قال الرئيس المصري محمد مرسي في كلمة ألقاها الى الأمة ونقلها التلفزيون اليوم اليوم الخميس (15 نوفمبر / تشرين الثاني 2012) إن الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة "غير مقبولة" وسوف تقود الى تقويض الاستقرار في المنطقة.
وكانت تلك أقوى تصريحات من مرسي تستهدف اسرائيل منذ توليه منصبه في يونيو حزيران بعد أول انتخابات حرة تجرى في البلاد.
وفي هذه المرة بدا الرئيس مرسي مقهورا ومكتئبا مقارنة بالخطابات التي ألقاها في السابق وتجنب مرارا النظر إلى الكامير وهو يتحدث عن الخطوات التي اتخذها لاستدعاء السفير المصري في اسرائيل والاتصال بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وقال مرسي "إننا نتواصل مع قطاع غزة بأكمله ومع الفلسطينيين ونقف معهم حتى نمنع هذا العدوان عليهم.فنحن لا نقبل بأي حال من الأحوال استمرار هذا العدوان والتهديد المستمر لقطاع غزة."
ومضى يقول "علي إسرائيل إدراك أننا لا نقبل العدوان الذي يؤثر سلبا على الأمن والاستقرار في المنطقة." وكان مرسي قال في اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما انه ناقش "سبل الوصول الى تهدئة وانهاء العدوان".
وهذه أول مرة يذكر فيها مرسي اسرائيل بالإسم في خطاب عام يلقيه في مصر.
وفترت العلاقات بين مصر واسرائيل منذ الإطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك خلال الانتفاضة على حكمه العام الماضي.
بس كلام
ايران وحزب الله لن يحركوا ساكن ماعليك من الكلام وستري
يالله
يالله وين الاخوان الان من قبل معدورين لان السلطة في يد غيرهم والان السلطة والجيش في ايديهم الحين ظهرت الحقيقة من الدي يدافع عن الفلسطينين ومن صاحب الكلام الفاضي اين العرب الدين يريدون اسقاط النظام السوري اليس الفلسطينين عرب ومسلمين او بس الشعب السوري عربي ومسلم على حد زعمكم ولماذا لاترسلون المقاتلين إلى فلسطين يا عربان وين الاعلام العربي من العدوان الصهيوني .
معلومة مفيدة.!!!
انا كان حسبالي تصرف مقبول بس الحين صارت الامور واضحة شكرا مرسي.
استنكار رادع و قوي
نعم استنكار مرسي سيردع اسرائيل عن قتل اهلنا في غزه بارك الله فيك يا مرسي وننتظر بقية دول العربيه ان تستنكر لتتحرر القدس بستنكاراتهم القويه الرادعه فكلنا مع القادة نستنكر ، ندين ، نشجب و غير مقبول ، انها صواريخ قويه رادعه من الوطن العربي تنطلق لتحرير فلسطين .
العالم العربي و الاسلامي فوق صفيح ساخن جداً .. ام محمود
مصر - الأردن - قطر و سوريا استنكروا العدوان الاسرائيلي الغاشم و إبادة الشعب الفلسطيني و سقوط الكثير من القتلى و الجرحي بينهم نساء و أطفال و نتوقع ان تكون هناك دولا اخرى تستنكر و تشجب ما عدا امريكا و أوربا أصدقاء اسرائيل
الوضع خطير جداً و التصعيد قد يصل الى اندلاع حرب
و غزة عانت كثيرا من فترة حصار و تجويع امتدت لسنوات و الان جاءتها الضربات المباغتة و المخطط لها اعتقد ان ايران و حزب الله لن يسكتوا عن هذا الظلم و الطغيان و سيكون لهما موقف قوي من هذه الهجمة الشرسة و التي تحمل وحشية و انحطاط..
منافقين
لو هذا حدث في سوريا لرأينا ضجة اعلامية ليس لها مثيل أبدا، ولكن بما ان هي غزة الضحية والفاعل اسرائيل فسيكتفي القادة العرب بالاستنكار فقط لا غير ومن دون اي فعل.. ربما اكثر شيء سيفعلونه سيجمعون تبرعات من الشعوب حتى لايدفعوا شيء من اموالهم وارسال بعض الطعام... ولكن اذا انتفضت الشعوب على حكامها ترى الاسلحة والدبابات تنتشر كالمطر لسحق الانتفاضة..
كلامك واقعي و منطقي
نعم اخي العزيز لو هذا الحدث في سوريا لقامت الدول العربيه تحشيد مليشياتها و جمع تبرعات لاغاثة الارهابيين بسوريا الذين يقتلون المواطنين و يعتدون على الجيش العربي السوري و لاكن هذا الحدث في غزه فلا يهم لكون المعتدي سيد من اسياد الانظمه الدكتاتوريه فلا احد يستنكر او يجمع تبرعات لاغاثة الاخوه في غزه او يحرك جيشة و مليشياته لمساعدة الاخوه في غزه فالامر مختلف انها غزة و ليست سوريا فلا يهم ما يحدث بها.
بحرانية وافتخر
والله تغيرت الأنظمة او ما تغيرت الأوضاع دائماً غير مستقرة على الاقل حسني مبارك افضل منك يا مرسي لانه ما يتذرع بالدين مثل الاخوان المسلمين
ما من تحركات على ارض الواقع
لو يقتل الفلسطينيون فردا فردا ما تحرك صناع القرار المتخاذلون.
كل عز و كرامة العرب تداس في فلسطين كل لحظة و لا نسمع غير الشجب و الاستنكار من الامة العربية.
كان الله في عون إخوتنا في فلسطين و لا رجاء في غيره
سلامتك
كل كلام تعبنا من الكلام
كله كلام في كلام
كنا ننتقض النظام السابق لردود افعاله في مثل هذه الاحداث والتي احيانا كانت لها مردود ،أما الأن نفس المواقف تتكرر ولكن بلا فائدة...
ما شاء الله
ما شاء الله ... بعد أربعين سنة من توقف الحروب مع الكيان و بعد سقوط النظام السابق ... أقوى تصريح لحد الآن هو قول " تصرفات غير مقبولة"
عقبال ما يبدأ العرب بتهديد الكيان الصهيوني بعد خمسمائة سنة