ردت هيئة سئون الإعلام أمس الخميس (18 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) في بيان له باللغة الإنجليزية على المقال الذي نشرته صحيفة «التايمز» اللندنية تحت عنوان «الرياض تعيد التفكير في اتفاقاتها التجارية مع بريطانيا لشعورها بإهانة»، وذلك بسبب تحقيق برلماني بريطاني يجري حالياً بشأن طريقة تعامل الحكومة البريطانية مع كل من السعودية والبحرين على ضوء طريقة التعامل مع الاحتجاجات في العام 2011. وجاء في رد الهيئة «نكتب في إشارة إلى مقال نشر مؤخراً من قبل هيو توملينسون بتاريخ 16 أكتوبر 2012، ونود أن نؤكد أولاً أنه لم تكن هناك مقاومة من حكومة المملكة العربية السعودية نحو الإصلاح الديمقراطي في البحرين كما يقترح المؤلف. وخلافاً للمزاعم بأن جيران البحرين لا تسمح بإقامة ديمقراطية برلمانية، فإن البحرين شهدت ثلاثة انتخابات عامة منذ العام 2002 لبرلماننا الذي يحتوي غرفتين، أحدهما تتشكل بالانتخاب. حدث هذا من قبل اندلاع أي من الاضطرابات الإقليمية التي تدعو إلى الإصلاح الديمقراطي. وعلاوة على ذلك، نكرر بأن البحرين دولة ذات سيادة، والحلفاء في دول مجلس التعاون الخليجي لم يقفوا ضد البرامج التقدمية للحكومة على المستويات السياسية والاجتماعية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المقال ضخّم عدد الوفيات منذ بدء الاضطرابات، واللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق (BICI) ذكرت 35 حتى نوفمبر/ تشرين الثاني 2011. ومنذ ذلك الحين، كانت هناك اشتباكات أثناء الهجمات التي نفذها مثيرو الشغب ضد موظفي الأمن والمدنيين، والتي أسفرت بكل أسف عن مقتل المزيد، ولكن العدد لا يصل إلى الرقم 70 الذي ذكر في المقال.
إن البحرين تعمل حثيثاً من أجل معالجة جميع التظلمات من خلال الإسراع في تنفيذ توصيات لجنة تقصي الحقائق BICI» فيما يخص القلق بشأن حقوق الإنسان. وبالإضافة إلى ذلك، قامت الحكومة بمعالجة المطالب السياسية من خلال تنفيذ تعديلات دستورية تاريخية أدت إلى نقل الصلاحيات إلى الغرفة المنتخبة من البرلمان، ما يدل على تحول كبير. إننا مازلنا نرحب بالنقد البناء، ونسعى لتمكين المواطنين للمشاركة في الحوار لإحداث تغييرات إيجابية نتيجة لتوافق في الآراء، وليس من خلال فرض آراء لأفراد محدودين.
العدد 3695 - الخميس 18 أكتوبر 2012م الموافق 02 ذي الحجة 1433هـ
البحرين جنة بأهلها المخلصين
تأخر الحل السياسي ينخر في جسد الوطن، خسائر بشرية ومادية بدل ماتكون أرباح يرقى وينمو بها الوطن إلى جرحات وآلام تكلف الوطن الكثير، والحل بيد السلطة لان السلطة في خدمة المواطنين اذا تراضى المواطنين فبها والّا الرجوع إلى المواطنين من خلال صناديق اقتراع نزيهه، وليس اقبل بما أريد وإلا الحل الأمني هو الحل طلاقات نارية رصاص (بو حميد مثال)، ومسيل دموع(زينب آل جمعه مثال)، شوزن (نعمة مثال) .....والقائمه تطول، اللهم اصلح أمور وطننا الغالي.
البلادى
تاكد يا سعادة وزير الاعلام ان سبب تعطيل ديمقراطيتنا واصلاحاتنا هم بالفعل جيراننا وما تناقلتة الصحف الاجنبية الا الواقع المرير الذى نعيشة جراء الضغوطات الةى تفرض علينا من جيراننا خوفا من شعوبهم للمطالبة بما يجرى بمملكتنا لاكن الى متى سوف تضللوا شعوبكم
المحرقي
من قتل نفسا بغير حق كمن قتل الناس جميعا
المسؤول السعودي مصرح بخلاف ذلك
صرح المسؤول السعودي بأن السعودية لن تسمح بتحول النظام في البحرين لنظام مرتبط بالخارج، يقصد إيران واللي أستخدمت ذريعة للتدخل ونفى بسيوني والعالم هالتهمة، السعوديون يقولون تدخلنا لمنع تغيير النظام، البحرين : بس دخلوا وما سووا شي !
هيئة النفي والتفنيد
حفظناها هالمعلبات : غير صحيح ، إشاعات مغرضة، أجندات ، تهويل
لا يتجاوز
حتى لو كان واحد
كل مواطن غالي
70
عدد الشهداء يفوق 100 شهيد
ليســــوا 100
العم بسيوني يقول , هم 35 حالة وفاة وليسوا 100 كما تزعم ... منهم 13 متوفى مدني و 2 من جنود الدفاع و متوفى 1 من رجال الأمن و 3 وفيات تعذيب و واحد توفى بعد الخروج من السجن , إضافة إلى 8 متوفين من المدنيين غير المنسوبة وفاتهم إلى أية جهة . أما المتوفون الآخرون فهم من العمال الأجانب وعددهم 4. فكيف إذن وصل العدد إلى 100 ! .. ورجاءا لا تضف موتى مرض السكلر وغيرهم من الموتى الطبيعيين , لا تضفهم إلى القائمة ... رحم الله الجميع .
كاسر الصمت
مطالب عادلة ويش الا انفرض عليكم
مطالب لكل الشعب ولكن انتم من خلق معارضة لضرب المعارضة ولكي لا تعطون الشعب حقة وللأسف الطرف الثاني وافقكم الرأي وهم اكثر المتضررين
لماذا لا نعلم لو فكرو قليلا لكان وضع البحريني اختلف كثيرا
نحن نعيش هنا
تعودنا .... ما يلحق واحد يتكلم كلام حق الا قار مو زين وين السواحل وين البحار وين الأراضي لو الأنسان بس أكل ونوم وطم بوزك وبلا كرامة الناس لها عقول بسنا عاد ذلة