أدانت المحكمة الجنائية 4 متهمين بمواقعة قاصر برضاها بسجنهم 5 سنوات.
وكانت المحامية ريم خلف قالت: «عدد من وكلاء المتهمين قدموا مذكرات ختامية، طلبوا فيها براءة موكليهم من التهم المنسوبة إليهم، وحجزت المحكمة الدعوى للدراسة».
وكانت خلف أشارت إلى أن المحكمة استمعت بجلسة (4 يونيو/ حزيران 2012) للطبيبة الشرعية التي بينت أنه لم تكن هناك مواقعة حقيقية للمجني عليها. وقد صممت خلف على حضور المجني عليها لاستجوابها وحضور الباحثين العلميين الذين قاموا بفحص الحمض النووي للمتهم الأول لبيان كيفية أخذ تلك العينات.
وكانت خلف قد ذكرت أن أقوال المجني عليها اختلفت أمام مركز الشرطة والباحثة الاجتماعية والنيابة العامة، الأمر الذي دفع به الدفاع في الجلسة السابقة وتم إخلاء سبيل المتهمين بناءً عليه.
العدد 3677 - الأحد 30 سبتمبر 2012م الموافق 14 ذي القعدة 1433هـ
يستاااهلون...
محد قال لهمم يواااقعونهاااا..
الي عقله في راااسه ... يعرف خلاصه...
مااادري ليش هالشباب يركضون ورا البنات .. ويوهمونهم ويدخلونهم في علاقات باسم الحب..
وشنو عن البنت
ليش بس الشباب اللي ينسجنون المفروض أهي بعد تنسجن حفاظاً على الشباب بالخارج ولتكن عبره، هكذا أنتم تشجعون الفاسقات للمزيد
خوش قضاء
المفروض كلهم بالسجن مب رائه هذا تشجيع للمزيد، وأنا اقول الدعاره والمسخره زايدة بالديره، حسبنا الله ونعم الوكيل
متأكدين احنه في البحرين
لما اشوف هالقضايه في البحرين تصير ما اصدق اقول في بالي وين وصل فينه الحال الله يرحم ايام اول وتربية اول الا البنت ما تقدر تطلع من البيت الا ويه امها والابو لما يدش تشوف الكل يرجف من الخوف الله يلعن يوم الي قدر الأعلام الغربي يأثر علينه في كل شي صارت عاداتنا وتقاليدنه غير اكلنه غير تربيتنه غير الراقبه ضاعت صار الأبو والام ما يدرون عن اولادهم ومشغولين دايما في اشياء تافهه لابد اصادر قانون رادع للجنسين عشان كل واحد يفكر مليون مره قبل ما يسوي شي وهنا يبرز دور الجمعيات في توعية الاهل والجيل الجديد
بناات اااخر زمن!!؟
مع هذا الزمن المقلوب المفروض القاصر كما تدعي يجب ان تعاقب وتحاكم معهم !
كيف يكون خمسة شباب وكلهم برضاها!؟
وفوق كل هذا تفكر بلشكوى بلااخر !!؟
عشنا وجفنااا
الله يساااااعد شبابنا ويبعدهم من احبال الثعابين
والبنت كم ستحكم
ولماذا لم يسجنو البنت لأن تم المعاشره برضاها وهي شريكه معهم في الفحشاء والجريمه فهذا الحكم ليس عادلا ألا مع سجنها للعبره للأخرين