شارك وفد مملكة البحرين برئاسة المندوب الدائم لمملكة البحرين لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بجنيف السفير يوسف عبد الكريم بوجيري، في حلقة النقاش بشأن مسألة التهديد أو الانتقام ضد الأفراد والجماعات ممن يتعاونون أو تعاونوا مع الأمم المتحدة، أمس الخميس (13 سبتمبر/ أيلول 2012)، على هامش اجتماعات الدورة الحادية والعشرين لمجلس حقوق الإنسان، وأدلى بمداخلة أشار فيها المندوب الدائم إلى ما كفلته مملكة البحرين من الحريات الشخصية والدينية، وحرية التعبير والنشر، وحرية تكوين الجمعيات الأهلية والنقابات، والمساواة بين المواطنين أمام القانون في الحقوق والواجبات كدعامات أساسية لاستقرار المجتمع البحريني، وتعاونها مع منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية لأجل تعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية، فسمحت لها بزيارة السجون وحضور المحاكمات وتدشين تقاريرها من مملكة البحرين، رغم عدم اتفاق مملكة البحرين معها في الكثير مما تتطرق إليه.
وفيما يخص التعاون مع المفوضية السامية ومجلس حقوق الإنسان وآلياته، أكد السفير استمراريته وعلى جميع الأصعدة، وبشفافية تامة، لأن هدف مملكة البحرين هو تعزيز وحماية حقوق الإنسان.
وأعرب السفير عن أسفه واستهجانه من أن بعض منظمات حقوق الإنسان ومواقفها التي تعتمد نظرةً أحاديةً بالنسبة إلى المعلومات التي تردها، حيث تتبنى فقط ما تسمعه من طرف واحد وتصم الآذان عن الردود الرسمية بهذا الشأن، إذ إن مثل هذا التوجه يمثل نوعاً من الانحياز المسبق الذي يجب أن يتنزه عنه العاملون في هذا المجال الذين يتطلع منهم أن يقوموا بدور إيجابي لمساندة الحقيقة بكل موضوعية.
وأكد المندوب الدائم أن ادعاءات التخويف والانتقام، التي يتم توثيقها واعتمادها في التقارير الرسمية للأمم المتحدة وكل وثائقها الرسمية، يجب أن تكون مبنيةً على مصادر موثوقة، وذات مصداقية، وخاصةً في حال الاعتماد على وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمدونات أو الشبكات الاجتماعية التي يجب التأكد من مصدرها الأصلي وحقيقتها.
وأكد بوجيري أيضاً، أنه في حين إدانة الدول أو الحكومات بتخويف أولئك الذين يتعاونون مع آليات الأمم المتحدة، يجب الحرص على الاتصال بالقنوات الرسمية مباشرةً لطلب المعلومات والاستفسارات للتأكد من أي ادعاءات في إطار من الحيادية والموضوعية. هذا بالإضافة إلى أهمية التأكد والتحقق أن هؤلاء الأفراد لم يقوموا بانتهاك قوانين وتشريعات البلد المعني وعدم اتهام الدولة بالتخويف والانتقام حين معاقبتهم لخرقهم القانون كأي مواطن عادي.
وفي الختام، شدد السفير على تعاون مملكة البحرين المستمر مع مجلس حقوق الإنسان وأصحاب المصلحة وكل آليات وهيئات الأمم المتحدة، إذ إن مملكة البحرين حريصة على الحفاظ على سجلها في مسيرة الأمن والاستقرار وترسيخ حقوق الإنسان وحرية الرأي والتعبير والمساواة بين المواطنين من دون تمييز بسبب العرق أو اللغة أو الدين أو الجنس أو الرأي.
العدد 3660 - الخميس 13 سبتمبر 2012م الموافق 26 شوال 1433هـ
ألم يشاهدو دهس رجال الامن بالسيارات ألم يرو مافعلوه بالجامعة وطلبتها ألم يرو ماذا فعلو في مستشفى السلمانية ألم يرو ماذا فعلو في المدارس ألم يرو كيف قتلو رجل كبير في السن بدم بارد وغيره من الاجانب والمؤذن اللي قطع لسانه
غريب أمرك ياسفير فالمصادر الموثوقة كثيرة وهي موثقة أيضا
أبرزها تقرير تقصي الحقائق الشهير بتقرير بسيوني
وحسبنا الله ونعم الوكيل
المصادر الموثوقة كثيرة
سجل عندك اخي: اكثر من مائة شهيد تم قتلهم بدم بارد، اكثر من
هي
المصدر الموثوق هي وزارة الداخلية والدليل هامة الحاج عيسى وهامة الفرحان الذي إدعى تلفزيون البحرين إنها من سوريا وقد سالت الدماء في الشوارع من بوحميد وغيره .
هي
المصادرالمصدر الموثوق هي وزارة الداخلية والدليل يوسف الموالي وعبد الرسول الحجيري وممزق أجسادهم تمزيقا بعد خطفهم من نقاط التفتيش روأوهم واحد في البر والآخر على صخور جزر أمواج يتبع
استاذنا الفاضل
الم تري الجرافات تهدم بيوت الله (ج) الم تري اقتحام البرادات الم ترى الم ترى..........
هي
المصادر الموثوقة هي وزارة الداخلية والدليل فخراوي والعشيري وصقر خروجهم من وزارة الداخلية جثث هامدة وأجسادهم ممزقة.يتبع
الدليل موجود
قالها بسيوني بعظمة لسانه .ان اجراءات ليس لاخذ الاعتراف فقط.بل وصل الا الانتقام .....فماهو الجديد لديكم هنالك تاريخ اسود وثقته لجنه تشكلت من السلطه والان تنفون .
مصادر موثوقه
صحيح الكلام المفروض انهم ياخذون المعلومات من مصادر موثوقه مثل ....حياديه تامه ومهنيه وموثوق به جداً