لا يخفى على أحد في مملكة البحرين أو في الخليج العربي، صحيفتنا الغرّاء «الوسط»، التي حلّقت في سماء الوسطية قلباً وقالباً، فكانت ومازالت من أكثر الصحف صدقية وعرضاً للأحداث التي تتدفّق على العالم، وأصبحت تحقّق الطموح وسط الأزمات العالمية والمحلّية.
وقد غطّت «الوسط» جميع الأحداث بشفافية، خاصة تلك التي جلبها الربيع العربي، وكذلك الأحداث التي مرّت على البحرين في السنة والنصف الماضية، ولا يخفى على أحد كيف كان التعامل مع «الوسط» آنذاك من قبل البعض.
البعض حاول تحريك الخيوط على «الوسط»، بزجّها في القضيّة السياسية البحرينية كناقلة لأخبار زائفة، وجاء تقرير بسيوني مضادّاً لما تمّ نقله من فبركة وكذب، وما هي إلاّ شهور قليلة حتى رجعت «الوسط» إلى سابق عهدها.
بزغت الحقيقة عن صحيفتنا، ووجدنا القاصي والداني يقرأ لها، سواء كان معها أو غير متفق مع توجّهاتها، والدليل على ذلك، الحراك الذي نراه عبر التعليق على المقالات والأخبار التي تطرحها، وسواء كان التعليق مع أو ضد، فهذا دليل حي على المتابعة، ويجعلنا نطمح للأفضل، فنحن عندما نخاطب الرأي العام، لا نتوجّه به إلى شريحة معيّنة، بل إلى جميع الشرائح والأطياف، وهذا ما يجعل «الوسط» متفرّدة على الساحة.
لا ننسى في هذا المحفل التوجّه بالشكر إلى جميع العاملين، الذي كان سنداً لنا إبان الأزمة، يساعدونا ويشدون على أواصرنا من أجل نشر الصحيفة يوماً بعد يوم.
لقد حرصت صحيفة «الوسط» على الاحترافية، لنقل الأخبار بشفافية من جميع الأطراف مهما كان الثمن، وكانت معنا خطوة بخطوة ولحظة بلحظة، حتى نقوم بالواجب الوطني على أكمل وجه.
صحيفتنا الحبيبة «الوسط» 10 سنوات من النجاح، وبإذن الله سيقابلها 10 سنوات من الامتياز والتفرّد، وسنصل إلى الطموح المرجو ما دمنا قلباً واحداً نابضاً من أجل مصلحة وطننا البحرين. فشكراً لكم يا من تتابعونا، وشكراً لكم يا من تهاجموننا، فإنّكم تزيدون من نجاحاتنا يوماً بعد يوم، حتى نعطي المزيد.
إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"العدد 3655 - السبت 08 سبتمبر 2012م الموافق 21 شوال 1433هـ
انتي مثالا حيا على الوسيطة والموضوعية
انا من المتتبعين لمقالاتك وقلمك الشريف واخلاصك للوطن والمواطنين رغم أنني اعرف معاناتك التي اتى تقرير بسيوني ليثبت ويكشف صحة ما كنت تكتبينه
اللهم كثر من امثالك و صحيفتكم الغراء
بس صرحة مو عاجبنا الأخراج الالكروني الحالي عدا الأعمدة فأرجو اخذ اراء القراء
سيأتي يوم تسقط فيه كل الأقنعة ولن يبقى الا وجه الحقيقة والصدق ناصعا..... هذه هي صحيفة الوسط
الحق يعلى
أحبكم يا أخواني في الوطن بدون تميز ولا طائفية
كلمة وحدة : الله يعطيج العافية يا استاذة مريم . واتمنى ايضا ان تكوني منصفة بالنسبة لأعمال التخريب (( أطارات و قمامة )) التي تحصل في المناطق لقد ضقنا من هذه الأفعال أرجوكي ثم أرجوكي ان تركزي على هذه الأفعال . الله يحمي مملكة البحرين من كل شر باذن الله .. أحبكم يا أخواني في الوطن بدون تميز ولا طائفية أحبكم وارجوا ان لا تزعلوا مني .
