شكا عدد من أهالي قرية الدير من انتشار الحفر في أزقة وطرقات القرية؛ وذلك نتيجة ترك بعض عمال ترميم ورصف الشوارع دون تسوية وضعها كما كانت عليه قبل تصليح بعض الأعطال الفنية التي تصيب أسلاك الكهرباء وأنابيب المياه داخل الأرض.

وأضافوا «عادة ما تتعرض الأنابيب أو أسلاك الكهرباء الموجودة تحت الأرض لعطب ما، وتقوم الجهات المختصة بإرساء مناقصة إصلاح هذا الخلل على إحدى المؤسسات الخاصة، حيث يقوم العمال بإصلاح الخلل وفور الانتهاء منه لا يصلحون الشارع كما كان سابقاً، وبذلك تتعرض سيارات أهالي القرية للعطب والخلل نتيجة تكاثر الحفر في القرية».