وضعت مجندة بريطانية لم تكن تعلم بحملها مولوداً ذكراً في مستشفى كامب باستيون الميداني في أفغانستان.
وقالت وزارة الدفاع البريطانية إن الأم والمولود في حالة مستقرة، وإن فريقاً متخصصاً في طب الأطفال سيسافر من بريطانيا إلى هناك لرعايتهما أثناء رحلة العودة الطويلة إلى الوطن. وقالت الوزارة «ليس من سياستنا العسكرية السماح بنشر مجندات في مناطق عمليات وهنَّ حوامل. في هذه الواقعة لم تكن وزارة الدفاع تعلم بحملها».
وقالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية -أول من أورد نبأ الولادة- إن المجندة نفسها لم تكن تعلم أنها حامل. وقالت الصحيفة إن المجندة التابعة لسلاح المدفعية حملت قبل بدء مهمة في أفغانستان مدتها ستة أشهر. وتضمنت تدريبات الإعداد للمهمة التي خاضتها السير لمسافة 13 كيلومتراً، والركض لمسافة ثمانية كيلومترات. وذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادر عسكرية أن المجندة نقلت إلى المستشفى الميداني بعد أن شكت من آلام في البطن، وأخبرها الأطباء أنها على وشك الولادة.
وقال مصدر عسكري لم يذكر اسمه للصحيفة: «لقد أصابنا ذلك بذهول، عندما تكون مستعداً للتعامل مع إصابات حرب، وليس عملية ولادة».
العدد 3667 - الخميس 20 سبتمبر 2012م الموافق 04 ذي القعدة 1433هـ
ولله في خلقه شئون !
خله يسمعون حريمنه الي اذا الوحدة حملت صارت كأنها... ما أدري ويش أقول !!
هذا التطور
عاد ياخويك هذلين ما ياكلون مجابيس .. أكلهم كله برجر وكنتاكي ثانياً حملهم يصير بالريموتكنترول او حتى بالحلم زوجها في لندن وهي في اخر الدنيا ويحملووون متطوريين مو مثلنا للحين بعدنا على الطريقة الاولية
شوف اللي يسمونها شاكيرا .. جانا خبر انها حملت من صديقها .. خبرها اليوم في الوسط .. فرحونا .. من زمان احنا نسال عنها انشوف دبتها منتفخة ولا ندري
الحمدلله .. ولله في خلقه شؤون .. نعم