «الصف»!

مريم الشروقي maryam.alsherooqi [at] alwasatnews.com

كاتبة بحرينية

نحن مع توجّهات تحسين التعليم وما تتوجّه به وزارة التربية والتعليم نحو هذا الشأن، ولكن عندما نسمع عن توجّهات بعض القائمين على تحسين التعليم نحو رصد اتّفاقية بين الطالب والمعلّم والصف، في حين زادت الاتّفاقيات بين الطالب والمعلّم والبيت على الورق وفي جعبات الهيئات الإدارية والتعليمية، فإنّنا نود توضيح أمر مهم في هذا المنطق الجديد على بعض المجموعات.

اتّفاقية البيت والمدرسة، «اتفاقية الصف»، اتّفاقية المعلّم في شأن ملابسه، ماذا بقي للتربية والتعليم من أمور كتابية ورقية؟ إنّ التربية لا تتأتّى من خلال اتفاقيات الورق، ولا تأتي عن طريق التوثيق فقط، بل إنّها أخلاقيات مهنية مدروسة، تجرّعها المعلّم عندما كان طالباً في إحدى الجامعات، ومن خلالها يغذّي تلاميذه.

فلقد زادت الاتفاقيات وتناقصت الأخلاق وكثرت المشكلات داخل صرح التربية والتعليم، وباعتقادنا أنّ أسباب ذلك ترجع إلى لهث البعض على التوثيق من دون الوصول إلى مهارات التعليم الصحيح وتزويد أبنائنا الطلبة بالأخلاق عن طريق التعامل المدروس بين المعلّم والطالب.

وإننا اليوم لا نلوم وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي، بل نلوم كل من حمل منبر التعليم ولكنّه أصرّ على وضع الورق قبل التفكير في منطقها، فمنطق الورق ليس الأساس، ولكن منطق التعامل هو ما سيدوم لدى الطالب.

إننا نستغرب عندما يُقال لنا ضعوا اتفاقية بينكم وبين طلبة الابتدائي على سبيل المثال، فأية اتفاقية تلك التي ستجعل طالباً يرجع عن سلوك سيء قام به أو سيقوم به في الصف؟ إنّ ما يُرجع الطالب عن سلوك خطأ هو كيفية تعامل المعلّم المربّي بحكمة مع الموقف، وكيفية تواصل الأهل مع المدرسة وتعاملهم مع الموقف بحكمةٍ أيضاً، ولكن «اتّفاقية ورقية» ثقيلة جداً، بل قد تكون سبباً في عدم الالتزام بها من قبل الطلبة، لأنّهم وبشكل عام لهم وضعهم العمري الذي لا يعرف عن الورق بعد، فالطالب يُؤسّس عن طريق الرعاية والحب والتعاون والشدّة في بعض المواقف.

والسؤال: هل أنتَ أيها المعلّم مربٍّ أم موظّف؟ فإن كنتَ معلّماً مربياً فالتزم بهاتين، وإن كنت موظّفاً فاكتب كيفما تشاء، لأننا للأسف أصبحنا نعتمد على عالم الورق، وعلى عالم التوثيق فقط، من أجل الوصول إلى الطموح الذي نريده، فباتت الكاميرا في اليد، ما أن يأتي أحدهم حتى صوّرنا معه من أجل التوثيق، وما أن نطقنا بكلمة حتى كتبناها على الورق ليعجب المدير بعملنا الهش، ولا نعتقد بأنّ مدارسنا هشّة ليس لها فائدة إلا على الورق! فالوزارة تقدّم الكثير، ولكن بعض القائمين على المشاريع لا يرون ما تقدّمه الوزارة، وإن كنّا لسنا مع الوزارة في بعض الشأن السياسي، إلاّ أننا اليوم معها وضد من يحاول تسويق الأوراق على حساب تأهيل المعلّم ليكوّن شخصيّته الكاريزمية بين طلبته.

إننا نفتقد ذلك المعلّم المربي، الذي صنع أجيال الستيّنات والسبعينات كأمثال يعقوب القوز وعبدالرحمن كتمتو، الذي لم يعتمد على صوغ اتّفاقيات ورقية من أجل التربية، بل اعتمد على شخصيته التي كانت تغذية راجعة صنعت قادة عظماء من أهل البحرين.

