الأخبار الحزينة تخنقني... كفاكِ حزناً يا بحرين كفاكِ نزفاً ارحمي قلوبنا.
في أميركا تجد شخصاً جائعاً وبلا مأوى، لكنه يظل يفاخر بأنه أميركي. لماذا؟ لأنه ينعم بالحرية، فبلده عظيم بالنسبة له حتى لو جوّعه، لكن أبقاه حرّاً.
هذه السنة سنة فقد الأحبة، منهم من فارق الحياة ومنهم من فارق القلب.
وداعاً أحمد رمزي سيبقى أنك جزء من ذاكرتنا وسيبقى أنك كنت روحاً لزمن عشقناه رغم أننا لم نعشه.
بإمكاننا أن نتذكّر في الغد.. ثمّة صغيراً قُتِل ذات ليلة. حبيبي الله، خُذ هذه الذّكريات.. لا تجعلها تحدث.. أبداً.
لإرسال تغريداتكم: twitter@alwasatnews.com
السلام
كلامك فى الصميم يافيصل القاسم
بس السؤال اللي يطرح نفسه موجه لك شخصيا
متى انت بتكون حر وبتتكلم بصراحة ودمقراطية
بدل الانحياز الى ناس على حساب ناس
واللبيب بالاشارة يفهم
بحريني
نحن بحرينيون على رغم أنوف الإقصائيون، أوفياء لوطننا الغالي نفديه بروح والدم