العدد 3724 - الجمعة 16 نوفمبر 2012م الموافق 02 محرم 1434هـ

«الوفاق»: توثيق أكثر من 2000 سيارة متضررة بسبب الأحداث منذ مارس 2011

عدد من السيارات التي تمت مصادرتها أمنياً في أحداث العام 2011
عدد من السيارات التي تمت مصادرتها أمنياً في أحداث العام 2011

قال مسئول لجنة الرصد في جمعية الوفاق هادي الموسوي إن «حصيلة السيارات المتضررة جراء الأحداث الأمنية التي تشهدها البلاد منذ مارس/ آذار 2011 حتى الآن ناهزت 2000 سيارة بين حرق بسبب القنابل المسيلة للدموع وتكسير وتهشيم النوافذ»، وأضاف «إن مصير أكثر من 524 سيارة فقدها أصحابها خلال عملية إخلاء دوار اللؤلؤة مازال مجهولاً، ولا أنباء عن تسليمها لأصحابها أو تعويضهم عنها حتى الآن».


الموسوي: مساعٍ حكومية مع شركات تأمين لتحمل مسئولية التلفيات والأَخيرة ترفض

لا أنباء عن السيارات «المصادرة»... وارتفاع حصيلة المركبات المتضررة إلى 2000

الوسط - صادق الحلواجي

قال مسئول لجنة الرصد في جمعية الوفاق هادي الموسوي: «إن مصير أكثر من 524 سيارة فقدها أصحابها خلال عملية إخلاء دوار اللؤلؤة مازال مجهولاً، ولا أنباء عن تسليمها لأصحابها أو تعويضهم عنها حتى الآن».

وأضاف الموسوي أن «جهوداً كبيرة بذلها أصحاب السيارات مع الجهات الأمنية المعنية بمصادرتها طوال أكثر من عام وحتى الآن، إلا أنها جميعها باءت بالفشل ومن دون أي رد فعل إيجابي من جانب الحكومة عدا بعض الوعود المطاطة»، موضحاً أن «كل هذه السيارات المفقودة تم توثيقها، وزودت اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق قبل أن تنتهي من أعمالها وتقدم تقريرها النهائي بكل المعلومات بشأن الشكاوى، ولدى الجهات الأمنية كل التفاصيل عن تلك السيارات».

واستدرك مسئول لجنة الرصد بأن «حصيلة السيارات المتضررة جراء الأحداث الأمنية التي تشهدها البلاد منذ مارس/ آذار 2011 حتى الآن ناهزت الـ 2000 سيارة بين حرق بسبب القنابل المسيلة للدموع وتكسير وتهشيم النوافذ».

وأفاد الموسوي بأن «المشكلة التي يقع فيها أصحاب السيارات المتضررة الآن هي عدم تحديد الجهة المعنية بالدرجة الأولى عن سياراتهم المصادرة، إذ ركزت الحكومة مؤخراً على موضوع التعويض إزاء ما وقع على الناس طوال الأحداث الماضية بينما لم تبين الجهة المسئولة عن ذلك الضرر بمختلف الأصعدة، ففيما يتعلق بموضوع السيارات المصادرة كانت جميع الجهات الأمنية متواجدة خلال فترة إخلاء الدوار وبالتالي جميعها مسئولة، لكن حتى هذه اللحظة لا يعلم أحد عن الجهة التي من المفترض أن يراجع معها المتضررون من الملاك لاستلام سياراتهم أو حتى الاستفسار عنها».

وتابع مسئول لجنة الرصد بأنه «يوجد حالياً تكريس للجهد في ما يمكن التعويض عنه من جانب الحكومة لخلق غطاء إعلامي وسياسي على موضوع الضرر، فتقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق تطرق إلى موضوع السيارات المصادرة لكنه لم يخصص لها بنداً أو فصلاً خاصاً بها، بل جاءت في ظل الممتلكات التي تم تخريبها خلال عملية الإخلاء، وتطرق إليها بشكل جانبي، وعلى هذا الأساس تسعى الحكومة حالياً للتعويض».

