عبّر الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال البحرين سيدسلمان المحفوظ عن أسفه لحدوث عمليات فصل جديدة للعمال، وقال: «من المؤسف أنه في الوقت الذي كنا فيه نتطلع لختم الجزء الأخير من كتاب الوجع العمالي بإغلاق موضوع الفصل التعسفي على خلفية أحداث العام الماضي (2011)، بدأنا نسمع أخباراً معاكسة بعمليات فصل جديدة، وبأعذار واهية لا تنطبق والمعايير الإنسانية، ولا تنسجم مع الدستور والقانون، ومن تنتهي عقودهم لا يجدد لهم، ومن هو بانتظار العودة بعد توقيعه اتفاقيات العودة يطلب منه توقيع تسويات جديدة والذهاب لفحص طبي كموظف جديد والكثير، وغير ذلك من الممارسات ناهيك عن بقاء المئات خارج أعمالهم حتى الآن فيما لم تعرض عليهم بعد اتفاقيات العودة».
وشدد المحفوظ على أن «مسألة التوظيف جزء من ملف المفصولين، لا تنفصل عنه إذا ما أخذنا في الاعتبار أن القضية أصلاً ليست قضية فصل من العمل، بل قضية خلفية هذا الفعل التمييزية على أساس الرأي والتعبير. لذلك عبرنا في تعاملنا مع هذا الملف دوماً عن أن القضية ليست قضية إرجاع أرقام وأسماء وإن كان الإرجاع بالطبع مهماً جداً ونشكر عليه كل من بذل جهداً ونشيد بمن دفع باتجاه استعادة لقمة العامل وقوت عياله، إلا أننا نؤكد أننا نتحدث عن سياسات فلا في ضحايا الفصل تهمنا الأسماء ولا في مرتكبي الانتهاكات تهمنا الأسماء بل ما نسعى له هو معالجة السياسات التمييزية وإرساء المبادئ التي جاء بها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك الذي نراهن عليه والذي أكد ضرورة الاستمرار في التطوير والإصلاح».
الوسط - محرر الشئون المحلية
قال الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال البحرين سيدسلمان المحفوظ: «إن الذين يستهدفون الاتحاد العام كل يوم بالهجوم الإعلامي غير المبرر ويشركون في الهجوم ممثلي المنظمات الدولية هم في الحقيقة الذين يسيئون للبحرين قيادة وشعباً وبلداً، وهم الذين بتعديهم اللفظي على ممثلي المنظمات يضعون البحرين في موقع لا تحسد عليه».
وأضاف «أما نحن فكلمتنا الصدق ومعيارنا الأمانة والنصيحة لصناع القرار في البلاد وما استعانت البحرين بمنظمة العمل الدولية إلا للاستفادة من خبرتها الفنية، وهو منصوص عليه في دستور منظمة العمل الدولية الذي يلزم المنظمة بتقديم المساعدة الفنية لكل من يطلبها من الأطراف الثلاثة لأية دولة عضو في المنظمة، ومن الحيف والتجني أن يعامل هذا الدعم على أنه ضد البحرين أو استهداف لها بينما الحقيقة أن من يستهدف البحرين ويريد تشويه سمعتها هو من يضع العراقيل في وجه إرجاع العاملين ومن يشوه سمعة منظمة العمل الدولية ويهاجم شخصياتها».
وأكد المحفوظ أن «علاقة الاتحاد العام بمنظمة العمل الدولية والمنظمات النقابية الدولية والعربية ستستمر وتتواصل لما فيه تعزيز الشراكة النقابية والعمالية في رحاب قيم التضامن القومي والأممي، من أجل خدمة القضايا العمالية والدفاع عن احترام معايير العمل الدولية، ونحن نعلم أن البحرين قادرة على تجاوز التأزيم الذي يريد خلقه من لا يسعدهم أن يعود مفصول ولا ينصف عامل مظلوم، ولذلك يثيرون الأمور غير الضرورية والتي تريد استنزاف عملنا في القيل والقال، لكننا نطمئن قواعدنا النقابية والعمالية أننا ماضون في جديتنا ومهنيتنا واحترامنا لشركاء الإنتاج حكومة وأصحاب عمل، واحترامنا لمبادئنا المستمدة من معايير العمل الدولية في العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية والعمل اللائق».
