قررت المحكمة الصغرى الجنائية يوم امس تأجيل قضية زينب الخواجة والمتهمة فيها بإتلاف منقولات مملوكة لوزارة الداخلية لليوم لجلب شريط الفيديو الخاص بتواجد زينب في مركز شرطة البديع مع استمرار الحبس.
وقد حضر المحامي محمد عبدالامير الوسطي مع الخواجة وطلب اخلاء سبيلها، وعرضها على طبيب مختص لعلاجها، في حالة عدم اخلاء سبيلها، وجلب التصوير الخاص بتواجد زينب في مركز شرطة البديع.
وتواجه الخواجة 13 تهمة في قضايا مختلفة، 8 منها في المحكمة وخمس في النيابة العامة.
وحكم على الخواجة بالغرامة 200 دينار بتهمة إهانة الذات الملكية والعلم بالإضافة إلى الشعار الوطني، كما حكم عليها بالحبس لمدة شهر واحد في قضية إهانة موظف عام وتجمهر عند باب البحرين، وتمت تبرئتها من قضية إهانة موظف عام في المستشفى العسكري، وتم تأجيل قضيتين مرفوعتين ضدها للدراسة الأولى بتهمة تعطيل الحركة المرورية بالقرب من المرفأ المالي والتي أجلت للأول من نوفمبر/ تشرين الثاني 2012، والثانية اتهامها بالتجمهر والتحريض على كراهية النظام في دوار أبوصيبع.
وصدر حكم بحبس زينب الخواجة ثلاثة أشهر وكفالة 300 دينار مع وقف التنفيذ في قضية تجمهر وشغب في دوار عالي، بينما أجلت قضية مرفوعة ضدها باتهامها بالمشاركة في مسيرة غير مخطر عنها ودخول منطقة محظورة.
العدد 3657 - الإثنين 10 سبتمبر 2012م الموافق 23 شوال 1433هـ
التصوير لا يفيد في شي
1 تقطيع الفيديو ان وجد
2 الجامعة فيها كمرات مراقبة اين هي
يوجد ايضا سيدي به افلام و صور تبين حقيقة ما حدث بالجامعة
3 غزوات جواد تظهر وجوه الحرامية و بمساندة رجال الامن و مساهمتهم بالسرقة.
الله اكبر
اللحين القاصي والداني شاف الفديوهات الا اللي المحكمه تنتظر جلبهم علشان تحكم علبهم وها الايام اللي تمضي وها المره في السجن بعيدعن عائلتها منهو بيتحمل تبعاتها عند رب العالمين