وبيّن الموسوي أن «جمعية الوفاق قدمت للجنة البحرينية لتقصي الحقائق 524 سيارة تم إتلافها وتخريبها ومصادرتها من منطقة الدوار والساحات المحيطة بها خلال عملية الإخلاء، بينما ركز التقرير على الأرواح والتعذيب والشأن الأمني والسياسية بالدرجة الأولى».

ولفت الموسوي إلى أن «اللجنة أبلغتنا خلال فترة عملها بأن الأمن وعدها بتسليم السيارات المصادرة لأصحابها، وهو ما لم يحدث حتى الآن، واقتصر الموضوع على تسليم سيارات الأجرة والحافلات والشاحنات فقط»، منوهاً إلى أن «السيارات المصادرة مازالت موجودة في منطقة مفتوحة خلف موقع شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) وتخضع للحراسة الأمنية، وأصحاب عدد كبير منها ملتزم حتى الآن بتسديد الأقساط الشهرية عن قيمتها».

وأفصح الموسوي أن «هناك اتصالاً بين الحكومة وشركات التأمين لإنهاء هذا الملف، ولم تصل الأولى إلى تسوية في هذت الشأن، إذ سعت إلى أن تتحمل شركات التأمين الأضرار التي وقعت على السيارات، بينما رفضت الأخيرة ذلك لعلمها بتفاصيل الموضوع، ولاسيما أن قيمة كل السيارات التي تمت مصادرتها لا يقل عن مليوني دينار كحد أدنى وفقاً لمتوسط سعر أغلبيتها».

وخلص مسئول لجنة الرصد إلى أنه «حدثت بعض التحركات من جانب الحكومة تتعلق باستعادة السيارات المصادرة، لكنها جاءت محدودة وغير جادة بحسب الواضح، فبعض الأشخاص تم الطلب منهم التوقيع على استلام سياراتهم قبل معاينتها، فرفضوا، ومن وافق منهم، فوجئ عند استلام سيارته بأنها أصبحت مدمرة وغير صالحة للاستعمال».

ومن جانبهم، أكد أصحاب السيارات المفقودة «عدم وجود أي حراك فعلي وإيجابي من جانب السلطات الأمنية لإنهاء هذا الملف»، مشيرين إلى أن «مرور نحو العام ونصف العام من المشكلة ولا توجد أي بوادر سواء لتسليم الملاك سياراتهم أو تعويضهم». أفادوا بأن «الموضوع اقتصر على الوعود بالتسليم وكذلك التعويض، لكن لا نعلم كيف ومتى وأين، أو حتى الجهة المعنية المسئولة بكل ذلك».

وبيّن عدد من أصحاب السيارات أنهم «راجعوا الصندوق الوطني لتعويض المتضررين الذي أقره مجلس الوزراء، وأعطوا موعداً لمراجعتهم لاحقاً، وحين حضروا طلب الموظفون هناك بعض المعلومات وسألوا عن الجهة التي يتهمونها بمصادرة وإتلاف سياراتهم، ثم طلبوا تسعير السيارة المصادرة».

وأوضحوا: «راجعنا وزارة الداخلية عبر مركز شرطة مركز البحرين للمؤتمرات والمعارض بالتزامن مع عملة اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وحين الاستفسار عن السيارات عبر أرقام لوحاتهم أكد الشرطة هناك وجودها لديهم، على أن تسلم لأصحابها فور انتهاء اللجنة المذكورة من أعمالها وإبداء توصياتها».

وأشار ملاك السيارات المصادرة إلى أنه في وقت سابق «وقّع عدد من الأشخاص على تسلم سياراتهم بعد إقرارهم كتابياً بعدم مسئولية وزارة الداخلية عن التلفيات والأضرار التي تعرضت لها سياراتهم، وهو ما تفاجأوا بعده حين رصدوا الكثير من الأضرار وعدم صلاحية بعضها للاستخدام أصلاً».