من جهة أخرى، عبّر المحفوظ عن أسفه لحدوث عمليات فصل جديدة للعمال، وقال: «من المؤسف أنه في الوقت الذي كنا فيه نتطلع لختم الجزء الأخير من كتاب الوجع العمالي بإغلاق موضوع الفصل التعسفي على خلفية أحداث العام الماضي (2011)، بدأنا نسمع أخباراً معاكسة بفصل جديد، وبأعذار واهية لا تنطبق والمعايير الإنسانية، ولا تنسجم مع الدستور والقانون، ومن تنتهي عقودهم لا يجدد لهم، ومن هو بانتظار العودة بعد توقيعه اتفاقيات العودة يطلب منه توقيع تسويات جديدة والذهاب لفحص طبي كموظف جديد والكثير، وغير ذلك من الممارسات ناهيك عن بقاء المئات خارج أعمالهم حتى الآن فيما لم تعرض عليهم بعد اتفاقيات العودة».
وتابع المحفوظ «لقد كنا متفائلين في فترة إرجاع القسم الأكبر من المفصولين في مارس/ آذار وأبريل/ نيسان ومايو/ أيار 2012، وبدأنا فعلاً نشهد موجة إرجاع تكاد توزاي موجة الفصل التعسفي في الأشهر نفسها من السنة الماضية، غير أن ما يحدث الآن يقلقنا جدياً، إذ كيف بعد كل هذا الجهد الذي جاء ثمرة عمل مشترك بين الاتحاد العام ووزارة العمل ورعاية المسئولين في البلاد لتنفيذ الأوامر الملكية، ونتيجة عمل أطراف الإنتاج مع منظمة العمل الدولية، كيف بعد كل هذا التقدم نرى التراجع، لا بل نرى انتهاكات جديدة تطال المفصولين أو حتى تطال الذين لم يفصلوا أصلاً أو تطال جانب التوظيف لطالبي العمل الجدد».
وشدد المحفوظ على أن «مسألة التوظيف جزء من ملف المفصولين، لا تنفصل عنه إذا ما أخذنا في الاعتبار أن القضية أصلاً ليست قضية فصل من العمل، بل قضية خلفية هذا الفعل التمييزية على أساس الرأي و التعبير. لذلك عبرنا في تعاملنا مع هذا الملف دوماً عن أن القضية ليست قضية إرجاع أرقام وأسماء وإن كان الإرجاع بالطبع مهماً جداً ونشكر عليه كل من بذل جهداً ونشيد بمن دفع باتجاه استعادة لقمة العامل وقوت عياله، إلا أننا نؤكد أننا نتحدث عن سياسات فلا في ضحايا الفصل تهمنا الأسماء ولا في مرتكبي الانتهاكات تهمنا الأسماء بل ما نسعى له هو معالجة السياسات التمييزية وإرساء المبادئ التي جاء بها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك الذي نراهن عليه والذي أكد بضرورة الاستمرار في التطوير والإصلاح».
العدد 3682 - الجمعة 05 أكتوبر 2012م الموافق 19 ذي القعدة 1433هـ
ظلم لابد أن يزلو أو نحن نزال من الله
نحن مع كل المبادئ الحقه التي تعيد لكل ذي حق حقه
فلن نترك مؤسستنا العماليه التي وقفت صفا واحد سنه وشيعه وهذا هو لونها الحقيقي وشكرا لكم
قطع الاعناق ولا قطع الارزاق
انا اكثر من سنة صار لي مفصول ولم يساعدني احد على مصاريف المعيشة مما اضطررت لبيع سيارة زوجتي وابني وكذلك ذهب زوجتي وانا مديون بمبلغ 40000 دينار للبنك ولا استطيع سدادها مع العلم لجات للصندوق الخيري الخاص بالقرية ولم يساعدني وكذلك لجات لجمعية الوفاق ولم يساعدوني لذلك قررت بان اخذ حقي بيدي من الشخص المتسبب في فصلي لاني كرهت الحياة في هذه الدنيا
لا شي جديد
مو غريبة .. عمليات الفصل مازالت مستمرة
من شركة استثمارية
فاصلين نصف الموظفين
السؤال المهم والأهم
لماذا وزارتي البلديات والاعلام لا تنفذ اوامر مجلس الوزراء والمنعقد في 4 مارس وهو إرجاع المؤقتيين وتثبيتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
فوضنا أمرنا لله سبحانه وتعالى ..هو حسبنا ةنعم الوكيل .. على كل من ساهم في قطع رزقنا
وللعلم يا سيد المحفوظ : فإن هناك موظفين فصلوا ولم يبلغونكم لأسباب كثيرة!! ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من تسبب وكل من ساهم في قطع رزقنا وكل من شمت فينا أيضاً .. ندعوا الله ان يبتليهم في مالهم وحلالهم.. وإن الله ليس بغافل.. والحمد لله على كل حال على هذا الإمتحان العظيم.
