العدد 3691 - الأحد 14 أكتوبر 2012م الموافق 28 ذي القعدة 1433هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

أنهى في سبتمبر إجراءات شغل وظيفة خدمة المجتمع ويتفاجأ باستبعاده من قائمة المقبولين

كيف يتم بين ليلة وضحاها انتقاء فئة ومجموعة من المتقدمين لشغل وظيفة شرطة خدمة المجتمع بينما نحن ومجموعة أخرى كانت معلقة آمالها على شغل هذه الوظيفة التي أنهكتنا كثرة إجراءاتها المطلوب التقيد بها والعمل على تطبيقها لحين الحصول على مبدأ الموافقة الكلية لأجل شغل الوظيفة وتحت أي شروط وبنود ومعايير يتم انتقاء هذه الفئة دون الفئة الأخرى... إذ منذ مطلع السنة الجارية وتحديداً خلال شهر فبراير/ شباط 2012 كانت لنا جولات ماراثونية مع وزارة الداخلية لأجل تطبيق كل الإجراءات المطلوبة لشغل الوظيفة والتقيد وتطبيقها وهي ملزمة وواجبه على كل متقدم... بدءاً بإجراء البصمات ثم المقابلة وبعد مضي شهر ونيف من تاريخ إجرائهما تردنا رسالة نصية على هواتفنا النقالة تفيد بضرورة التقيد بشرط الاختبار التحريري لأجل ضمان حصولنا على الوظيفة في شرطة المجتمع، وبناءً عليه قمنا بإجراء الامتحان في الأكاديمية الملكية للشرطة في فترة العصر الساعة 4 وحتى الـ 7 ليلاً وما هي إلا فترة وجيزة حتى تردنا رسالة نصية أخرى تفيد بضرورة التقيد بشرط اللياقة البدنية وخضعنا على إثر ذلك الشرط إلى دورة تدريبية من الساعة 4 عصراً وحتى الساعة 9 ليلاً فقط كي نضمن حصولنا على الوظيفة، وتطابق أوضاعنا مع الشروط المدرجة في شغل الوظيفة وما هي إلا فترة قليلة لتردنا رسالة أخرى بضرورة إجراء مرة أخرى امتحان تحريري وقد أقدمنا على تطبيق هذه الخطوة... حتى آخر رسالة وردتنا وكانت في شهر سبتمبر/ أيلول 2012 تفيد بضرورة خضوعنا إلى إجراء الفحص الطبي والتي هي شروط تقع ضمن الإجراءات الواجب التقيد بها لأجل شغل الوظيفة ولقد خضعنا إلى الفحص الدقيق وشمل النظر والسمع والدم وكانت كل النتائج إيجابية تبشر بقبولي ضمن الموظفين الجدد ولكن المفاجأة كانت حينما صدر تصريح نشر حديثاً في الصحف من قبل وزارة الداخلية يفيد بأنه مع مطلع أكتوبر/ تشرين الأول تكون الوزارة قد أنهت واستكملت كل إجراءات توظيف شرطة خدمة المجتمع وبالتالي سيتم نقلهم إلى الأكاديمية الملكية... السؤال الذي يطرح ذاته لماذا منحتمونا الأمل طوال تلك الفترة منذ فبراير/ شباط وحتى سبتمبر/ أيلول كما أنه لم تتوقف عجلة تطبيق الإجراءات وتفاجأنا بنهاية المطاف بتصريح الاستكمال في وقت نحن كمجموعة خضعت لسلسلة طويلة من الإجراءات المعقدة لم يتم حتى إخطارنا بأمر قبولنا من رفضنا أو حتى سبب استبعادنا كلياً من الوظيفة، إذ بحسب التصريح المنشور فإنه تم انتقاء 500 موظف من أصل 2200 شخص بينهم 400 شخص للأولاد و100 للنساء... أليس من المفترض والواجب أن يتم إخطارنا بجواب سبب الرفض في بادئ الأمر من دون أن يجعلونا ننقاد ونتعلق بأمل الوظيفة، وجاءت الطامة بعد أيام قليلة من انتهاء الفحص في سبتمبر حتى يصدر خبر رسمي من وزارة الداخلية يفيد بانتهاء إجراءات توظيف أفراد شرطة المجتمع؟! يا ترى ما هي الأسباب التي حالت دون انضمامنا إلى كادر الموظفين في شرطة خدمة المجتمع... أجيبونا بصراحة؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تحتسب عليه فاتورة ماء لعداد خاص بمشترك آخر