واعتبر أصحاب السيارات المصادرة أن «التوقيع على إخلاء مسئولية أي جهة كشرط لاسترجاع السيارات يسلب الحق في التعويض عن أي ضرر قد يكون لحق بسياراتهم، لاسيما وأن السيارات كانت تشمل مقتنيات إلكترونية من أجهزة حاسوب وهواتف متطورة ومبالغ نقدية وغيرها».

هذا وسبق أن اعتبرت اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق في بيان صدر عنها أن مصادرة السيارات والممتلكات الخاصة «يمثل مخالفة للقانون ويحرم الأشخاص من التمتع بحق الملكية الخاصة».

وأشارت اللجنة إلى أنها تلقت «640 شكوى تزعم مصادرة وإتلاف الممتلكات الشخصية في معرض عمليات القبض، بما في ذلك مصادرة السيارات وفي بعض حالات الإتلاف العمدي للسيارات التي لم تتم مصادرتها»، وتابعت «وأكد كثير من الشاكين أن الممتلكات التي صودرت من مسرح عمليات القبض حتى الحادي والثلاثين من أكتوبر/ تشرين الأول، وتتضمن مصادرة السيارات، لم تتم إعادتها إليهم».

وقالت اللجنة إن ردود الجهتين الحكوميتين المشتركتين في الأحداث، وهما وزارة الداخلية وجهاز الأمن الوطني، جاءت متضمنة التأكيد أن «الممتلكات المصادرة هي فقط حواسب وهواتف محمولة، حيث تم اعتبارها أدلة مهمة في الجريمة»، وأنكرتا مصادرة أي ممتلكات شخصية أخرى مثل الأموال أو الحلي أو العطور، حيث يمثل هذا سرقة بلا شك. كذلك، أنكرت هاتان الجهتان أي إتلاف متعمد للممتلكات الشخصية داخل المنازل وللسيارات خارج المنازل باستثناء الاستخدام الضروري للقوة لأغراض التفتيش والقبض. وقد صرحت الجهتان المشاركتان في عمليات القبض بأن أفراد الأمن كانوا مقنعين لأجل حمايتهم من التعرف عليهم مخافة أن يتعرضوا لعمليات انتقامية هم وأسرهم.

سيارة يتم نقلها بعد مصادرتها إلى ساحة مفتوحة خلف شركة ألمنيوم البحرين (ألبا)
سيارة يتم نقلها بعد مصادرتها إلى ساحة مفتوحة خلف شركة ألمنيوم البحرين (ألبا)
هادي الموسوي
هادي الموسوي

العدد 3724 - الجمعة 16 نوفمبر 2012م الموافق 02 محرم 1434هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 49 | 5:04 م

      إذا كان خصمك القاضي من تقاضي

      اننا نشكوا كل ما حل بنا من مصائب طوال هذه الفترة إلى الله العلي القدير فهو المنتقم لنا ممن ظلمنا وممن يساندهم إن لم يكن عاجلا فيوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم وحسبنا الله ونعم الوكيل

    • زائر 47 | 2:25 م

      محرقية

      اي والله هالرجال متسنعين احسن صنع ...اذا هذي صنعكم عليكم بالعافية لكن الله بينتقم منكم

    • زائر 45 | 10:19 ص

      bahraini

      السلام عليكم ،،دولة القانون بلا قانون ،،،السلام عليك يا ابا عبد الله ،مأجورين

    • زائر 44 | 10:15 ص

      bahraini

      al sallam alikum,what is left for people on this island ,,majoreen

    • زائر 43 | 9:57 ص

      ذكريات الصور...

      ذكرتني الصورة بغزو الكويت...

    • زائر 41 | 9:51 ص

      السنع بطريقة الأدغال..