ويشرّفنا أن نضرب مثالاً في جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، الذي نهل العلم في مدرسة الهداية الخليفية، وأخذ العلم من صرح التربية والتعليم «البحرينية»، وهاهو اليوم يهتم بالتربية والتعليم، فهل يقدّر المعلّم الموظّف ذلك حتى يصبح معلّماً مربّياً لا معلّماً يعتمد على الكتابة والتوثيق فقط؟

إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"

العدد 3737 - الخميس 29 نوفمبر 2012م الموافق 15 محرم 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 37 | 1:29 م

      معلم هلكان

      وزارتكم المصونة تتطالبنا بتقديم ملف وتحضير وتحسين وغيرها من الاوراق اصبحت عامله بالبيت والمدرسة اعتقد بانني نسيت كيف اربي اولادي لكثره المهام والتوثيق واخرتها ......واتقول احنا امقصرين استريحي أقول

    • زائر 36 | 12:43 ص

      معلم رياضة

      تصور ان معلم التربية الرياضة يحتاج الى سكرتيرة فول تايم ليوثق العمل اليومي

    • زائر 35 | 9:36 ص

      مهنة للاهانة

      نعاني كثيرا بسبب ما يسمون انفسهم بالتحسين والجودة ،كثرت الاوراق وكثرت الاوامر فقط قومي بالتصوير والتوثيق وتطبيق مالا يطبق فقط كشكليات مزيفة دون الاهتمام بالمضمون وهنا المتضرر الطالب والمعلم كرهت التدريس مع انني دخلت المهنة لحبي الشديد لها..عالم ورق مزيف..لم يتبق الا ان نوثق ونحن نأكل ونشرب لان الوزارة كيف ستثبت وجودك في المدرسة؟!!! واحزنااااه عليك ايها المدرس المظلوم

    • زائر 34 | 9:14 ص

      ما لنا الا الدعاء

      إلى الله المشتكى وعليه المعول في الشدة والرخاء الله اكون في عون المعلمين من وزارة القراطيس

    • زائر 33 | 11:54 م

      أين المدافع عن مشاكلنا

      كان الأستاذ أبو ديب يبحث عن حلول للمشاكل التي تواجه المعلمين أما الآن لاحد لنا غير الله اللهم فرج عنه لقد كان مربيا فاضلا يدافع عن حقوق المعلمين ويحل مشاكلهم

    • زائر 32 | 11:50 م

      الله يرحم التعليم

      لقد أصبح التعليم لعبة في يد أصحاب المشاريع كل من يرى مشروع في أحد الدول يسرع ويأتي به كمشروع له وهنا ينصدم المعلم بتطبيق فهحدا مشروع معلم الفصل ومشروع التكاملي ومشروع لعبيكان مسكين أيها المعلم المطحون طبق وانت ساكت ولو زين يطبقون المشروع بحذافيره لا بل باسم فقط فنظام الفصل مطبق في الدول الأجنبيه 19 طالب أما عندنا فالصف يحوي 34 طالب وخمسة مناهج أين التطوير في التعليم خلونا نرجع كتب القديمة أفضل آه على التعليم القديم أبو طبشوره وقلم رصاص

    • زائر 31 | 2:28 م

      مسكين هالمعلم

      عبء جديد على المعلم\\r\\nعدم ثقة بعطاء المعلم داخل الفصل\\r\\nعدم احترام الطالب للمعلم الذي أصبح كل شئ ما عدا معلم \\r\\n\\r\\nهذا ما صنعته وزارة التربية والتعليم لمهنة تحمل رسالة الأنبياء

    • زائر 29 | 11:36 ص

      ورش التربية و التعلم

      دئما تسئل ما المعوقات و الحلول
      وبعد 10 سنوات تزيد المعوقات و لا حلول

    • زائر 28 | 11:35 ص

      الياس

      من واقع تجربة ومن منظور واقعي
      للأسف المعلم لاناقة له ولاجمل
      كفاءات الوطن مغيبة وبعيده عن اتخاذ القرارات كما هو المعلم في ميدانه فالمعلم ماعليه إلا أن يقول سمعاً و طاعه
      الأجنبي مع احترامنا له طبعاً هو المفضل للوزاره
      مشاريع الوزاره وعناوينها براقه "جوده وتحسين و تمديد و تمهين و ووووو" والنتيجة اسألوا أهل الميدان وانظروا
      الطلاب منهكين من حشو المناهج و تعب التمديد و غياب الترفيه وضغط التكاليف
      بالمختصر فك رموز هالحروف "أين أبوديب " لتعرف وزارة التربية و التعليم ؟

