لسان الحال...

يقول أحد المصريين الذين جرفت مياه الأمطار في إحدى المدن الخليجيّة سيارته الجديدة معها (انتو لمّا ماعندكومش بنية تحتيّة زي الناس بتصلّوا صلاة الاستستقاء ليييييه)....

المشكلة وقت الصلاة

الوقت غير مناسب لان يوم السبت يوم إجازة والناس راقدة. بس لو كان بعد صلاة الظهر لكان. افضل

اللهم إنا نبرأ إليك مما فعله الظالمون

بأي وجه نعود إلى الله عز و جل و نسأله أن ينزل علينا بركات السماء بعد أن سكتنا و أيدنا تهديم المساجد التي يرفع فيها اسمه و حرق القرآن الذي فيه ذكره و بعد قتل الأنفس التي حرمها.

اللهم ارحم أوال واهلها واجلب لهم المطر لنرى الطيور المهاجرة تأتينا مثل ما كانت

أسباب كثيرة أدت إلى انقطاع المطر الذي يروي النفوس قبل ان يروي الارض،فندعوا الله العلي القدير ان يزيل تلك الأسباب و ينزل علينا من خيراته المطر الذي يطيب النفوس ويزيل هموم القلوب ويغسل الأرض ويزينها بالورود البرية التي نسينا حتى أشكالها ويرحم بنزوله عباده وخصوصاً أصحاب البيوت المتهالكة الذين يخافون من تساقط الأمطار ،اللهم يا رب العلمين ارحمنا برحمتك الواسعة وامنن علينا بتصافي القلوب والالفة كما كنا وابعد عنا كل ما يكدرنا.

خيرات السماء

بلد يعم فيها الظلم والفساد يحبس اللة عنها بركات السماء ونحن بدورنا نسال المولى ان يرزق هذة الارض من بركاتة وخيراتة لكى تصفى النفوس ويغسل الارض من دعوات ضعفاء النفوس ويجعلة خير وبركة علينا

الارصاد تنبات بامطار

وما يحتاج الى صلاوات نحن محتاجين الى دعاء تصفية النفوس واعادة الاجواء الاخوية والترابط الاجتماعى الذى افتقدتة البلد جراء الدعايات المقرض

اي والله

صح السانك، عشرة عمر هانت عشان شي سخيف

اذا نزل الغيث

نتمنى ان يهطل المطر ليروى الارض ويفرح العباد ....ولكن اذا نزل الغيث فستنزل معه الفضائح ..ستغرق الطرقات وتنهار المنازل الايلة للسقوط ...

لاحول ولاقوة

بعد هدم المساجد و حرق القرآن وتعدي على الحرمات وقتل النفس المحترمة والسب والشتم من على منبر رسول الله على طائفة من طوائف الأسلام والتشهير بناس عبر وسائل الأعلام الرسمية من إذاعة وتلفزيون ومواقع التواصل الأجتماعي أترجون من الله خير وبركة ((أستغفر الله العلي العظيم وأتوب إلية ))

ابعد الذي صار فلا

بعد هدم المساجد واستباحة الحرمات ترجون خيرا وبركة استغفر الله واتوب اليه

كما تنبأت الارصاد الجويه

كما تنبأت الارصاد الجويه

أمطار رحمة

نتمنى من الله العلي القدير أن ينزل علينا المطر غداً وبعد غد كما تنبأت بذلك الأرصاد الجوية.

حلوة منك

أعجبني

حداوووي

تسمية نزول المطر هو عذاب وليس رحمه جميع الايات التي ذكرت في القرآن ذكرها للعذاب واما نزول الماء من السماء هو الصحيح اوكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم صيبا نافعا

الاعداد لم تكن بالمستوى المطلوب

كان يفترض تلبية النداء و تزدحم المصليات بالمصلين صغار و كبار شيبا و شبابا ولكن الساحات حضرها اعداد متواضعة و هذا امر مخجل

سنة

هذه سنة وليست فرض