أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ، رئيس اللجنة الوزارية للخدمات والبنية التحتية الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة ، أن الحكومة تعمل باستمرار على تحديث وتطوير السياسات الإسكانية وخيارات التمويل المتاحة لتصبح أكثر مرونة وسرعة في توفير السكن الملائم للمواطنين من ذوي الدخل المحدود.
جاء ذلك خلال اطلاعه صباح اليوم الأحد (14 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) بقصر القضيبية ، على عرض توضيحي حول البرنامج التجريبي لدعم المواطنين من أصحاب الطلبات الإسكانية في شراء الوحدات الإسكانية الجاهزة من القطاع الخاص ، قدمته شركة Protiviti للاستشارات والتدقيق وإدارة المخاطر بالتعاون مع وزارتي المالية والإسكان ، والذي يأتي في إطار تعزيز الشراكة القائمة مع القطاع الخاص والمطورين العقاريين لوضع الحلول المناسبة لتقليص قوائم الانتظار الإسكانية ، ويهدف إلى تلبية نحو 3000 طلب إسكاني من الشريحة المؤهلة للاستفادة منه خلال السنوات القادمة.
وأعرب الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة عن تشجيعه ودعمه لكافة المبادرات التي تستهدف جذب القطاع الخاص والمطورين العقاريين والبنوك للمشاركة بفعالية في توفير الوحدات الإسكانية التي تلبي احتياجات المواطنين من خلال تقديم قروض تنافسية في إطار نظام الرهن العقاري.
ونوه بما اشتمل عليه البرنامج من مقترحات وأفكار تكفل لأصحاب الطلبات على قوائم الانتظار الحصول على وحدات إسكانية جاهزة ضمن مشروعات القطاع الخاص وفق شروط وآليات معينة ، تتضمن إمكانية الحصول على قروض تمويلية من البنوك المحلية مع تكفل الحكومة بتغطية نسبة من تكلفة تلك الوحدات كدعم للمواطنين.
ودعا نائب رئيس مجلس الوزراء إلى وضع الإطار القانوني اللازم لتنفيذ البرنامج بحيث يضمن حقوق جميع الأطراف ذات العلاقة ، وكذلك القيام بحملة إعلامية لشرح مميزاته وتعريف المواطنين الراغبين في الاستفادة منه بما يوفره من خيارات ، تمهيدا للبدء في تطبيقه بشكل تجريبي من خلال بنك الإسكان في وقت قريب.
فاضل 14-1-1995
الحين يوم توفرت فلوس المارشال
تتفقون مع شركات لتبيعنا البيوت
وين تصريحات وزير الإسكان عندما قال
عن عمل 57 الف وحدة سنه الى عام 2016
معقوله الحين يا معالي الوزير 3000 وحدة سكنية للبيع
معقوله ان في هذا العدد متوفر
بصراحة اناا شخصيا أطالب بحكومة منتخبة
لان حقي قد ضاع في اطار حكومة