لا تفصلوهم بل اقتلوهم كي تنتهي احقادكم
مهزله ما بعدها مهازل حقدهم وصل لتجويع العوايل ما كفى ضرب النساء وسجن الحرائر حتى في كل بيت صياح وعوايل بنجوع؟ ماتردون ان الله لك خلقه كافل! مسجون؟ بقدرة الله تدور الدواير
قطع الاعناق و لا قطع الارزاق
فيه ناس قاعدة تخرب كل شي ماتبي الخير للبلد كل ما بينحل موضوع تقوم هالايادي الخفية تضع العراقيل و تأزّم الوضع لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و لكن الرازق هو الله كل ظلم و له نهاية
الصدر 14
عمليات فصل جديدة للعمال والموظفين ، إعادة التحقيق مع الأطباء الذية حكم بتبرءتهم ، استمرار إيقاف المدرسين ، تهميش من أرجعوا الى وظائفهم وجعلهم بدون وظيفة ، تثبيت المتطوعين وتوظيف جديد في وظائف الموقوفين والمفصولين تعسفيا ، نقل من لم يوقفوا او لم يفصلوا من مواقعهم الى مواقع اخرى هامشية وأقل من درجتهم السابقة وممارسة سياسة التطفيش إضافة الى سياسة القتل المتعمد والتنكيل والبطش خارج القانون .
كل ذلك يدل على وجود سياسة ممنهجة وخطة بندرية في القضاء على طائفة بعينها وتجريدها من كل شيئ
موجة الفصل الجديدة بدأت من وزارة البلديات وبالتحديد بلدية الشمالية
حيث فصلت 6 موظفين بحجة انتهاء العقد المؤقت علما بأن البلدية كانت تجدد العقود سنويا وبدون اشعار الموظف
وقرار مجلس الوزراء بتاريخ 4 مارس 2012م واضح كالشمس وهو ارجاع المؤقتيين وتثبيتهم
من شركة
في شركة للمقاولات الميكانيكية تم فصل أربعة موظفين بحرينين
احد المفصولين
انا من احد المفصولين من شركة البا وسبب فصلى كان تعاون بين رئيس النقابة الحالى مع مدير دائرتى وفعلا تم الفصل وبدون اسباب رسمية حسب انظمة وقوانين العمل الدولية .حسبى الله ونعم الوكيل على كل من قطع رقى وقوت عائلتى وحرمنى من السعادة حيث كنت مشرف فى قسم المسبك وبأدء واخلاص يشهد له الجميع.
فوضنا أمرنا للمنتقم الجبار
في كل قاطع للأرزاق، حسبنا الله ونعم الوكيل
من هنا تبدأ الحكاية
لم يبدأ التمييز من 14 فبراير بل بدأ من زمان ولكن وتيرته أقل وزادت مند ذلك التاريخ فهذا الفصل ممنهج هدفه أبعاد ابناء طائفة معينة عن التأثير في المسار السياسي والاقتصادي في البلد وبعد التقرير الكريه الذي كتب في عام 2006 صارت هناك لجان تعمل على تطبيق هذا العمل المشين وأقول لكم سوف تنفرج الامور ادا استحكمو القبضة المرسومة لهم وهو جعل ابناء طائفة معينة في ضعف شديد حتى لايكون لهم تأثير والله المستعان
اى حكومه الناس هي التي تخسر!!!
كل مزدادة التعقدات كثرة الملفات ضد الحكومه ، وهذا بطبع
نعم القضيه ليست عوده مفصولين فقط
بل يجب محو التمييز و الطائفيه للمرجعين وايضا بالتوظيفات الجديده فالغالب الان هو توظيف العمال الجدد علي اسس طائفيه حتى لو كان من عديمي الدراسه و الخبره و المعرفه وهذا من شانه اخذ البلد لهاويه سيحدد المستقبل عمقها
مع الإتحاد العام
مع الإتحاد العام لنقابات عمال البحرين الممثل الشرعي للطبقة العاملة في البحرين ، نقف صفا واحدا متماسكا من أجل قضايا العمال والدفاع عنها.
مع تحياتي:نقابي
الوضوح
هذا إنتقام والأفعال واضحة والأقوال غير واضحة..