أبعث برسالتي إلى المعنيين في هيئة الكهرباء والماء ومفادها أنني تفاجأت مصادفة أن فاتورة الماء التي تحتسب عليّ ليست بالفاتورة الصحيحة وذلك من خلال عداد الماء الذي يستخدمه مشترك آخر، اكتشفت ذلك من باب المصادفة، إذ إنني انتقلت إلى مسكن آخر ولم أستخدم الماء ولا حتى الكهرباء لمدة أشهر ومازالت فواتير الكهرباء والماء تصلني وبكلفة عالية جداً، وتوجهت إلى عداد الماء لمقارنة القراءة إلا أنني تفاجأت بأن رقم المشترك مختلف عن رقم العداد للمسكن الذي أسكن فيه لعداد آخر بالجوار يستخدمه مشترك آخر، فكيف لهذا الخطأ أن يحدث؟ وكم من السنيين والمبالغ الخاطئة الني دفعت ومن المسئول؟ ولا يمكن تغريم المشترك الآخر وتحمليه مسئولية أخطاء الغير! الرجاء من المسئولين في هيئة الكهرباء والماء إشعار موظفيهم بهذه المشكلة ومعالجتها وتعويض المشترك وعدم تغريم المشترك الآخر بهذا الخطأ لأنه لا جرم له.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


الطاقم الطبي لرعاية مرضى السكلر بين المطرقة والسندان

لا أعلم من أين أبدأ ومتى سيجف حبر قلمي، تم تخصيص غرفة في قسم الحوادث والطوارئ لمرضى فقر الدم المنجلي (السكلر) ومن الوهلة الأولى لدخولك لتلك الغرفة ترى عجب العجاب ومدى الضغط الهائل على ملائكة الرحمة (الطاقمين الطبي والتمريضي) فمن الظلم بل من الإجحاف في حقهم، حيث يغطي تلك الغرفة الممتلئة طبيب وثلاثة من الطاقم التمريضي مع العلم أنها تكاد تغص بالمرضى حيث إنها أشبه بخلية النحل والطاقم التمريضي كالنحل الدؤوب يسعى بكل جهد وإخلاص لرعاية المرضى ولكن ليس بيدهم حيلة فتراهم منقسمين لتغطية تلك الغرفة بأكملها فأحدهم يغطي الجهة اليمنى من الغرفة ويقوم برعاية 6 - 8 مرضى وفي المقابل أحدهم يرعى مرضى الجهة اليسرى والذين لا يقل عددهم عن الجهة اليمنى وآخرهم يرعى المرضى المقعدين على الكراسي المخصصة لهم.

نتساءل؛ أليس من الظلم والإجحاف في حقهم كل ذلك الضغط مع العلم أن لديهم الكثير من الإجراءات التي يؤدونها لكل مريض من حيث تركيب المغذي، تنفيذ أوامر الطبيب المخصصة لكل مريض، سحب عينات الدم وإرسالها للمختبر، كتابة التقارير عن كل مريض من وقت دخوله لحين خروجه، إدخال البيانات في الحاسب الآلي، ناهيك عن نقل المرضى لقسم الأشعة أو الأجنحة في حال إدخال أحدهم للتنويم في المستشفى؛ الطاقمان الطبي والتمريضي بشر وهذا الضغط الهائل يؤدي إلى إرباكهما وبالتالي انخفاض في مستوى جودة الرعاية المقدمة للمريض فهما معرضان للخطأ والسهو والنسيان والمرضى هم من يدفعون ضريبة ذلك.

أين الإنسانية والرحمة يا وزارة الصحة فالطاقمان الطبي والتمريضي بين المطرقة والسندان الضغط الهائل الذي يتكبدان عناءه والمرضى الذين بحاجة لعناية ورعاية خاصة؛ نأمل من وزارة الصحة زيادة عدد الطاقم التمريضي في تلك الغرفة وأن يكون هناك طبيبان على أقل تقدير يشرفان على المرضى أحدهما للحالات البسيطة والمتوسطة والآخر للحالات الشديدة ويكون متواجداً في الغرفة ليشرف على المرضى.

