النظام القديم كان افضل

ليش الوزارة غيرت طريقه التوزيع المفروض ترجع للنظام القديم والاحقيه للطلبات القديمه واللي يعجبه يتفضل واللي ما يعجبه خلوه ولا والف لا لامتداد القرى الظالم الذي ظلم الطلبات القديمه

157 قرقور

ذوبتون قلوبنه كل ما تكلمتون عن هالموضوع 157 قرقور
الله ينتقم ممن كان السبب فيا حبايبنه أهالي الزنج لا تكونون
بهذا المستوى من الأنانية ترى هذي بيوت بتسكنون فيها مع أولادكم
لا تخلون لعيون عليكم و لا تغيرون نظرة الناس لأهالي الزنج الطيبين،
الله يحفظكم و ييسر أموركم

كلامكم صح

كلامكم صح بس بعد شنو عقب ما مناطق كثيرة انحرمنا منها كل قرية فيها اسكان يكون لاهل القرية نفسهم الحين يوم جاء الدور علينه صار لازم حسب الاقدمية البلاد والزنج والصالحية فيها طلبات قديمة ومكدسة ونحتاج يمكن خمسة مشاريع اسكانيه ولا تكفينه مشكلتكم تطالعون ربعكم والاجانب يعطونهم ما تقولون شيئ وزعو مدينة حمد ومدينة زايد واللوزي ما تكلمتون جاء على البلاد حاسدينه على كم بيت

أصلا من بداية هالقانون

وأحنا بح صوتنا نقول هذا توزيع خاطئ، والمفروض معالجة الخطأ وليس الأستمرار فيه، وهذا مب معناه يوم وصل للفلان وعلان أحنا منزمان معترضيين على هالتوزيع الفاشل الظالم، الصراحة حرام واحد ينتظر سكن من 93 وعياله صاروا طول الباب وناس توها معرسة وطلع لها بيت الواحد تجية حرة في قلبة

الأولوية لأصحاب الطلبات القديمة

من نفس المنطقة والباقي يجب أن يوزع لأصحاب الطلبات من الخارج، من كثر الأراضي يعني كل واحد يبي يحاوط منطقتة حقة، وشنو عن المناطق اللي مافيها أراضيين خلاص يعني ينسون سالفة الوحدات السكنية، أصلاً هذه الطريقة في التوزيع خاطئه منذ البداية، وكان الأولى أن تكون الحسبة على الأقدمية فقط وليس أبناء المنطقة

طلبي عمره 22 سنه

مارأيكم يااهل الزنج هل يحق لي ان اطالب بحقي ام .... والخوف ان يتكرر سيناريو اسكان النويدرات معنا

عندما وصل المشروع الى قرية الزنج

ليعلم الحميع بان اهالي الزنج يطالبون وزارة الاسكان بانصافهم و متح اهالي الزنج النصيب الاكبر من المنازل حسب النظام المعمول به في وزارة الاسكان و لديهم طلبات من عام 93

صدق أنانية

أما آن الأوان لتوقيف العمل بقرار امتداد القرى والنظر إلى الطلبات القديمة لمحافظة العاصمة وترك الأنانية والتوزيع على حسب أقدمية الطلبات في محافظة العاصمة

A.H.M

شكرا لك ابومحمود على المجهود الذي تقوم به من اجل اهالي المطقه انك كل يوم تطرق ابواب وابواب ولكن ما من مجيب دام الوزاره على هذا المنوال من سنين وهي تتخبط في توزيع الخدمات الاسكانيه الذي تعتقد الوزاره ان الافضليه الى من يستطيع ان يحرك اوراقه من خلف سماعات الهواتف ولو كان طلبه جديد اما نحن في قرية الصالحيه وبما اني من اصحاب اقدم الطلبات فأننا صابرون مادام الله في الوجود صاحب طلب بداية 93

ابو كرار

للاسف المناطق والقرى الشماليه خلقوا مشكله كبيره بان صار المناطقيه ناس واجد انظلمت بهاذا الشي وغير معقول انا سنه 95 للحين وفي قريه في الشماليه ل2006 حصلوا ظلم