وجه رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة الجهات المختصة إلى دراسة الملاحظات والمخالفات التي أوردها ديوان الرقابة المالية والإدارية في تقريره السنوي 2011 - 2012، وأكد سمو رئيس الوزراء، في هذا الصدد، أن الحكومة تحرص كل الحرص على الحفاظ على المال العام وأنها عززت الرقابة الذاتية وعمدت إلى تقويتها وألزمت الوزارات والأجهزة الحكومية بالعمل بها من أجل الحيلولة دون أي تجاوز أو تلاعب بالمال العام.
وأشار سموه إلى أن الحكومة في ضوء دراستها لتقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية ستتخذ الإجراءات المناسبة التي تعزز توجهها في صرف المال العام في الاتجاهات المرسومة له وضمان عدم حدوث أي هدر أو تجاوز في إدارته.
العدد 3710 - الجمعة 02 نوفمبر 2012م الموافق 17 ذي الحجة 1433هـ
يعني لا تتكلمون واجد
يا شعب ويانواب "الصورة"
وكل شيئ زين في البلد
لا يوجد ازمة اسكانية ولا ازدحام مروري ولا شواع ذايبة ولا ناس ساكنين في خرائب ولا خسار في طيران الخليج كل في ربح لا تقولون خسارة ما اتشوفون كيف نحصل على الجوائز للشركة
والمواطن معاشة اجزيه لاكثر من شهر ونصف شتمبون بعد انتوا مو احسن من زمبابوي
ذي المصاريف الي في التقرير غير صحيحة وبتشوفون . كل مرة يصدر التقرير شتمبون بعد
لا بينسجن أحد
من أمن العقاب أساء الأدب، وهذا شيء مب جديد
نطالب بتشكيل لجان لدراسة تقرير ديوان الرقابة
نطالب بتشكيل لجان لدراسة تقرير ديوان الرقابة على ان تتفرع منها لجان اخرى لدراسة نتائج وتوصيات اللجان الاساسية... وكان الله غفورا رحيما ...
سنوات من تقرير ألقابه
سنوات وديوان ألقابه يصدر تقاريره
وكل عام يعاد نفس السيناريو هناك فساد مالي كبير
ولم نسمع يوما انه تم محاسبة المفسدين من اختلاسات او أرجعت ارض لأملاك الدولة
فلماذا هذا التعب وتشكيل اللجان و المتابعة اذا لم ولن يحاسب اي مخطئ او مختلس
هل ديوان الرقابه من اجل ان تعرف دول العالم اننا ايضاً عندنا ديوان رقابة ام من اجل مناصب
ومراكز ورواتب وأموال اكثر ولكن بطريقة استغلال اخرى
وما الفائدة
توجيه لدراسة المحالفات المالية يحدث في كل عام منذ صدور اول تقرير ولاكن لم نسمع عن محاسبة المخالفين يبدو ان التوجيهات تفهم خطاء او ان حاميها حراميها
كل سنة فساد في فساد ولم نحد احد محاسب او احيل للتحقيق
كل سنة فساد في فساد ولم نحد احد محاسب او احيل للتحقيق
طفح الفساد
كنا نأمل احالتهم للنيابة
احالتهم للنيابة قد تكون خطوة مختلفة فسنويا الجهات المعرفة بالمختصة تدرس التقرير و يستمر مسلسل التجاوزات