أفرجت السلطات الأمنية يوم أمس الخميس (20 سبتمبر/ أيلول 2012) عن الصحافي أحمد رضي الذي تم إعتقاله في (16 مايو/ أيار 2012)، بعد أن وجهت إليه ثلاث تهم، تتمثل في الشروع في إشعال حريق تنفيذاً لغرض إرهابي، وحيازة مواد قابلة للاشتعال (مولوتوف)، والتجمهر الذي يقصد منه الإخلال بالأمن العام واستخدام العنف لتحقيق تلك الغاية. وقالت عائلته لـ «الوسط» إنها تلقت اتصالاً مفاجئاً من الجهات الأمنية عصر أمس يفيدهم بالإفراج عن أحمد وتسلمه من مركز التحقيقات في العدلية.
وأوضحت عائلته أن رضي كان من المفترض أن يعرض على المحكمة يوم الأحد المقبل.
الوسط - زينب التاجر
أفرجت السلطات الأمنية يوم أمس الخميس (20 سبتمبر/ أيلول 2012) عن الصحافي أحمد رضي الذي تم اعتقاله في السادس عشر من مايو/ أيار الماضي، بعد أن وجهت له ثلاث تهم، تتمثل في الشروع في إشعال حريق تنفيذاً لغرض إرهابي، وحيازة مواد قابلة للاشتعال «مولوتوف»، والتجمهر القصد منه الإخلال بالأمن العام واستخدام العنف لتحقيق تلك الغاية، إذ قالت عائلته خلال حديثها لـ «الوسط» إنها تلقت اتصالاً من الجهات الأمنية يفيدها بالإفراج عن أحمد وضرورة تسلمه من مركز التحقيقات في العدلية.
مشيرة إلى أنه كان من المفترض أن يعرض على المحكمة يوم الأحد المقبل.
كما وأملت أن يكون هذا الإفراج نهائياً وأن تسقط التهم الموجه له.
يذكر أن خبر اعتقال الصحافي أحمد رضي قد لقي صدى في الأوساط الإعلامية والحقوقية المحلية والدولية، إذ سبق أن أبدت لجنة حماية الصحافيين قلقها من استمرار حبسه، فيما اعتبرت «بحرين 19» أن «سجنه يأتي على خلفية تعبيره عن رأيه على مدونته الخاصة، وكذلك تصريحاته التي أدلى بها لقنوات إخبارية إبان انطلاق الاحتجاجات في البحرين في مخالفة صريحة لما نصت عليه اتفاقية مناهضة التعذيب والعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية وقانون العقوبات»، كما استنكرت منظمة «مراسلون بلا حدود» حبسه ودعت المنظمة، التي تتخذ من باريس مقرّاً لها، سلطات البلاد إلى العودة عن هذا القرار، ورفع كل التهم الموجهة إلى الصحافيين والأشخاص الموقوفين لممارسة حقهم في حرية التعبير (...). وذكرت أن ذلك يشكل انتهاكاً لتوصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق التي ترأسها بسيوني، الداعية إلى العدول عن احتجاز الإعلاميين الذين يكمن ذنبهم الوحيد في ممارسة حقهم في حرية التعبير والتعبير عن آرائهم وقد حضّت اللجنة السلطات على تخفيف الرقابة على وسائل الإعلام ومنح المعارضة فرص وصول أهم إلى وسائل الإعلام الرسمية، سواء كانت قنوات تلفزة أو إذاعات أو صحف مطبوعة.
وبدورها نظمت بعض قوى المعارضة وقفات تضامنية مع الإعلامي أحمد رضي وفعاليات حقوقيه وإعلامية وأكدت خلالها أن «حماية الجسم الصحافي باتت مسئولية وطنية ودولية، تحتاج أن يولى لها بالغ الاهتمام، بسبب الانتهاكات المستمرة ضد الصحافيين في البحرين»، وأشارت الفعاليات إلى أنه «لا يمكن الحديث عن مصالحة مع الآخر من دون فتح إعلام حر ومستقل، حرية الصحافة وحماية الصحافيين أمر مهم، وخاصة عندما يتعرض المجتمع إلى انتهاكات».
العدد 3667 - الخميس 20 سبتمبر 2012م الموافق 04 ذي القعدة 1433هـ
سلامات
الحمد لله علي السلامه
نحمد الباري علي خروجك من زنزنات الظالمين
الشاب المناضل المجاهد الاعلامي احمد رضي صحفي ممتاز وليس كما تدعي الداخلية انهو متهم بحرق وحمل الملتوف وتجمهر هذي يحمل القلم والكراسة ويدون ما يملية علية واجبة الوطني ونقول الي الداخلية صدقي ولو مرة واحدة في حياتكي.
§
الحمدالله على سلامته
التهمة الكيدية
من يخطط ويرمي الناس بالتمهة الكيدية ذاهب بالبحرين لتهلكة فأن اعتمدتون على اناس تلفق ةترمي الناس بالتمهم الوهمية لا هذا لا ينفع وسوف تذهب البحرين الى نفق مظلم .
الحمدلله
شكرا لله ان من علينا بصبر ورجال وقوة منطق وسعة فهم وقد تجلا في حبيبينا شيا من روعة هذه الشعب وجماله الف مبروك يااحمد ودعنا نواصل طريق العدل حتى نعانقه وسنعانقه قريبا ان شاء الله
الصيبعى
الحمد لله على السلامة واقبال الباقى وهدة خطوة فى الاتجاة الصحيح للحكومة املين من الله العلى القدير ان يعم على شعب البحرين الامن والامان
قرة الاعين
حمدلله على سلامتك يا بطل
و الله يعينك على هالتعذيب اللي حصلته و انت في السجن
فاطمه
الحمدالله على سلامه وقره العين .
ان شاء الله للجميع .
الحمد لله
الحمد لله على السلامة
شكرا لكم
الف الحمد لله على السلامه
الحمدلله على السلامه
سينال الظالم جزائه يوم الحشر