    • زائر 27 | 11:34 ص

      من عين الوزير هو الملام فهو عسكري ليس له خبرة بالتربية

      مثال من الواقع: هيئة ضمان الجودة طلبنا منهم المعايير للوصول للجودة كما تم تدريبهم عليها تم رفض ذلك بحجة ان جميع المدارس قيمة بهذة الطريقة و هم يدرسون الواقع الحالي و تمر السنوات وتاتي مرة اخرى لماذا لم يدرب المعلم كما تم تدريب المقيمين حتى يتعرف على المعايير للوصول للجودة المنشودة
      رغم ان المقيمين فيهم من المدرسين الفاشلين او (الجنبازية)
      فالواقع انه لاتوجد معايير واضحة للدرس الجيد و الجيد بعد فترة يصبح غير ملائم مع التطور و الدليل تخبط فرق التحسين بالمدارس وكل واحد يقول ليك شي و يبقى الواقع

    • زائر 30 زائر 27 | 2:10 م

      عحبني تعليقك وأحب أن أزيد

      هيئة ضمان الجودة بحاجة للتدريب والتأهيل، أنا أقول هذا من باب إطلاعي على بعض الأمور وما خفيه أعظم.
      أما بالنسبة للوزارة فهية بحاجة لإعادة صياغتها من جديد من أجل إنقاذ التعليم فضلاً عن التربية.
      شكراً للمعلق وشكراً للكاتبة

    • زائر 26 | 10:15 ص

      خساااااااااارة

      لقد تحول التعليم في البحرين الى حبر و برينتر و كوبي مشين و آلة تغليف حراري و بوربوينت .. و النتيجة لا تربية و لا تعليم.

    • زائر 24 | 7:25 ص

      معلمة إنجليزي

      أوافق الزائر

    • زائر 22 | 6:59 ص

      هذه مشاريع وزيركم الفلتة!!!

      دائما تجعلون اللوم على المعلم
      وزارتكم جعلت المعلم موظفا يهان اذا قصر ويعتقل اذا طالب بحقوقه ويحقق معه اذا نطق بالحق ويقوى الطالب على معلمه
      والان مدارسنا تعج بمشاريع ورقية هدفها الظهور والعرض امام العالم
      لكن ماهي اخلاقيات الطلبة وماهي حقوق المعلم
      تداركوا التعليم لايصبح ثكنة عسكرية

    • زائر 21 | 6:16 ص

      أتحدى

      أتحدى وزارة التربية و التعليم تطبق استمارات رضا للمعلمين عن المهنة حالياً ..
      ما أعتقد في معلم لو يرجع الزمن يختار مهنة التعليم .. الصراحة كل اللي اعرفهم متأسفيين ..
      خسارة على شهاداتنا و عقولنا و حياتنا ..
      صرنا نغووص في الاوراق .. و دائما ملامين و مقصرين في نظر من لا نظر و لا ذمة له.

    • زائر 18 | 4:41 ص

      العملية التعليمية في أسوأ حالاتها

      تعيش العملية التعليمية أسوأ حالاتها بسبب هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب التي تركز على الشكليات دون المضمون، فأنا مثلا أدرس اللغة العربية للصف السادس والمادة العلمية "سخيفة ومملة وقديمة لا تواكب تطور عقول طلبتي" وبالمناسبة هذا كلام طلبتي
      المنهج بحاجة لصوغ جديد يخرجه من رتابته إلى صوغ يمتع الطالب بدراسته كما هو الحاصل مع مناهج اللغة الإنجليزية. كتبنا جافة ومملة وتبحث مواضيع عفا عليها الدهر وطويلة ومستغرقة في تضييع جهد التفكير والتحليل والتقويم الذي تطالبنا به هيئة الجودة ولجنة التحسين

