تقدم أحد رجال الأمن برفع شكوى ضد أسرة موقوف في سجن جو، متهماً الأسرة المكونة من ست نساء بالإضافة إلى الشاب المسجون أيضاً بتهمة إهانته.
وقالت إحدى المتهمات: «وصلتنا إخطارات (إحضاريات) من قِبل المحكمة الصغرى الجنائية، تدعونا للمثول أمام القضاء بتاريخ 11 ديسمبر/ كانون الاول المقبل، وهي موجهة لي ولشقيقاتي الثلاث ولأمي ولزوجة شقيقي».
وترجع أسباب وتفاصيل وقائع اتهام الأسرة حسبما أفادت به إحداهن إلى «أننا كنا في زيارة لسجن جو لرؤية أخي الذي يقضي عقوبة الحبس لمدة عام ونصف العام، فيما يقضي شقيقي الآخر عقوبة السجن مدة 15 عاماً».
وأوضحت «كانت الزيارة خلال شهر فبراير/ شباط الماضي، وبعد أن انتهى الوقت المحدد للزيارة، كنا نهم بالخروج من المكان المخصص للقاء، وحينئذٍ قدم أحد رجال الشرطة ليعيد أخي إلى الحبس، إلا أن الشرطي تعامل بقسوةٍ مع أخي، إذ دفعه بقوة وكان يزجره. وعليه لم نرتضِ هذه المعاملة القاسية لشقيقي ووقفنا للاطمئنان عليه، مطالبين منهم الرأفة به، وحينها طلب منا أخي إخبار الضابط المسئول بما جرى من اعتداءٍ عليه».
وأضافت «كنا ننتظر الضابط، فجاءنا أحد موظفي الاستقبال، وتلفظ علينا بألفاظ نابية، ونحن بدورنا لم نتقبل تلك الألفاظ إلا أننا لم نهنه أو نخطئ بحقه بل العكس هو ما حصل».
وأردفت «بعدها جيء بالشرطة النسائية لنا، ولما دخلنا غرفة التفتيش، جاءنا الموظف مرةً أخرى وأعاد التلفظ علينا، فما كان منا إلا أن طلبنا تقديم شكوى. وأخذتنا الشرطة النسائية إلى مركز شرطة الرفاع الشرقي، وكنا نريد معرفة أسماء الشرطة لكي نذكرها في محضر الشكوى، إلا أننا لم نمكن من الحصول عليها».
وقالت: «سجلنا الشكوى وحررنا محضراً ذكرنا تفاصيل فيه ما جرى، إلا أنه لم يتم الرد علينا، وحالياً استقبلنا (إحضاريات) بطلب المثول أمام المحكمة الصغرى كمتهمات في القضية، بالإضافة إلى أخي المحكوم والذي تنتهي مدة محكوميته في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني، إلا أنه يعود في ديسمبر في قضية جديدة والفرق فيها أن الأسرة جميعها متهمة».
العدد 3690 - السبت 13 أكتوبر 2012م الموافق 27 ذي القعدة 1433هـ
مولوتوف الحقيقة
قصة حلوة وفى الاخير ما سويتوا شي
للأسف
كلنا انعرف من الي ايسب و يتلفظ بالالفاظ النابية.. و اكيد الداخلية امسجلين الزيارة و الي صار.
شئ طبيعي شرطي مصدق
كل ظالم له يوم
عجيب
ضربني وبكى سبقني واشتكى
حسبي الله ونعم الوكيل
يا منتقم
ربي انتقم لنا ممن ظلمنا يا الله
اللهم فرج عنهم وانصرهم واجعل هذا البلد آمنا
عندالله
حسبي الله ونعم الوكيل على الظالم لكم الله
الألفاظ إلا أننا لم نهنه أو نخطئ بحقه بل العكس هو ما حصل».
لا صاج والدليل أن حرائركم كلش ما يحتاج في الأخلاق والشرف الله يعلم شنو من سب وقذف حصل هالشرطي فقير لكن الله يراويكم عجائب قدرته
" إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى"
إن المبالغة في حماية الشرطة وتقديسهم وحمايتهم، وتصديقهم في كل مايقولون، خصوصا في هذه الظروف الإستثنائية، حتماًَ سيؤدي إلى الفساد والطغيان من بعضهم، ولن يجد المواطن من ينصفه إذا كان خصمه شرطياً، هذا الأمر ينطبق على جميع البلاد اذا توفر للشرطة كل ذلك.
راينا فيديو في المنامة و على الطبيعة
رجال الامن يعتدون بالضرب على المتظاهرين
فهل سيحاسب وزير الداخلية لافلات رجال الامن من العقاب
الله على الظالم
الحق ضايع في هالديره