اللهم احفظ جريدة الوسط من كيد الكائدين هو
نبارك لجريدة الوسط بمناسبة مرور عشر سنوات ونتمني لها المزيد من التقدم .كما ندعوا الله العلي القدير ان يحفظ رئيسها الاستتاذ عادل المسقطي ورئبس تحريرها الاستاد منصور الجمري ومديرها العام مجدي ميرزا وكتابها المخلصين . ابتداء من مريم الشروقي وهاني الفردان نتمني الخير ولسعادة \r\n
دائماً يا دانة الحد
أنتم في الوسط لستم مع حاكم ولا محكوم بل أنتم مع الوطن كل الوطن ودمتم لستم من الصحف الصفراء.
شكرًا لكم
شكرًا الاخت مريم ولكل العاملين في جريدة الوسط المعروفة بوسطتيتها وشفافيتها لتغطية الاحداث، الله يعطيكم العافية والمقدرة على مواصلة هذا العمل الشاق والسير في طريق الحق رغم وعورتة .
هشام
صحيفة الوسط صارت وسط قلوبنا مادامت علا كلمة الحق والصدق والوسطيه
thanks
thanks Maryam
نحن معكم كما كنتم معنا
ثقي تماما كما كنتم معنا ومع الحق دائما سنكون دائما وأبدا معكم ، الصحيفة لا تخص أشخاص معينين أو تخص طائفة دون أخرى كما يدعون ويروجون بأن الوسط هي صحيفة لطائفة معينة ، أنتم كنتم الزاد الذي يقوي وجودنا ويبعث فينا الأمل في حياة اقتصادية وسياسية واجتماعية سليمة خالية من الشوائب، استمروا في نهجكم الذي ارتضيتموه لكم وقبلناه نحن ، وسيكون مصير الصحيفة الدوام والعزة والكرامة، ألف تحية لكل العاملين في صحيفة الوسط ولا عزاء للحاقدين عليها والذين تآمروا عليها لغلقها وإسكات صوتها المدوي الناطق بالحق في كل وقت
بارك الله فيكم
سيروا على بركة الله و دعوا تنبح والقافلة تسير.
مريم شمعة الوسط
انتي احد الاركان المهمه في هذه المؤسسه يااستاذه مريم دمتى ودامت الوسط بالف خير
نحن معكم مادمتم سائرون على درب الحق والإنصاف.
ثقي تماما كما كنتم معنا ومع الحق دائما سنكون دائما وأبدا معكم ، الصحيفة لا تخص أشخاص معينين أو تخص طائفة دون أخرى كما يدعون ويروجون بأن الوسط هي صحيفة لطائفة معينة ، أنتم كنتم الزاد الذي يقوي وجودنا ويبعث فينا الأمل في حياة اقتصادية وسياسية واجتماعية سليمة خالية من الشوائب، استمروا في نهجكم الذي ارتضيتموه لكم وقبلناه نحن ، وسيكون مصير الصحيفة الدوام والعزة والكرامة، ألف تحية لكل العاملين في صحيفة الوسط ولا عزاء للحاقدين عليها والذين تآمروا عليها لغلقها وإسكات صوتها المدوي الناطق بالحق في كل وقت
الشجرة الطيبة يخرج ثرها طيب
إنه من طيب أصلكم وإحترامكم لذاتكم أولا ومن حبكم للبلاد والعباد وخوفكم من الله قبل كل شيء تقولون وتنقلون الحقيقة للقارء وما إنتقادكم لشيء إلا لمصلحة العباد والبلاد .
ولذلك حضيتم بكل إحترام وتقدير أنتم يا جحافل الوسط فشكرا لكم شكرا لكم
بحرينيه وافتخر
انا من المعجبات والمتابعات دوما لمقالاتك منوره الوسط بوجودك وبقلمك المميز
شكرا لكي يا حبيبة قلوب الشعب..
في هذه الحياة: إن لم تجد شخصاً حاقد عليك فأعلم إنك فاشل...ي كثرهم......
ام عبدالله