عقد وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، صباح اليوم الثلثاء (11 سبتمبر / أيلول 2012) اجتماعا مع محافظي المحافظات الخمس ، حضره كل من محافظ الشمالية جعفر حسن بن رجب ، ومحافظ الجنوبية الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة ، ومحافظ الوسطى مبارك أحمد الفاضل ، ومحافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة ، ونائب محافظ المحرق سلطان السليطي.
وخلال الاجتماع عبّر وزير الداخلية عن شكره وتقديره للمحافظين على جهودهم المخلصة الهادفة إلى زيادة كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين ، مؤكدا على ضرورة أن تضطلع المحافظات بدورها التنموي في ضوء الصلاحيات والمهام والواجبات التي حددها قانون المحافظات من خلال وضع الخطط والبرامج التنموية التي تنسجم مع الاحتياجات الفعلية لكل محافظة ، وتهيئة السبل الكفيلة لتحقيقها ، ومتابعتها بالتنسيق مع الوزارات الخدمية والجهات الحكومية ذات العلاقة حتى تعود مكتسبات التنمية بالنفع العام على جميع شرائح المجتمع .
كما أعرب عن شكره وتقديره للوزارات على تعاونها الفاعل مع محافظات المملكة وسعيها لتسهيل الإجراءات على المواطنين ، وذلك من خلال اجتماعات المجالس التنسيقية التي يعقدها ممثلو الوزارات والهيئات مع المسئولين في محافظات المملكة .
وأكد وزير الداخلية على أهمية اطلاع المحافظ على الأحوال العامة في نطاق محافظته كالوضع الاجتماعي والأمني مما يتطلب تعزيز آليات التنسيق والتعاون المباشر مع مدير عام شرطة المحافظة حول الحالة الأمنية باعتبار أن الأمن مسئولية مشتركة بين المحافظ وشرطة المحافظة ، تلبية لواجب الحفاظ على أمن وسلامة المواطن والمقيم في المملكة .
ووجه وزير الداخلية المحافظين إلى وضع الضوابط اللازمة لتشكيل هيئة للمواكب الحسينية في كل محافظة ، للتنسيق معها بشأن الإجراءات المتعلقة بتسهيل الحركة المرورية وحركة المشاركين خلال المناسبات الدينية .
وأشاد بتطبيق برنامج ( الحارس الأمين ) في المحافظات وبما يسهم في تحفيز التعاون فيما بين المحافظات والمواطنين والمقيمين ،وذلك في إطار ترسيخ مفهوم الشراكة والتعاون لمعالجة القضايا التي تمس المجتمع ، تلبية للطموحات التي نأمل تحقيقها من أجل مجتمع يسوده الأمن والرخاء والنماء .
كما تم خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال ، ومنها مستجدات المباني النموذجية للمحافظات ، والخطط والبرامج التنموية التي تنسجم مع الاحتياجات الفعلية لكل محافظة ، وتهيئة السبل الكفيلة لتحقيقها بما يعود بالنفع العام على جميع شرائح المجتمع .
حضر الاجتماع المنسق العام للمحافظات العميد حسن عيسى الصميم .
الشوارع شوارعنا
الشوارع شوارعنا و الديرة ديرتنا، المفروض نهد زرانيق المنامة الضيقه الوصخة و نروح الشوارع العامة
الا الشعائر
خلو الناس تأدي شعائرها بسلام وكفايه المأتم اللي خربوها وسرقوها واعتدو على اللي فيها اذا بتجتمعون اجتمعو مره وحده لمصلحة الشعب كل ضد رغبة الشعب
الشعائر لا تنتمي الى جهة
فالتبتعد الجهات الرسمية عن الشعائر فالحارس الامين او اي مسمى آخر نفهمه على انه هيمنة وتدخل في الشعائر فإذا كنا نرفض تدخل الاوقاف الجعفرية في تفاصيل الشعائر فالاولى رفضنا لتدخل النظام الذي نختلف معه سياسيا فهو سيكبت من حرية اقامة الشعائر
الا شعائر الله
العبث بمعتقدات المواطنين الخاضعة للجانب العقائدي والفقهي هو لعب بلنار لان المسئلة ليست مرتبطة بأشخاص او جماعات في زمن معين حتي يستطيع احد ان يغير كما يشاء
تعجبني
هذي الردود القوية