يهدف اليوم العالمي للتسامح الى تحقيق السلام وحياة لائقة بالإنسان في مختلف الثقافات والأديان وذلك من خلال الاحترام والتقدير المتبادل بين البشر.
وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونيسكو) أول من دعا للاحتفال بهذا اليوم في السادس من تشرين ثان/نوفمبر من كل عام وكان ذلك عام 1995 الذي اعتبرته الأمم المتحدة "عام التسامح" حيث وقع ممثلو أكثر من 180 من الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية بيانا في هذا الشأن قبلوا من خلاله ما سمي بـ"مبادئ التسامح". ويستند البيان إلى قيم مثل حقوق الإنسان والحريات الأساسية.
وجاء فيه أن التسامح يساهم في "تجاوز تقديس الحرب من خلال ثقافة السلام".
نحن في البحرين احوج الناس اليه
فاليكن هذا اليوم هو نقطة بداية لكل من يعيش على هذه الارض ، نصفي ما في النفوس ونغسلها لنطهرها من كل درن لنعيش مع بعضنا البعض ونقبل بعضنا البعض كانسان له معتقداته واتجاهاته الخاصة به ونقيد حرياتنا وتصرفاتنا بمقولة الامام الحسن "ع" انت حر ما لم تضر.
يوم التسامح
الله يرحمه
اول مرة اعرف عنه
والله ما كنت ادري عن هاليوم
انا أقول ان هذا الشي إذا ما ربيت عليه من الصغر و كل يوم ما تقدر تكتتسبه في الكبر و لا في هاليوم