عادت ظاهرة تكدس الشاحنات بمدخل قرية سار من جديد بعد الحد منها لفترة من الزمن، إذ تكدست عشرات الشاحنات يوم أمس الاثنين (1 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) أمام المدخل وفي جميع الطرق الفرعية المؤدية إلى قرية سار من ناحية شارع الشيخ عيسى بن سلمان.
وجدد الأهالي مطالبتهم الجهات المعنية بضرورة حل مسألة تكدس الشاحنات بوضع حلول جذرية حتى لا تعود من جديد، مؤكدين خلال حديثهم لـ "الوسط" أن تكدس الشاحنات بمدخل القرية يعرقل حركة السير ويؤدي لوقوع الكثير من الحوادث المرورية.
في حين طالب العشرات من سواق الشاحنات الإدارة العامة للمرور بتسهيل عبورهم لمنفذ جسر الملك فهد، مؤكدين في الوقت ذاته أن الكثير منهم يبقى لأكثر من 3 أيام من دون وجود دورات مياه لقضاء الحاجات أو موقع مخصص للصلاة، موضحين أن وجود الشاحنات بشكل عشوائي بين الأحياء السكنية له الكثير من السلبيات ومن أهمها عرقلة حركة مرور السيارات ووقوع العديد من الحوادث المرورية.
لو يسوون ليكم محطة
محطة مثل محطات السعودية فيها البترول وبرادات ومسجد وموقف ليهم لو حصلوا عطال ياريت يسوون ليكم
مواطن غيور
في كثير من الدول الأوروبية يوجد مواقف للاستراحة للشاحنات على بعد عدة كيلومترات وخدمات أخرى مثل دورات المياه خصوصا للسواق القادمين من بلدان أخرى
مللونا
تمللنا ... و الطرق الفرعية صارت خطرة ... فلم رعب
وين المسؤولين عن هالمشكله؟ نايمين؟!
هالمشكله من سنين مو توها الغريبه ان هالبلدين بلد النفط و بينهم تجارة و شاحنات تمر يومياً على هالجسر ماتشوفون حل للمشكله هاذي؟ حشا ديرة راجعة ريوس