    • زائر 17 | 3:23 ص

      شعار التحسين

      شعار مشاريع التحسين في مدارسنا هو: نعم للتوثيق، لا للتدريس

    • زائر 16 | 3:20 ص

      زيارات ميدانية2

      هناك مشاكل كثيرة تعاني منها المدارس ويجب على المسئولين النزول للميدان وعدم الاعتماد على التقارير التي في الغالب تظهر صورة مزيفة عن واقع المدارس. هناك مشاكل كثيرة تتسبب في تدني مستوى مخرجات التعليم ويجب العمل الجاد على حلها بتوفير المزيد من الاموال. الشيء المهم هو دعم المدرس ماديا. فمادام المدرس يشعر بأن حقه مهضوم لن ينجز ولن يبذل الجهد. التدريس مهمة شاقة ويجب ان يكون راتيها مجز هذا المعمول به في كل العالم. صحيح ان لدينا كادر تعليمي ولكنه لا يفي بالغرض

    • زائر 15 | 3:14 ص

      زيارات ميدانية 1

      وزراة التربية بحاجة لاعمال ميدانية تستكشف النواقص. المديرات لا يلبين متطلبات منهاج التعليم من وسائل تعليمية وقرطاسية ويفرض على المدرسات شراء الكثير من جيوبهن الخاصة. المعلمة تترك وحيدة وكل ما يقال لها "دبري روحك" كيف تدبر المعلمة روحها وهي مسئولة عن ما لا يقل مائتين طالية. كيف توفر لهن الوسائل التعليمية من جيبها الخاص. بعض المدارس تعتبر توفير الوسائل التعليمة منةّ وليس جزء من العملية التعليمية. المديرات لا يرفعن الامر للوازارة ظنا ان ذلك سوف يسيء لمنصبهن الوظيفية. الفصول مكتظة بالطالبات.

    • زائر 14 | 2:27 ص

      متهم ب ا ل ط ا ئ ف ي ة

      ليته تعلم العلم واحترم العلماء..

    • زائر 12 | 1:52 ص

      عفوًا!!

      عجيب منطقك، اللوم هنا ينبغي توجيهه للوزارة لا للمعلم.

    • زائر 11 | 1:40 ص

      ما هو الغرض الحقيقي من مشروع التحسين؟!!!!

      خطط دراسية ورقية + ملف الأداء للمعلم PMS ورقي + ملفات فرق التحسين ورقية والأدلة الخاصة بها ورقية + ملفات أعمال الطالب ورقية + كتب دراسية ورقية محشوة د+ شنطة مدرسية ثقيلة لا يستطيع الطالب حملها + ملفات لجان ورقية ..... الخ ، وتسمى مدارس المستقبل !!!! ويسمى مشروع تحسين الأداء !!!!! عجبي ، والمتضرر هو المعلم الذي يضيع وقته وجهده في عالم ورقي وطالب مهلك لا يستطيع التوفيق بين المواد الدراسية

    • زائر 9 | 1:36 ص

      الوزارة وعقدة الاجنبي

      اذا كان المعلم مبعد عن صنع او المشاركة بالقرار
      والترقي بعيد عن المعايير السوية
      لن يتغير الحال
      فالمشاريع الاجنبية مع احترامي لهم فقط لجني الارباح فهي تطبق بشكل مغاير عما تطبق في البلاد الغربية
      لازال عدد الطلبة في الصف يفوق 30طالب ففي الدول المتقدمة لا يتعد الفصل 16طالب و نلاحظ ذلك في برتش كونسل

    • زائر 8 | 12:56 ص

      معلم بالميدان

      لقد القيتي اللوم على المعلم و هذا جزئيا صحيح
      ولكن اللوم يقع بصورة كبيرة على الوزير و وزارة التربية و التعليم
      فهي تطالب المعلم بالورق و تحسب انجازة على الورق و ترسم طريقة التعامل في الصف و مع كل شخص بالوزارة تتغير طريقة تقييم المعلم حتى صار المعلم يغوص و يتخبط فلا يعرف ماذا يفعل بكثرة الاعباء التي كبل بها فصار يعمل على الورق لياتي موظف الوزارة ويرى الورق وليس العمل
      متى تتغير عقلية الوزارة في تعاملها مع المربي حتى يشعر بعد 20عاما قضاها بالتدريس انه معلم فعلا
      فلا يعجبهم غير الاجنبي