وفي الختام لا يسعنا إلا تقديم الشكر والعرفان لملائكة الرحمة من الطاقمين الطبي والتمريضي الذين يتعاملون مع المرضى بإنسانية ورحمة ويعملون بجهد وإخلاص للتخفيف من معاناة وآلام المرضى.

حميد المرهون

أمين سر جمعية السكلر البحرينية


مواطنون يطالبون «المرور» بتكثيف حملاتها في الشوارع التي تشهد ازدحامات وتجاوزات مخالفة

الوسط - محرر الشئون المحلية

طالب قراء موقع «الوسط أون لاين» من إدارة المرور تكثيف الدوريات المرورية وإيجاد رجال مرور في الشوارع التي تشهد ازدحامات مرورية وتجاوزات مخالفة لقواعد المرور، وخصوصاً في ظل انتشار هذه الظاهرة.

فيما طالب بعض المعلقين من وزارة الأشغال بإعادة تخطيط بعض الشوارع وذلك بالترتيب مع إدارة المرور.

وانتقد عدد من القراء أصحاب هذه السلوكيات الخاطئة، مرجعين تصرفاتهم إلى تأخرهم صباحاً عن موعد الخروج من المنزل، ومن ثم إرباكهم لأنفسهم وعامة الناس.

ففي سلوكٍ خاطئ، يلجأ العديد من سائقي السيارات إلى تفادي زحمة السير، وذلك بتجاوز طوابير المركبات التي تقف لمدة زمنية طويلة بانتظار انتظام حركة المرور، ليتجاوز سائقو هذه السيارات جميع المركبات مخالفين في ذلك القواعد المرورية.

ويقوم بعض السائقين بمخالفة الحالات المسموح بها بالتجاوز، إذ يقومون بتجاوز الإشارة الضوئية الحمراء والانعطاف في الاتجاه غير المخصص لذلك، تجاوزاً لتلك الطوابير.

إلى ذلك، حمل أحد القراء إدارة المرور والسائقون المسئولية، إذ قال: «إذا كانت إدارة المرور لم تقم بتهيئة الشوارع، فماذا تريدون من السائقين... فقد تضيء إشارة وما أن تتحرك بالسيارة لأمتار قليلة للأمام حتى توقفك الإشارة الضوئية الأخرى، وهو أمر يتسبب في الازدحامات أيضاً».

معلق آخر كتب: «بعض الناس تكون السيارة أكبر من نفوسهم الصغيرة فمجرّد تكون عنده سيارة فخمة تجد أخلاقة في السياقة متدنية».

ويرى قارئ آخر أن «الحل يكمن في إيقاف سيارات الشرطة والمرور في الشوارع التي تشهد ازدحامات شديدة».

معلقون أشاروا في مشاركاتهم إلى تسمية بعض الشوارع التي تشهد مثل هذه الحالات وهي شوارع بمنطقة مدينة عيسى والرفاع والمنامة، في حين رأى أحد المعلقين أن المشكلة تخص جميع شوارع البحرين، إذ إن الازدحامات في غالبية تلك الشوارع».

ويقول أحدهم: «نجد تلك التصرفات موجودة أيضاً في منطقة الرفاع وعند الشوارع الحيوية، تجد تجاوزات وتصرفات يقوم بها السائقون تجاه السائقين الذين يحترمون الأنظمة المرورية»، متسائلاً: «أين أنتم يا إدارة المرور؟».

فيما أكد أحد قراء موقع «الوسط» الإلكتروني «أهمية الالتزام بقواعد السير وخصوصاً خلال فترتي الصبح والظهر».

معلق آخر كتب شاكياً: «نعاني منذ زمنٍ بعيد من هذه المشكلة في العاصمة المنامة، وخصوصاً بالشارع المحاذي للكنيسة».

وآخر قال: «نحن أيضاً في مدينة حمد الدوار السادس نعاني من المشكلة ذاتها، إذ تضايقنا تصرفات هذه الفئة من السائقين، ونحن نحذر من الحوادث بسبب مزاحمتهم لنا في الطابور ونضطر أن نعطيهم فرصة أحياناً فقط خوفاً من الحادث والتعطيل، فعلاً نريد حلاً».