      مهما حكت الصورة عن انتهاك لحقوق الأفراد و التعدي على ممتلكاتهم الخاصة إلا أن رجال الأمن! أدرى بما يفعلون!!

    • زائر 38 | 8:05 ص

      اتقوا الله

      يالي اتقولون سيارات الشرطة و ملتوفات، انتو قولو حق روحكم لماذا لم تتكلمو عندا اعتدت الشرطة على الآلاف من السيارات بل كنتم تحتفلون، و احين لما احترقت سيارة شرطة قمتو تبمبعون؟ مو هاي العنصرية و الظلم بعينه؟؟!

    • زائر 35 | 5:12 ص

      سرقات وتخريب السيارات عوضا عن حماية الممتلكات الخاصة!

      قريب لي فقد سيارته بعد عملية اقتحام الدوار و وجد صور لها لاحقاً وقوات الامن تهم في تكسيرها وتخريبها ثم نقلها الى مكان مجهول وللآن لا يعرف مصيرها احدهم يمتلك سيارة دفع رباعي جديدة ذهب يطالب بها اعلموه بمكان تواجدها وجدها بلا محرك وبدون كراسي وسرقت محتوياتها الداخلية هذا ناهيك عن مئات السيارات التي هشمت في المناطق الساخنة والصور تظهر بكل جلاء المعتدين وموثق بالفيديو هؤلاء من يستلمون امولا من الموازنة العامة للدولة يتلفون الممتلكات الخاصة بدلا من حمايتها وحمايتنا !! عجبي

    • زائر 32 | 3:59 ص

      ويش نوثق ويش نخلي ماقصررررررررررو

      وكأن في قلوبهم غل وحقد على المعارضين الذي يفر منهم ويسلم لايسلم له بيت ولا سباره المشتكى لله ولدي فقير وصاحب عيال رمو عبوه مسيل وكسرو الزجاج واحترق مقعد السياره الحمد لله ماكان فيها ولا چان راحو فيها

    • زائر 39 زائر 32 | 8:36 ص

      لا تخاف ولا تحزن، إن الله ناصرنا

    • زائر 29 | 3:23 ص

      مجرد سؤال الى الاخوان

      ما سرقة رجال الامن هل هو حلال بغض النظر عن اشياء اخرى
      هل هو حلال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
      يعني اذا استخدم واذا بيع واذا اكل منه اهله هل هو حلال ؟؟؟

    • زائر 28 | 3:18 ص

      ما يحتاج

      ما يحتاج كذب الصور واضحة ......... فقط لانهم .... احللتم لانفسكم قتلهم وسرقتهم

    • زائر 25 | 1:52 ص

      الصورة دليل للادانة

      ليطمئن الجميع ان رب العالمين هو الذي سيرجع لكم حقوقكم من الظالمين و اعوانهم في يوم لا ينفع فيه الندم وعض الاصابع. كل ما يمكن قوله ان سيارات الناس الخاصة استخدمت من قبل الناس في امور سلمية بينما سيارات الشرطة (اموال عامة)استخدمت في استهداف و قتل الناس وهي امور عنفية وارهابية فماذا تتوقع من الناس ان يفعلوا يقفوا ويتفرجون ويقولون اتفضلوا اكملوا شغلكم واقتلونا و اعتدوا على اعراضنا و مقدساتنا؟! منطق غريب من قبل البعض الذين يدعون حب الوطن والمواطنين

    • زائر 24 | 1:31 ص

      محرقي

      صباح الخير شعب البحرين الوفي للقيادة والوطن لايؤيد العنف ولا نحمل المسؤاليه رجال الامن هناك اعداء لأتعرف عنهم يستغلون التخريب الى ضهر رجال الامن ربماء يكون صديق لك او اخوك وهذه فرصه تكون له وقت المنوشات

    • زائر 23 | 1:28 ص

      نريد من الوفاق رصد

      عمل يشكر عليه من الوفاق كذلك نريد رصد كم سيارة شرطه حرقت من قبل الملتوفين وكذلك إحصائية بعد الهجمات التي تستهدف رجال الامن وكذلك عدد مرات سد الطرق وعد الاطارت التي حرقت ولوثة الهواء وكم شخص من المواطنين سلب حقه من الذهاب لعمله او الى المطار والمستشفى

    • زائر 26 زائر 23 | 2:47 ص

      لم يُلقى ولا مولوتوف واحد خلال أول ثمانية أو عشرة أشهر من بدأ الثورة،

      وهذه السيارات التي ترى رجل "الأمن" يسرقونها كانت بعد أقل من شهرين من بدأ الثورة، بالتالي من بدأ بالعنف وأسّسه ومن أهان الناس وإعتدى على أرواحهم، سلامتهم، كرامتهم، حرمتهم، بيوتهم، مساجدهم، عقيدتهم، أعمالهم... هو من تسبّب في العنف المضاد والّذي لا يُعد شيئاً أبداً قِبال عنف الدولة وإرهابها المنظّم... كُن منصفاً ولا تُبخِس الميزان

    • زائر 27 زائر 23 | 3:01 ص

      يا حلو انت

      لوثت الهواء وعطلت المواطنين من روحة المطار

    • زائر 36 زائر 23 | 5:36 ص

      عجيب

      يا رقيق تلوث الهواء من الغاز الخانق الذي راح ضحيتة العشرات من الاجنة والناس واذا قلت بسبب المسيرات نعود الى اصل العنف من الحكومة هو من تسبب في العنف المضاد

    • زائر 40 زائر 23 | 9:14 ص

      حداوووي

      مع احترامنا لجميع التعليقات كل انسان له حرية الرأي والرأي الاخر لابد ان يرد على التعليق الذي لايعجبه او فيه نوع من الضبابيه يا اخي يا زائر 26 اذا كان خلافكم مع الشرطة وماذنب المدنيين في العنف الذي لاقوه من فئه قليله لاتحسب من المعارضه ككما قال على سلمان ولماذا انتم تباركون لهم افعالهم ولا نرى انتقاد ضدهم ولماذا لانرى ترحم على المتوفين من طرف الفئه التي تدعي السلميه .. وشكرااااااا

    • زائر 22 | 1:23 ص

      فطوم

      ايضا سياره اخي وياهم تم تكسرها على يد رجال قوات الامن .
      حسبي الله عليكم الله لا يعفي عنهم ان شاء الله لا في الدنيا ولا في الاخرة .
      اين حقوق الانسان والديمقراطية .
      الحكومه يجب عليكم تعويض كل مواطن تم الاعتداء على سيارته

    • زائر 21 | 1:20 ص

      كلمة حق

      لا تتحدثون عن جرائم الحرق والتدمير للممتلكات العامة والخاصة وتتحدثون عن السيارات تنظرون إ الأمور بعين واحدة وبازدواجية في المعايير

    • زائر 42 زائر 21 | 9:54 ص

      موقفك أيها الشريف؟!!!

      بغض النظر عن موقفنا مما ذكرت...ماهو موقف الواضح والصريح أنت وجماعتك مما في الصورة؟؟!!!

    • زائر 19 | 1:00 ص

      هل هذا قانوني

      ان يسرق رجل الامن السيارات المصادرة وهل يترتب علية عقاب ام انه رجل امن ولا يحاسب او يعاقب لفعلة المشين او لسرقتة سيارات المحتجين والمتظاهرين
      نتمنى الرد من الجهاز الاعلامي الامني . الذي هذه المره لم يوزع المصلين الذين صلوا خارج الجامع لمسافات بعيدة ولم يجدوا من يدعوهم الى المساجد الاخرى

    • زائر 18 | 12:51 ص

      ابو حيدر

      ياجماعة لاحد يفهم غلط ترى وزارتي الداخلية والدفاع قامتا بتكسير ومصادرة سيارات المواطنين لاسباب عدة اهمها اثنان الاول المحافظة على السلم الاهلي والثاني لان السيارة مسوين زحمة في شوارع البحرين فقرروا ان يصادروهم

    • زائر 16 | 12:35 ص

      حرق السيارات

      ومن سيعوض السيارات المحترقة من الملتوفات ياموسوي ؟؟؟ 

    • زائر 20 زائر 16 | 1:10 ص

      انت عوضهم

      بس قبل ما تسأل عن تعويض سيارة اسأل عن اكثر من مئة شهيد ربما ماتو ولم يحركوا فيك الضمير

    • زائر 13 | 12:21 ص

      سيارتي وين

      انا ملتزم بدفع الاقساط الشهرية لمدة اربع سنوات المتبقية ولكن دون سيارة .
      اذا كان الدم رخيص في سبيل قضيتنا فالسيارة لاتساوي شي امام هذه التضحيات

    • زائر 12 | 11:59 م

      حفلة الزار و ما زالت

      نعم من اوجه حفظ الامن تفكيك السيارات و تكسيرها!!!

    • زائر 11 | 11:59 م

      مجهول

      السيارات لم تتضرر فقط وانما سرقت وهاهي الصورة واضحة كما يسرقوا اطارات الهوندا البيضاء
      ما عندنا ناس اتبوق يا ..... ........ن

    • زائر 10 | 11:44 م

      اول مرة تصير بالعالم

      اول مرة تصير بالعالم
      حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 9 | 11:38 م

      ولد المرشد

      اعتغد ان شركات التامين يقدرون يدفعون مليونيين دينار واكثر بعد بالراحة ، ليش اهمة أرباحهم سهلة على بالكم ؟؟

    • زائر 8 | 11:37 م

      لا تقلب المواحع

      الماساة ان المئات من المواطنييين لازالوا يدفعون اقساط سياراتهم المفقودة والمصادرة والبنوك تطالبهم بدفع المستحق عليهم ..

    • زائر 7 | 11:30 م

      نتظر احصاء آخر

      طبعا اكيد يشمل سيارات الشرطه وسيارات باقي اطياف المجتمع لانكم غير طائفين بطرحكم صح؟

    • زائر 30 زائر 7 | 3:28 ص

      اسمع يا حبيبي

      باقي الأطياف كما تقول ، أعتقد أيضا إذا كانوا متضررين عليهم التوثيق والإثبات كما فعل غيرهم
      "واللي في الجدر يطلعه المللاس"

    • زائر 6 | 11:23 م

      .....

      انهم يسرقون عجلاااات السيارات.....

    • زائر 5 | 11:02 م

      عقلية الثأر

      الثأر من الخصم _ وان كان حرية في التعبير _ كانت عليه أقوام الجاهلية الأولى لن يختلف عن اقوام الجاهلية الثانية، فالقصاص هو في فقدان العربة وتلفها، حل سريع لمن تتخاصم معه ومن دون معرفة الفاعل.... عجائب اليوم

    • زائر 4 | 10:57 م

      الصورة توضح

      وجود سيارتين أو أكثر على الرافعة .وليس سيارة واحدة ....أين السيارات ، الحديد ،، الجدور ،،، السلندرات وما أكثر الممتلطات المفقودة .

    • زائر 37 زائر 4 | 6:32 ص

      سوق المقاصيص

      الجدر باعوه في سوق المقاصيص والحديد انباع على الهنود والسلندرات طارت في السما هذا توضيح لك

    • زائر 3 | 10:36 م

      متضرر

      سيارتي من ضمن السيارات المكسرة من قبل قوات الأمن وانا رأيتهم بأم عيني يكسرونها ولكن المشتكى لله

    • زائر 2 | 10:22 م

      stsfoonst

      اين الحكم العادل ?

    • زائر 1 | 10:04 م

      ماشاء الله

      في الصور نرى
      رجالنا وهم يحافظون على الممتلكات العامة

اقرأ ايضاً