أنكر ضابط أمام المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين حمد السويدي وبدر العبدالله، وأمانة سر هيثم المسيفر، تهمة تعذيب 4 من الكادر الطبي، في الوقت الذي حددت فيه المحكمة 20 نوفمبر/تشرين الثاني للاطلاع والرد، وتبليغ الضابطة بالحضور أمام المحكمة وتسليم وزارة الداخلية نسخة من لائحة بالادعاء بالحق المدني.
وقد حضر 9 محامين ومحاميات مع الضابط، ومن بينهم المحامي يونس زكريا، فريد غازي، لولوة الكعبي، سهام صليبيخ، إذ طلب الحاضرون الاطلاع والرد، على لائحة بالحق المدني وما سيقدمونه من طلبات في الدعوى، في المقابل ذكر المحامي أن موكلته (الضابطة) خارج البحرين، وأنها في الجلسة المقبلة ستمثل أمام المحكمة.
وقد حضر كل من المحامي قاسم الفردان مناباً عن المحامية جليلة السيد، والمحامي حسن العجوز مناباً عن المحامي علي الجبل كمطالبين بالحق المدني، وطلبوا الاطلاع والرد بعدما قدموا لائحة بالمطالبة بالحق المدني.
وكانت النيابة العامة وجهت للضابط أنه في شهر مارس/آذار وأبريل/نيسان 2011، وبصفته موظفاً عمومياً (ضابط)، استعمل التعذيب والقوة والتهديد بنفسه، وبواسطة غيره، مع السيد مرهون الوداعي، أحمد عمران، غسان ضيف وباسم ضيف.
كما وجهت النيابة العامة للضابطة بأنها وبصفتها ملازم أول، موظفة عمومية، استعملت التعذيب والقوة والتهديد مع زهرة السماك وخلود الدرازي.
العدد 3695 - الخميس 18 أكتوبر 2012م الموافق 02 ذي الحجة 1433هـ
الظلم ظلمات
وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون والعاقبة للمتقين
حسبنا الله ونعم الوكيل
برائه برائه
أكيد بيطلع الضابط برائه لأنه يدافع عن نفسه تمامآ مثل قضية هاني عبد العزيز وحسام الحداد وغيرهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
ربنا اغفرلنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل فى قلوبنا غل للذين امنو ربنا انك رؤؤف رحيم
زين يسوون
نفس ما ربعكم دائماً ينكرون التهم كما تدين تدان
عزيزي زائر4
تدري انة الضابط حالف مريتن مرة في وضيفتة بأن يخلص في عملة اومرة في
المحكمة بأنة بيتكلم بالحق.....أللة أكبر.....صار الحلف عندهم مثل الخبز ولرهش
أللة كريم.
تحياتي
الفارق
الفارق ان المعذبين هم يمثلون الدوله ويفترض ان يكونوا فاهمين القانون زين وبحذافيره لآنهم ضباط والتعذيب والاهانه في التحقيق هذا خط احمر لايمكن ان يتجاوزوه ...... وتجاوزهم للقانون في التحقيق اما لجهل او لأوامر من جهات اعلي من الظابط ..... والثاني هو الادجح ...... والعاقل يفهم
عجيب
يعني انت تعترف بانهم يعذبون ويقتلون ويجب ان يكذبون وينفون افعالهم
الحمد الله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
سبحان الله! أول مرة تحصل في تاريخ البحرين
ما اتذكر انه في التاريخ المعاصر اعترفت وزارة الداخلية أو أي من منتسبيها بالذنب.
يحتجزون الطالبين بالديمقراطية، يعذبونهم لحملهم على الإعتراف بأعمال لم يقترفوها، وإذا ماتو تحت التعذيب وتكرم القضاء البحريني بالتحقيق مع المتسببين بالقتل تقوم وزارة الداخلية بتقديم كبش فداء بدل الآمر بالقتل. وعند سؤال المتهم يجاوب بأنه كان يدافع عن نفسه!
حسبنا الله ونعم الوكيل
لاتعليق!!!