شاركت مديرة إدارة الإشراف التربوي بوزارة التربية والتعليم نورة الغتم في الندوة التي نظمتها إدارة التربية والتعليم بالأمانة العامة لجامعة الدول العربية بجمهورية مصر العربية تحت عنوان "الدروس الخصوصية في الوطن العربي: المشكلات والحلول"، حيث قدمت مديرة إدارة الإشراف التربوي ورقة عمل بعنوان: "الدروس الخصوصية في مملكة البحرين: واقعها وآفاق تجاوزها"، استعرضت خلالها السياسات والإجراءات المتبعة في الوزارة للحد من ظاهرة الدروس الخصوصية، إضافة إلى استعراض المشاريع والبرامج التطويرية المطبقة حالياً، ومنها برنامج تحسين أداء المدارس, تحسين الزمن المدرسي, مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل.
وللحد من إقبال الطلبة على الدروس الخصوصية شددت نورة الغتم على أهمية مراجعة نظام التقويم التربوي لبناء شخصية المتعلم, واستحداث كادر للمعلمين مرتبط بالتطوير المهني، بالإضافة إلى تطوير المناهج الدراسية, كما بينت دور دروس التقوية المسائية بالمدارس في معالجة نواحي القصور والضعف لدى الطلبة في المواد الدراسية، إضافة إلى الدور البارز للأندية المدرسية المسائية في شغل أوقات فراغ الطلبة فيما يعود عليهم بالنفع والإفادة، إلى جانب إسهامها في تخفيف العبء عن الأسر وتحقيق احتياجات أبنائهم العلمية والاجتماعية والثقافية.
صحة المعلمين في ذمتك
طالما أصبح المعلم الطوفة الهبيطة هو المسئول والمساءل عن كل شي، وهو المنفذ للقوانين الفوقية التي لا تستوعبها العقول، أردتم ترابط و استهلالي وختامي وعمل ثنائي ومجموعات ووسائط متعددة وتمايز وبرنامج للموهبين وبرنامج لضعاف التحصيل وقللتم وقت الحصة الدراسية من أجل ايجاد وقت لبرامج أخرى ، وأدخلتم مناهج لا تطور التفكير وطلبتم من المعلم أن ينفذ كل شي وبأقصى قدرات ممكنة وزاحمتم حتى حياته الخاصة في البيت
هل يعقل يا وزير التربية أن يعمل المعلم حماراً أو آلة؟! فلو كان كذلك لمرض الحمار ومات أو تعطلت الآلة
بقي شي واحد!!!!
ان تجبروا الطلبة على المبيت في المدرسة وتصبح مدرسة داخلية
مددتوا الدوام لوعتوا چبود الطلبة بمناهج حشو واضعتم وقتهم بحصص ابداع ليس لها قيمة
والان تريدون اشغال وقتهم مساء بالدراسة لتفادي القصور؟؟؟!!!