    • زائر 7 | 12:41 ص

      وزارة الورق والصور

      لا تنس إعداد ملف البي أم إس يا أستاذ .
      لا تنس تكتب عدد الحضور على السبورة يا أستاذ .
      لا تنس تصور المجسم والنشاط الاستهلالي يا أستاذ .
      لا تنس تعمل مجموعات يا أستاذ . (للعلم أغلب الطلاب يستانس للمجموعات عشان الكلام الجانبي )
      لا تنس تذكر الطالب باتفافيته (للعلم طالب المرحلة الابتدائية هل يفقه معنى كلمة اتفاقية )
      لا تنس تكتب ا

    • زائر 6 | 12:07 ص

      اتفاقية ورقية

      لم تلتزم الوزارة باتفاقية خلق بيئة آمنة للطالب و المدرس ومعا بعد ان عجت المدارس بناقلي الاخبار الواقعة و المختلقة وصارت مباحة من الأمن يسحبون من يريدون أمام الأنظار. لم تلتزم الوزارة بتعهد تجويد التعليم و التحفيز عليه حين جعلت الحوافز مدارها الولاء و العقيدة ولا علاقة لها بالمهنة.

    • زائر 5 | 11:42 م

      العملية التعليمية والتربوية في البحرين

      تشهد أسؤ أيامها ....

    • زائر 4 | 10:26 م

      صباح الخير

      اشكر لك اهتمامك بالتربية و التعليم في مدارس وطننا الحبيب..لكن ما نراه في المدارس هو الورق..لا أحد يهتم كم تعطي و كيف تعطي في الصف.دائما يطالبون المعلم بتصوير كل شاردة و واردة لدرجة ان البعض اصبح يوثق اتفه الاشياء و يزينها لتصبح عظيمة و يحصل على الحوافز المادية.اذا لم توثق كل شيئ فانت لم تعمل..اظنك تعرفين ملف PMS...الذي يطبق على المعلم و ما يتطلبه من اوراق.

    • زائر 3 | 10:16 م

      اذا كان التطوير كتابة تقارير

      اذا كان التطوير كتابة تقارير وتزيين جدران المدرسة وملفات ضاقت بالاوراق والتقارير
      ومشرفين على التحسين لاخبرة لهم الا انهم جاءوا لانهم من جماعتنا هل يمكن
      ان يشارك في التحسين من لم يمارس التعليم ولم يمسك بالطباشير ولم يدخل
      الصف معلما كفاكم صرف مال وهدر جهد

    • زائر 2 | 10:06 م

      هذه الاتفاقية مشروع شخصي ويراد فرضه على الجميع

      الاتفاقية أتى بها أحد الموظفين من بريطانيا ويريد ان يفرضها على الجميع. أنا بصفتي ولي أمر رفضت وارفض التوقيع على هذا النوع من الأوراق واعدها \"تعهد\" والتعهد يوقعه من قام بعمل خاطئ متعهدا بعدم تكراره. في المرحلة الابتدائية بعض الطلبة لا يعرفون حرف الألف كيف يطلب منهم التوقيع؟ هذا العام عدلت الاتفاقية والمطلوب توقيع ولي الأمر فقط ولكن هيهات لن يفرض أحد مشروع شخصي على أولياء الأمور. وهذه وزارة حكومية ويجب عليهم تركيز جهودهم على تقديم الخدمة للطلبة وترك هذه الترهات

    • زائر 1 | 9:48 م

      الاتفاقية مشروع شخص يريد فرضه لمصلحة شخصية

      هده الاتفاقية أتى بها أحد الموظفين من بريطانيا ويريد ان يفرضها على الجميع. أنا بصفتي ولي أمر رفضت وارفض التوقيع على هذا النوع من الأوراق واعدها "تعهد" والتعهد يوقعه من قام بعمل خاطئ متعهدا بعدم تكراره. في المرحلة الابتدائية بعض الطلبة لا يعرفون حرف الألف كيف يطلب منهم التوقيع؟ هذا العام عدلت الاتفاقية والمطلوب توقيع ولي الأمر فقط ولكن هيهات لن يفرض أحد مشروع شخصي على أولياء الأمور. وهذه وزارة حكومية ويجب عليهم تركيز جهودهم على تقديم الخدمة للطلبة وترك هذه الترهات.

اقرأ ايضاً