العدد 3699 - الإثنين 22 أكتوبر 2012م الموافق 06 ذي الحجة 1433هـ

لا داعي لإضاعة المزيد من الوقت والجهد

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

القوى الدولية الصديقة والمقربة للحكومة (مثل أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا) أدانت العنف وأعادت تأكيد دعوتها إلى التهدئة والحوار. فمن جانبها أوضحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند أن الولايات المتحدة تدين بشدة الهجوم الذي أدى إلى مقتل ضابط شرطة وإصابة آخر.

وأضافت المتحدثة الأميركية «نحن مستمرون في متابعة هذا الحادث عن كثب ونحث جميع أفراد المجتمع البحريني على إدانة ونبذ العنف. إن أيَّ نوع من العنف من أيِّ طرف يقوض الثقة والتي هي ضرورية لتحقيق مصالحة ذات مغزى في البحرين. إنها مسئولية تقع على عاتق جميع شرائح المجتمع البحريني للإسهام في تهيئة مناخ يفضي إلى المصالحة. أنا لست في وضع يسمح لي إعطاء تقييم عام فيما يتعلق بالإرهاب أو كيف وقع هذا الحادث، سيتعين علينا أن ننتظر إلى ما تقوله السلطات البحرينية في هذا الشأن». وعقبت بالتأكيد أن الخارجية الأميركية تتواصل مع الحكومة البحرينية للحديث عن المصالحة الوطنية، والدعوة إلى متابعة توصيات لجنة تقصّي الحقائق والبدء بالحوار بين الحكومة والمعارضة لتحقيق المصالحة الوطنية، وأن هذا لايزال الطريق الوحيد الذي يحقق التقدم إلى الأمام.

الدول الصديقة الأخرى أيضاً حثت على الأمر ذاته، ولعل هذا الكلام أصبح مكرراً بصورة مستمرة على مدى عشرين شهراً، وهناك جهود حثيثة تبذل للدخول في هذا المجال... ولكن وعلى الرغم من تكرار مختلف الأطراف إدانتها للعنف واستعدادها للحوار من دون شروط مسبقة، إلا أن المشهد العام مازال يراوح في مكانه. بل إن هناك نوعاً من التحرش في خطابات من المفترض فيها عدم الإكثار من التصريحات المنطلقة كالصواريخ في كل اتجاه، وهناك من يشترط فهماً مُحدَّداً للحوار والتفاهمات والمقدمات المطلوبة لهذه التفاهمات، بحيث تتبدد الجهود في المشاكسات الكلامية.

وفي الحقيقة، فإننا لا نحتاج إلى نصائح أكثر، ولا نحتاج إلى لجان تقصّي حقائق أكثر، ولا نحتاج إلى توصيات أكثر، ولا نحتاج إلى خبراء من كل حدب وصوب لتفسير معاني الكلمات والمصطلحات، والمثل الشعبي يقول «من يريد الصلاة فإنها لن تفوته»، بمعنى من عزم على أداء ما يتوجب أداؤه فإنه لن يلتفت إلى أعذار وحجج تمنعه من ذلك، ولا داعي لإضاعة المزيد من الوقت والجهد.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3699 - الإثنين 22 أكتوبر 2012م الموافق 06 ذي الحجة 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 60 | 1:24 م

      XXX

      {ان معرفة أعمق لمزايانا الداخلية وادراكاً أكبر لمقتنا من المسؤولية يمكننا التحمد من حالات الحصار التي تطوقنا وتعوق اقدامنا علي العمل واستعادة شخصيتنا الحقيقية.

    • زائر 59 | 9:54 ص

      السلبيه والايجابيه

      نستطيع المضي في السلبيه مدي العمر لكن لحياة افضل
      الايجابيه هي امتصاص كل الاحداث الملفقه والمؤكده وجعلها في مصلحة الجميع بالفائده

    • زائر 56 | 8:37 ص

      كل الكلام لا يفيد .. لا تفيد إلا الشجاعة في قول جملة واحدة فقط

      الشجاعة في الإعتراف بجملة واحدة وهي: (بان الذي حصل تجاه المواطنين من شتى العقوبات كان من الاخطاء) .. وبعدها محاسبة حقيقية وإعطاء كل ذي حق حقه .. وسيرجع كل شيء إلى حاله واحسن ولو بعد حين، هذا إذا رغب المسئولين بعدم تضييع الوقت،أما إذا واصل المسئولين دعواتهم إلى ( ما يزيد من الطين بلة) فإن تلك الامور ومع الاسف الشديد ربما تؤدي إلى المزيد من الغبن والتفرقة ومزيد من الطائفية،وتبعات الطائفية تعني الكوارث،اللهم أجرنا منها..وإذا أنا على خطأ فيما ذكرت .. أطلب منكم المسامحة وشكراً

    • زائر 55 | 8:10 ص

      شكرًا على المقال الجميل

      الخلاصة ونهاية الموضوع والهدف منه (لا تضيعوا الوقت ولاتهدورهو من اجل مصالح شخصية البلد لا يحتمل والناس ضاق بها الحال وتبي تعيش وتشوفوا حياتها ) شكرًا دكتور .

    • زائر 46 | 7:43 ص

      الكذب

      انا مواطن بحريني فصلت من عملي في احدى الوزارات وسجنت لمدة سنه كامله بدون سبب اقسم بالله اين سجنت بدون جرم وانا ايضا لا احب الكذب بل ابغض الكذب والكذاب وانا ايضا لا اثق في الجمعيات المواليه انا اتحدث عن نفسي فقط

    • زائر 38 | 6:22 ص

      هل يسمح لنا ان نبدي وجهة نظرنا فنحن ايضا كشعب ندين التصريحات الامريكية

      عن نفسي والكثيرين معي يدينون التصريحات الامريكية ضد شعب البحرين الذي لا يوجد شعب اكثر منه سلمية في العالم ولكن المصالح الامريكية لا يوجد لديها شعب مسالم او غير مسالم المهم هي المصالح الامريكية اينما وجدت فسوف تدين امريكا اي ردة فعل حتى قبل التأكد والتحقيق الكامل والمحايد.

    • زائر 33 | 5:33 ص

      أحبكم أحبكم أحبكم ولا تزعلون مني .

      كلامك جميل يا دكتور ولكن اقول لك ايضا ومع محبتي الى أهل البحرين جميعا دون تميز . أقول لك : لا نحتاج مسيرات ومظاهرات أكثر لا نحتاج الى قطع وحرق الطرق أكثر ولا نحتاج ان نضع قنبال وهمية في الشوارع أكثر . ولا نريد ان نشم رائحة مسيلات الدموع اكثر ولا نريد ان نسمع صوت طلقات اكثر ولا نريد ان نرى نقاط التفتيش اكثر . يحب ان يقف كل هذا اكثر وأكثر . احبببببببببكم يا اهل ديرتي الله يحفظكم واحد واحد دون تميز أحببببببببببكم

    • زائر 31 | 4:41 ص

      الى زائر رقم 29

      وضح لنا النية النظفية من قبل حضرتكم

    • زائر 26 | 3:03 ص

      صح ألسانك

      هذا كلام عقلاني يا أستاذ وصح ألسانك بس على قولة المثل : لو اسمعت الصم الدعاء ولاكن لا حياة لمن تنادي

    • زائر 25 | 2:46 ص

      الغرب لا يريد ديمقراطية حقيقية فى الخليج

      يا دكتور كلامك واضح ولكن الغرب لا يريد ديمقراطية حقيقية فى الخليج وليس فى البحرين فقط . ولو كان جادا فى ذلك لتحولت البحرين الى الديمقراطية منذ14فبراير 2011. امريكا المانيا فرنسا تدين مقتل شرطى ولا تدين مقتل 118 شهيدا ومواطنا .هذا هو الغرب المنافق

    • زائر 24 | 2:23 ص

      قطعة من الليل وأخرى من النهار

      قد لا يعلب الزمن في أواني لكنه يُغلب فيه من يدعي أنه غالب وعاني وما المغلوب فيه الا غالب الزمانِ.
      فقد لا يبدو ولا يمر على البال ولا الخاطر فيه مكسور أن الوقت كما فيه مرٌ فيه سرٌ كما يسر ويضر. فهو يَمرُ كمرور الكرام له ظابط وله شرطي، وما تعاقب الزمن الا الليل والنهار. فليس فيه عقاب أوعذاب، لكنه شهيد لشاهد أن الإنسان في خسر دائماً ومستمر كما العصر. فهل قطعت وزرعت أم وزعت كعكة الزمن وصار الناس بين عصور ودهور وقرون لها مواقيت ومواعيد محددة تحين ولا تدوم؟

    • زائر 23 | 2:18 ص

      مستانسين

      الاجان فريحين تتقاتلو وتخسرو وهم المستفيدين شراء أسلحتهم وولا يحتاج ان يغزوكم كافي عشر سنين والعرب على هذا الحال يتحقق أحلام اسرائيل والماسونيه المسيطره

    • زائر 22 | 2:06 ص

      بسنه 0

      لاتضيعوا الفرصة مثل ماقال الدكتور لانريد ضحايا اكثر لامن هذا الطرف ولا الطرف ألأخر كلنا أخوان وشعب واحد أرجوكم ثم أرجوكم الجلوس والتحاور لأيجاد حل نهائي قلوبنا تتألم لأجل الوطن البحرين غالية بشعبها الطيب وملكها الطيب 0 لا لأمريكا ولا لفرنسا ولا حتى بريطانيا لانريد حلا من هؤلاء بل نريد حلا وطنيا يجمع كل الشرفاء على طاولة واحدة والله هو الموفق0

    • زائر 21 | 2:03 ص

      يا دكتور الخوف اولا

      هناك طائفتين في البلد يادكتور طائفة تحكم وطائفة محكومة والحوار صعب جدا في هذه الظروف تخاف الطائفة الحاكمة ان تتنازل ولو بليسير بعد الحوار الى الطائفة الثانية فمابالك بلمساوات بين الطائفتين نظريا صعب جدا نتائج الحوار قبل الحوار والمطالب مستحيلة فقط الزمن هو من يضع الحلول لمشكلة البحرين الازلية فطلب من الزمن ان يسير بسرعة حتى وان طالت اعمارنا ولكن نتائجه مثمرة والعدل قادم في يوم خالي مني ومنك

    • زائر 32 زائر 21 | 4:54 ص

      أنا لست من طائفتك

      فها أنا احكمك المشكلة انكم تضعون الناس في خانات

    • زائر 20 | 2:02 ص

      في الصميم

      شكراً استاذي كلامك مختصر فهو ما قل ودل، بالامس كنت في مدرسة ابني وحضر والد احد المواطنين الجدد اللي طلعوا بالفقع والغير مستغرب انه حاط كفر تليفونه علم بلاده شمعناتهه!!!!

    • زائر 19 | 1:56 ص

      قانون الغاب

      القانون القديم الجديد الساري المفعول لكل زمان ومكان، البقاء للأقوى.

    • زائر 14 | 1:22 ص

      لو اسمعت حياً

      و لكن الحكومة مصره على التسويف

    • زائر 13 | 1:21 ص

      ما هي المشكلة ؟

      هل تعلمون مقدار الشرخ الذي أحدثته الاحداث التي بدأت في 14 فبراير 2011 ؟
      هل تعلمون مقدار الثقة ليس بين الحكومة والجمعيات السياسية التي تطلق على نفسها (معارضة) ولكن بين الناس المكتوية وبين الجمعيات السياسية (المعارضة) ؟
      عن نفسي وليس عن شعب البحرين (كما تحب تلك الجمعيات) أقول أنا لا أثق في الجمعيات.. لماذا ؟ لأنها أقصتني وثانيا لأنها تكذب وأنا لا أحب الكذب - بوعيسى

    • زائر 34 زائر 13 | 5:34 ص

      وانا لا اثق فمن خونني وقطع رزقي واستنزف كل حقوقي

      وانا عن نفسي لا اثق في الحكومة ولا الجمعيات الموالية التي زرعت الفتنه وهمها الوحيد المال والمناصب فهي أقصتني وسلبت حقوقي وحقوق اولادي وحتى رزقي وكفرتني وحللت نفسي وعرضى ومالي وثانيا لأنها تكذب وتكذب ثم تكذب وتكذب حتى انها تكذب وتنسى كذبها ثم ترجع وتكذب ،وأنا لا أحب الكذب

    • زائر 35 زائر 13 | 5:39 ص

      وانا عن نفسي لا اثق في الحكومة ولا الجمعيات

      وانا عن نفسي لا اثق في الحكومة ولا الجمعيات الموالية التي زرعت الفتنه وهمها الوحيد المال والمناصب فهي أقصتني وسلبت حقوقي وحقوق اولادي وحتى رزقي وكفرتني وحللت نفسي وعرضى ومالي وثانيا لأنها تكذب وتكذب ثم تكذب وتكذب حتى انها تكذب وتنسى كذبها ثم ترجع وتكذب ،وأنا لا أحب الكذب

    • زائر 12 | 1:04 ص

      قول بلا فعل

      لو جميع العالم صرخ ونادى فى جميع المحافل وطلب من الحكومه أن تجلس الى مائدة الحوار والتطبيق لبنود وتوصيات وغيرها لم تستجب لأن ذلك يعتبر أنكسار وأنهزام للحكومه وتراجع وهذا لا يمكن أن تطبقه او تعمل له.

    • زائر 9 | 12:20 ص

      مطلوب إصلاح سياسي وليس مصالحة وطنية

      أن الخارجية الأميركية تتواصل مع الحكومة البحرينية للحديث عن المصالحة الوطنية.
      في وضع البحرين يتطلب من الحكومة البحرينية إصلاح سياسي وليس مصالحة وطنية لكي تخرج من هذه الأزمة السياسية.
      وإذا إستمر الوضع على ما هو عليه سوف يزيد من وترية العنف والقتل والتخريب.

    • زائر 8 | 12:16 ص

      امريكا وبريطانيا اكبر الداعمين لعدم التغيير الحقيقي

      يادكتور منصور، الولايات المتحدة وبريطانيا بالخصوص حلفاء للنظام وأكبر الداعمين له ومنحازين له بالكامل، ولن تخدعنا الكلمات الجوفاء التي تريد أن تصورهما بموقف الناصح والحريص، نعم، يصح ذلك فيما يتعلق بالنظام، فهي لاتريد أي تغيير تصبح فيه الإرادة الشعبية بيد الشعب، بل أكثر من ذلك ان هاتين الدولتين شريكتين في كل ماجرى ويجري حاليا.

    • زائر 7 | 12:13 ص

      وفيه مثل شعبي يقول «الذي لا يرده مرضعه، سوق العصاه لا ينفعه»...

      والمثل الشعبي يقول «من يريد الصلاة فإنها لن تفوته»، بمعنى من عزم على أداء ما يتوجب أداؤه فإنه لن يلتفت إلى أعذار وحجج تمنعه من ذلك، ولا داعي لإضاعة المزيد من الوقت والجهد.

    • زائر 6 | 12:06 ص

      ابوعبداللة

      دكتور سلمت يمبنك ... ولكن هناك سؤال علي الساحة .. حسن النوايا .. لم تبادر الحكومة الي اي تحرك يدل علي ان هناك امل في المصالحة ..بل لكسب مزيد من الوقت لامر في نفس يعقوب .المطالب معروفة لا يتوقع احد ان يتم ايقاف القبضة الامنية بسرعة ولكن ان تقوم ببعض المواقف كدعوة من الملك ليجتمع مع اقطاب المعارضة ويتم بعدها اتخاذ خطوات ايجابية .ان مانسير فية ان البعض يعتقد ان يوم سياتي ويتوقف كل شئ وكان شي لم يحصل وهو امر مستحيل الفلسفة القائمة قبضة امنية زيادة في القوانيبن للسيطرة واعتقال .

    • زائر 5 | 11:55 م

      احذروا نقاط قوتكم اليوم

      ربما انقلبت نقاط القوة لديكم الى نقاط ضعف وهذا ما شاهدنا بالامس
      القريب وكان ثابتا تاريخيا
      ان رايتم القوة يمكن ان تحل بها مشاكلكم فهذا ما ثبت فشله لدى من
      استخدمها ولا حاجة لتذكيركم بها لانها ليست ببعيدة عنكم مكانا وزمانا
      وان رايتم التحالفات مع الاخرين فقد فرطوا فيمن تحالف معهم ساعة العسرة
      وان رايتم في القوة المالية لكم ولا صدقائكم فلم ينفع المال اصحابه وكانوا
      أكثر غنا منكم ومن تحافتم معهم ومن فتحوا خزائنهم لكم

    • زائر 4 | 11:47 م

      الله يرحم يا عمر المختار ؟؟؟

      قال ما ارتم السلام ابدا بل ارتم الوقت ؟؟؟

    • زائر 3 | 11:47 م

      يراهنون على ما هو خاسر

      يراهنون على الوقت ويراهنون على الدعم الخارجي ويراهنون على موقف
      الدول الصديقة والحليفة الاستراتيجية وكلها رهانات خاسرة لمن يريد بناء
      الوطن ليس للوطن الا المخلصين من ابنائه ارجعوا بالذاكرة وأنظروا من
      بنى الوطن من زرع أرضه وغاص بحره ومن كان يدير دوائره طبعا ليس
      من جاء للوطن بغية نهب خيراته وتجريف أرضه وتدمير بحره
      راهنوا على ما يصح الرهان عليه والا الخسارة هي النتيجة

    • زائر 2 | 11:30 م

      اذا

      يا دكتور:
      ظ،- قل هذا الكلام لمثيري الفوضى و المخربون و حث قاده المجتمع على العمل الجاد و المخلص على منع هذه الاعمال.
      ظ¢- عندما تهدأ الأمور و تعود الحياه طبيعيه، تكون الحكومه في موقع يستحيل حينه عدم القيام باصلاحات جاده و حوار شامل امام مراى العالم.
      ظ£- الاخلاص و النيه الصافيه تجاه الوطن من الجميع ستمنع المتطرفين من الجهتين من الوصول الى اهدافهم الدنيئه.

    • زائر 10 زائر 2 | 12:24 ص

      أتفق وأوضح..

      - مثيري الفوضى إعتدوا على الماس في الطرقات وهاجموا المحلات بسلاح ناري وبأخشاب والمخربون أثاروا في الأرض فساداً في البحر والمال العام..
      - عندما كانت الأمور هادئة والحياه طبيعيه، لم يرى الناس الااصلاحات الجادة، لذا خرجت في الشوارع أمام مرآى العالم لتطالب بحقوقها.
      - الاخلاص والنيه الصافيه تجاه الوطن تثبت من خلال المحافظة على ثروات الوطن وحقوق المواطنين والمساواة والعدل وإحترام الأديان (فلا سب ولا تهديم ولا تخوين).

    • زائر 29 زائر 2 | 4:00 ص

      زائر 10

      هذه النيه غير صافيه!!!

    • زائر 37 زائر 2 | 6:09 ص

      زائر 29 لذا الموازين مقلوبة عندكم.. أعطاك الله ما تتمنى لغيرك..

      إذا المساواة والعدل وإحترام الأديان (فلا سب ولا تهديم ولا تخوين)، هي نوايا غير صافية.. إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر..
      والأدلة كثيرة:
      - السكوت على هدم المساجد..
      - والسكوت على ظلم شريك الوطن بل المساهمة من خلال الوشاية أو الرقص على الجراح..
      - سب وتخوين في التلفاز وفي صلاة الجمعة على المنابر..

    • زائر 54 زائر 2 | 8:01 ص

      يا أخي 37

      هذه الأمور غير مقبوله عند من له ضمير و يخاف الله. و لكن سؤالي لك على رأي المثل الشامي: تريد تأكل العنب أو تذبح الناطور؟ إذا أردت الأول فيجب على الجميع طي الصفحه بنيه صافيه تجاه الوطن. أما إذا أردت الثانيه، فهي نيه غير صافيه و تكون نتيجتها خراب بلدنا نهائيا...

    • زائر 1 | 10:51 م

      الغرب المنافق

      لو كان الغرب جادا في ايجاد تسوية لعرف كيف يستخدم ادواته للضغط فان استدعاء سفير فقط يعتبر قوة ضغط هائلة على بلد بحجم بلدنا و لكن يكتفي بعبارات رفع العتب التي فقد طعمها و صارت تثير التقيؤ

اقرأ ايضاً