أكد وزير الصحة صادق الشهابي أن البحرين تمتلك نظاما من أفضل النظم الصحية المتقدمة في مجال تقديم الخدمات الصحية ورعاية المسنين، مشيرا إلى أن البحرين بدأت بتقديم خدمات متخصصة للمسنين منذ عام 1974، وقال: «إن الهدف من احتفال وزارة الصحة (بيوم المسن العالمي) هو التأكيد على مواصلة هذا التقدم، وسعيها لبلوغ الأهداف المنشودة ضمن منهجيات عمل واضحة تساهم في تعزيز أداء النظم الصحية».
وأوضح خلال كلمته في الاحتفال الذي نظمته وزارة الصحة بمناسبة يوم المسن العالمي تحت شعار «طوال العمر... تشكيل للمستقبل» بمستشفى المحرق للمسنين يوم الاثنين (1 أكتوبر/ تشرين الأول 2012م)، أن العالم يشهد في السنوات الأخيرة اهتماماً ملحوظاً بالمسنين، وشهد المجتمع الدولي أكثر من فعالية دولية من مؤتمرات وندوات عالمية تتناول قضايا المسنين، في حين شهد عام 1982 أول اشارة من العالم المتحضر لرعاية المسنين.
وأفاد بأن «العالم يحتفل بمرور ثلاثين عاماً على اعتماد مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بكبار السن، وأن البحرين تحتفل بمرور 38 عاماً على تقديم الخدمات المتخصصة لكبار السن، ويعد احتفالها تجسيدا للقيم والمبادئ الأساسية لتحقيق الذات والكرامة للمسنين».
وذكر أن الوزارة تسعى من أجل تحقيق رعاية أفضل للمسنين منها: منع أو تقليل أو تأخير ظهور الأمراض المزمنة والشائعة، والوصول إلى مرحلة الشيخوخة بأمان وصحة، وتسهيل رعاية المسنين واعتمادهم على الغير وتقليل العبء على من يرعى المسن، بالإضافة إلى تعزيز النظرة الإيجابية للشيخوخة وتوعية المجتمع بشأن كيفية الوصول إلى شيخوخة آمنة، وتهيئة بيئة داعمة للأفراد والأسر على اتباع أسلوب صحي في الحياة.
ومن جهتها قالت رئيسة التمريض بمستشفى المحرق للمسنين نادية بوشليبي: «لقد اخترنا شعار الاحتفال بيوم المسن «طوال العمر... تشكيل للمستقبل» للتذكير بفئة كبار السن، وباحتياجاتهم ولدعوة المجتمع كي لا ينساهم، والتأكيد أن مطالبهم وحقوقهم يجب أن تحفظ عبر سن القوانين التي تصون حياتهم الصحية والاجتماعية لقاء ما قدموه لهذا الوطن».
وأشارت إلى توجيهات الدين الإسلامي الداعية لبر الوالدين واحترامهما وعدم عقوقهما، لافتةً إلى دور وزارة الصحة في دعم فئة كبار السن عبر توفير الخدمات وإنشاء المرافق الصحية اللازمة حيث تم إنشاء 4 وحدات متكاملة بكل منها 50 سريرا للنساء و45 للرجال كما تجمع الوحدات الكوادر الطبية والتمريضية المؤهلة بالإضافة إلى الصيدلة والعلاج الطبيعي والتأهيلي، مضيفة أن هناك المزيد من المشاريع التي تعتزم وزارة الصحة تنفيذها لخدمة هذه الفئة.
العدد 3684 - الأحد 07 أكتوبر 2012م الموافق 21 ذي القعدة 1433هـ
انا مصدقك يا دكتور
ولكن من يدير ويستعمل هذه النظم الصحية هل هم من أفضل المتخصصين أم من المهرجين .
اولدتي المسنة بكامل قواها العقلية..
عند كل زيارة لها بالمستشفى تطلب منا نحن ابنائها ان نقوم بأستحمامها ..بدل الممرضات الاسيويات .....تقول انهم يقومون بضربها وقرص جلدها ...وكل ما تكلمت للممرضات البحرينيات لا يصدقونها ويضحكون على كلامها......وهذا الكلام لم نسمعه من الوالده فقط بل من بعض عوائل المسنين ايضا........اين المراقبة على هؤلاء الاسيويات.
افضل نظم امنية مشددة
وزارة الصحة تمتلك افضل النظم الامنية والتشديد الامني والثكن العسكرية والمخابراتية في جميع مراكز الصحة والعيادة الخاصة .
صحيح كلام وزارة الصحة وخير دليل لو واحد يصيدة شمخ من الهوامير والمسئولين سافر الى الخارج على اقرب رحلة وهذا خير دليل على عبقرية التطبيب في مملكة البحرين الحبيبه ( حبيبي الداش ميت والخارج مولود في المستشقيات الحكومية )ههههههه نام بكير وصحى بكير وشوف الصحة كيف بتصير خخخخ
مسئولة التمريض تفتخر بما لم تفعله
نحن الكادر التمريضي الذي استبعد ونقل إلى مراكز عمل أخرى
وماذا بخصوص مرضى السكلر
وزير الصحة: نمتلك أفضل النظم الصحية «لرعاية المسنين»
شخبار ؟؟؟
شخبار مرضى السكلر ؟ وشخبار الأطباء المظلومين ؟ وشخبار التوظيف للأجانب و ولد البلد ينتظر ؟ وشخبار التمييز المتفشي بأدارات الوزاراة ؟
بلي
مو انت اللي تقيم نفسك خل الناس هي اللي تقيم. ومن مدح نفسه جته رفسه.
هذا موال الحكومة الظاهر كل المسؤوليم مبرمجين على اطلاق هالتصريحات المعسولة.الحكومة بعد تقول هي الافضل في كل المجالات وانها واحة الديمقراطية.يدفع الله البلى
للأسف
ولكنكم لا تملكون اي نظام للحفاظ على الكادر الطبي