معلق كتب معاتباً طرح «الوسط» لهذا الموضوع، فتساءل معاتباً: «لماذا يا «وسط « تفتحون هذا الباب علينا؟ هل تريدوننا أن نتأخر على أعمالنا؟ إنكم تحرضون رجال المرور علينا، من أجل مخالفتنا ومن ثم الاقتطاع من الرواتب».

وأضاف أن «المشكلة في الأساس تعود إلى الخطأ في تخطيط الشوارع، وغالبية الناس تكون في عجلة من أمرها صباحاً».

فيما طالب أحد القراء «من إدارة المرور إيقاف رجل مرور عند الشوارع التي تشهد ازدحامات ومخالفات من هذا النوع».

وعلق أحدهم: «من أمن العقوبة أساء الأدب، لذا أطالب بتكثيف الدوريات الأمنية، وتحرير المخالفات ووضع كاميرات في كل الإشارات الضوئية».

وأشار قارئ إلى أن «المشكلة نعاني منها يومياً، وهي في الأساس عدم احترام الآخرين، ولا علاقة للموضوع بسيارة فخمة أو قديمة، الموضوع هو الأخلاق والذوق». وأرجع أحد المعلقين من قراء «الوسط أون لاين» قيام بعض السائقين بالتجاوز المخالف لقواعد المرور إلى «التأخير الصباحي فهو سبب رئيسي في لجوء البعض لهكذا تصرف»، موضحاً أن «النهوض باكراً ينعكس على تصرفات الشخص ويعطيه أريحية طوال يومه والتأخر صباحاً ينعكس سلباً على مزاجيه البعض ويعكر صفو يومه ويلجأ البعض من ضعاف النفوس إلى عدم مراعاة قواعد السير والانتقاص من حق الآخرين ممن يملكون الأولوية قبله باستعمال الشارع، والسرعة الزائدة تسبب الحوادث لا سمح الله والسير بسرعات كبيرة بالشوارع والمنعطفات وفوق المرتفعات يؤدي لتلف أجزاء معينة من السيارة أقلها سرعة تلف الإطارات، والتسبب بالتوتر للآخرين وتعطيلهم مما لا يجوز الإتيان به».


«بلاعتنا» تفوض والمواعيد الكثيرة تؤخر دورنا لأجل شفطها

نعاني كثيراً من فيضان بلاعة المنزل الواقعة في قرية القرية وعلى إثر ذلك نسارع الخطى في الاتصال بالجهات المعينة لأجل العمل على شفط وتنظيف هذه البلاعات غير أن المشكلة الواقعين فيها هو تأخر وصول عامل الشفط نتيجة كثرة المواعيد المدرجة في جدول أعماله... وعلى ضوء ذلك تبقى «بلاعتنا» مراوحة محلها وهي في حالة فيضان مستمر لمياه آسنة تغمر مساحة كبيرة من المنطقة القريبة من منزلنا عوضاً عن الروائح الكريهة التي تزكم منها الأنوف...السؤال: متى سيتم علاج مشكلة تأخر وصول عامل الشفط كي نضمن وصوله وفق السرعة المطلوبة لأجل تدارك الشيء قبل استفحاله إلى ما هو أسوأ؟.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


المصلى يفتح خلال وقت الصلاة وبلدية المنامة تحث المرتادين التقيد بالإرشادات

تعقيباً على ما نشر في صحيفة «الوسط» في عددها رقم (3679) الصادر يوم الأربعاء (3 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) بصفحة (12) زاوية كشكول، في موضوع تحت عنوان «مصلى السوق المركزي مرتع للسائقين الأجانب»، نود إفادتكم بأن بلدية المنامة وفي إطار اهتمامها برواد السوق المركزي قامت بتوفير عدة مرافق خدمية، ومن ضمنها غرفة للمصلين حيث تفتح للمصلين أوقات الصلاة، كما لا يسمح بالنوم أو التخزين أو وضع الأشياء الخاصة أو الكتب والملصقات داخل غرفة الصلاة.

وعليه فإن بلدية المنامة تدعو جميع رواد السوق المركزي إلى ضرورة الالتزام والتقيد بالإرشادات الموجودة على هذه المرافق لما فيه مصلحة ومنفعة الجميع.

قسم العلاقات العامة والإعلام

بلدية المنامة

العدد 3691 - الأحد 14 أكتوبر 2012م الموافق 28 ذي القعدة 1433هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً